أي شخص يمكن أن يصبح ضحية لمقاطع إباحية زائفة مُنتجة بالذكاء الصناعي.. إليك كيفية حماية نفسك
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
(CNN)-- "كل ما نحتاجه هو مجرد هيئة بشرية لنكون ضحايا"، هكذا تصف المحامية كاري غولدبرغ خطر المواد الإباحية الزائفة في عصر الذكاء الاصطناعي.
في حين أن المواد الإباحية الانتقامية - أو مشاركة الصور الجنسية غير المسموح بها - موجودة منذ فترة طويلة كما الإنترنت، فإن انتشار أدوات الذكاء الاصطناعي يعني أنه يمكن استهداف أي شخص بهذا الشكل من المضايقة، حتى لو لم يلتقط أو يرسل صورة عارية أبدًا.
في العام الماضي، تراوحت أهداف الصور الإباحية التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي من نساء بارزات، مثل تايلور سويفت والنائب ألكسندريا أوكاسيو كورتيز، إلى فتيات المدارس الثانوية.
بالنسبة لشخص يكتشف أنه، أو طفله، قد تم جعله موضوعًا لصور إباحية مزيفة، فإن التجربة تكون مخيفة ومرهقة عادةً، كما قالت غولدبرغ، التي تدير شركة C.A. Goldberg Law ومقرها نيويورك والتي تمثل ضحايا الجرائم الجنسية والتحرش عبر الإنترنت. وقالت: "خاصة إذا كانوا صغارًا ولا يعرفون كيفية التعامل، والإنترنت مكان كبير وهائل وغامض".
ولكن هناك خطوات يمكن لأهداف هذا الشكل من التحرش اتخاذها لحماية أنفسهم وأماكن يمكن اللجوء إليها للحصول على المساعدة، كما قالت غولدبرغ في مقابلة على بودكاست التكنولوجيا الجديد (شروط الخدمة) على شبكة CNN مع كلير دافي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي الذكاء الاصطناعي الكونغرس الأمريكي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
أيُّ عصابة هذه التي تزعم حماية دارفور وتبتز أبناءها؟!
???? ما لا يُروى في الإعلام:
طلاب الشهادة من أبناء دارفور..في طريقهم لمناطق الحكومة لأداء الامتحانات..اعترضتهم ارتكازات المليشيا واحتجزوهم أيّامًا في الصحراء القاحلة!
طالبوا كل واحد بـ300 ألف للإفراج عنه..واضطر الأهالي المنكوبون لتوفير المبالغ وسط انعدام الشبكة والاتصالات!
بعض الطلاب وصلوا بعد فوات الأوان..وآخرون أُعيدوا قسرًا بتهمة أنهم “سيلتحقون بالجيش”!
أيُّ عصابة هذه التي تزعم حماية دارفور وتبتز أبناءها؟!
جرائم لا تُغتفر
#أنقذوا_الفاشر
#الفاشر_تموت_جوعاً
#StopStarvingAlFashir
#DarfurUnderSiege
#افضحوا_مشروع_الإمارات
#السودان_ينتصر
#معركة_الكرامة
#لا_لشرعنة_المليشيا
#الجيش_خط_أحمر
✍️ مكاوي الملك