ساق شجرة متحجّرة تحمل أسرار تاريخ 200 مليون عام
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
لفتت ساق شجرة ”متحجّرة“ انتباه زوّار متحف مهرجان وادي السلف بمدينة حائل، إذ تحمل أسرار تاريخ يمتد لملايين السنين حيث يتجاوز العمر الزمني للساق 200 مليون عام.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وكشف المشرف على متحف مهرجان وادي السلف علي باخريصه أن ساق الشجرة يعد من المتحجرات النادرة حول العالم وقد كانت قديماً جزءاً من شجرة حيّة، ويرجح بأنها نمت في غابة بعيدة قبل نحو 200 مليون عام، حينما التحمت قارات الأرض وتحولت لكتلة قارية واحدة.
أخبار متعلقة بعيدًا عن الأحياء السكنية ومجاري السيول.. متطلبات جديدة لإنشاء حدائق الحيوانرؤساء المجالس التشريعية يؤكدون دعمهم لفلسطين ويشيدون بدور المملكة في قمة الرياضوهذا ما يُصعّب مهمة تخيل الظروف والأحداث التي قادت فيما بعد إلى ظهور هذه النباتات المتحجّرة على سطح الأرض.
يُذكر أن معرض التحف والنوادر بمهرجان وادي السلف يضمّ العديد من القطع الأثرية، والتحف التراثية، والمخطوطات النادرة، إلى جانب مركبة قديمة ونادرة يتجاوز عمرها 75 عام، ويحظى المعرض بإقبال متزايد من الزوار بلغ نحو 60 الف زائر خلال خمسة أيام فقط منذ انطلاق المهرجان الذي ينظّم تحت إشراف هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم حائل مدينة حائل أشجار هيئة تطوير محمية الملك سلمان
إقرأ أيضاً:
الدعم يساعد في التعافي .. كيف يتجاوز ضحايا التحرش شعورهم؟
أكد الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الأسرية، أن ضحايا التحرش الجنسي يمكنهم تجاوز الصدمة النفسية واستعادة حياتهم الطبيعية، ولكن يجب الاعتراف بالمشكلة وطلب الدعم المناسب كخطوة أولى نحو التعافي.
تجاوز ضحايا التحرش الجنسي يمكن بدعم نفسي ومجتمعي شاملوقال أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري: “التحرش الجنسي ليس مجرد اعتداء جسدي، بل هو تجربة مؤلمة تترك جراحًا نفسية عميقة، لذا من الضروري أن تدرك الضحية أن ما تعرضت له غير مقبول على الإطلاق، وألا تنكر مشاعرها أو تكبتها.”
وأوضح أمين، أن التحدث مع شخص موثوق، سواء كان من العائلة أو الأصدقاء أو معالجًا نفسيًا، يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يساهم في تخفيف الضغط النفسي ويمنح الضحية شعورًا بالدعم والاحتواء.
كما أشار أمين، إلى أن العلاج النفسي المتخصص يساعد في التعامل مع الصدمة، باستخدام أساليب علاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء.
وأضاف أن: "الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، كالنوم الجيد وممارسة الرياضة، له دور كبير في تحسين الحالة المزاجية وتعزيز الشعور بالراحة. كذلك من المهم أن تتعلم الضحية كيفية وضع حدود واضحة في علاقاتها لحماية نفسها واستعادة شعورها بالأمان."
وختم د. أحمد أمين حديثه بالتأكيد على أن رحلة التعافي تتطلب وقتًا وصبرًا، وأن من الطبيعي أن تمر الضحية بلحظات ضعف، لكن بالإرادة والدعم المناسب يمكنها استعادة قوتها وثقتها بنفسها، داعيًا المجتمع إلى توفير بيئة آمنة وداعمة تساهم في منع هذه الجرائم وتخفيف آثارها على الضحايا.