الإسماعيلي يستعد بقوة خلال فترة التوقف الدولي
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
استأنف فريق الكرة الأول بالإسماعيلي تدريباته مساء اليوم على الملعب الفرعي لاستاد الإسماعيلية، وذلك ضمن برنامج الاستعداد للقاء بتروچيت في ثالث جولات مسابقة الدوري الممتاز.
الإسماعيلي يستعد بقوة خلال فترة التوقف الدوليوكان الفريق قد حصل على راحة سلبية لمدة 48 ساعة خلال فترة التوقف الحالية.
المران اشتمل على مجموعة من التدريبات الخططية منها التسليم والتسلم واللعب في المساحات الضيقة فضلا عن سرعة التحول من الجانب الدفاعي إلى الهجومي.
كما تطرق المران لتدريبات بدنية تستهدف رفع المعدلات البدنية للاعبين.
واختتم المران بتقسيمة تم إيقافها عدة مرات بغرض تصحيح الأخطاء والعمل على تلافيها قبل استئناف مباريات المسابقة.
نجم الزمالك السابق: تسريب محمد عادل "مهين" للمنظومة ككل.. ولا بد من محاسبة من قام به جوميز يحسم الجدل بشأن مستقبله مع الزمالكوعقد حمد إبراهيم المدير الفني لفريق الكرة الأول بالإسماعيلي جلسة مع الفلسطيني خالد النبريصي مهاجم الفريق وذلك على هامش مران اليوم.
وقام حمد بشرح مجموعة من التعليمات للمهاجم الفلسطيني حول زيادة الفاعلية الهجومية وسبل ترجمة الفرص المتاحة لأهداف.
وقرر إبراهيم، رفع الحمل التدريبي بإقامة المران على فترتين صباحية ومسائية وذلك خلال فترة التوقف الحالية.
ويخوض الفريق مرانه الصباحي في تمام الثامنة ثم يخوض مرانه المسائي في تمام الرابعة عصرا وذلك على الملعب الفرعي لاستاد الإسماعيلية.
ومن المقرر أن تتخلل فترة التوقف الحالية رفع الحمل التدريبي بجانب تنظيم مجموعة من الوديات خلال الأيام المقبلة.
ويستعد الفريق للقاء بتروجيت يوم 24 نوفمبر الجاري في ثالث جولات مسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خلال فترة التوقف
إقرأ أيضاً:
أوغلو: الفريق صدام حفتر خلق استقراراً لإنجاز مشروعات كثيرة خلال وقت قصير
قال رجل الأعمال التركي عمر أوغلو، إن الفريق صدام حفتر آمر القوات البرية يشرف على إنشاء أكبر مصنع للحديد المختزل في العالم بمدينة بنغازي.
أضاف أوغلو في حوار مع قناة “ليبيا الحدث” – رصدته “الساعة 24” – أن المشروعات التركية في بنغازي مثمرة للغاية وأن الحكومة الليبية ناجحة في تنفيذ تلك المشروعات.
ولفت إلى أن الفريق صدام حفتر نجح في توفير استقرار أسهم في إنجاز مشروعات كثيرة في وقت قصير، مشيراً إلى أنه خلال وقت قصير ليبيا ستكون في مكان آخر بفضل المشروعات التنموية اقتصادياً وسياسياً.