المقاومة العراقية تعلن مسؤوليتها عن استهداف أم الرشراش "ايلات" المحتلة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مسؤوليتها عن استهداف أم الرشراش في ايلات المحتلة بالمسيرات، مساء اليوم الأربعاء.
وقالت المقاومة العراقية: استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق مساء اليوم الاربعاء 13-11-2024 ، هدفاً حيوياً في أم الرشراش "ايلات" المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار عملياتها في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة العراقية استهداف ام الرشراش إيلات المحتلة المقاومة الاسلامية العراق المسيرات فلسطين لبنان المجازر
إقرأ أيضاً:
عودة تدريجية لحركة الطيران في مطار بغداد وفتح الأجواء الجنوبية العراقية
يونيو 24, 2025آخر تحديث: يونيو 24, 2025
المستقلة/- أكد مصدر مسؤول في مطار بغداد الدولي للمستقلة، اليوم الثلاثاء، أن حركة الطيران ستعود تدريجياً خلال الساعات المقبلة، بعد توقف مؤقت بسبب الظروف الأمنية والأجواء غير المستقرة في البلاد. وبيّن المصدر أن العمل جارٍ على إعادة تشغيل الرحلات بشكل تدريجي لضمان سلامة الركاب والطائرات.
في سياق متصل، أعلنت وزارة النقل العراقية عن فتح الأجواء العراقية في المنطقة الجنوبية أمام الرحلات الجوية، وذلك بناءً على تقديرات الملاحة الجوية العراقية وموافقات سلطة الطيران المدني. وقال المتحدث باسم الوزارة، ميثم الصافي، لوكالة الرسمية و تابعته المستقلة، إن فتح الأجواء جاء نتيجة تحسن الوضع الجوي والأمني، وتمهيداً لاستئناف حركة الطيران في عموم البلاد.
وأضاف الصافي أن الوزارة تتابع عن كثب تقييم حالة الأجواء في مختلف مناطق العراق، بهدف اتخاذ القرار المناسب بشأن فتح الأجواء أمام حركة الطائرات في باقي المناطق العراقية تدريجياً، مع مراعاة سلامة الركاب وموظفي الملاحة الجوية.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه العراق تحركات دبلوماسية وجهوداً أمنية لتهدئة الأوضاع واستعادة الاستقرار، ما يسهم بشكل مباشر في عودة النشاط الطبيعي في قطاع النقل الجوي الذي يعتبر شرياناً حيوياً للحركة الاقتصادية والسياحية.
ومن المتوقع أن تؤدي عودة حركة الطيران إلى تعزيز الحركة التجارية واستقبال الزوار، فضلاً عن تيسير تنقل العراقيين مع بقية دول العالم بعد فترة من التوقف نتيجة الظروف الأمنية والأزمات التي مرت بها البلاد.