إليكم أقوى القادة في الحرب العالمية الثالثة المحتملة!.. هذا ترتيب الرئيس أردوغان
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام، الخميس، عن أقوى قادة الحرب العالمية الثالثة المحتملة بواسطة الذكاء الاصطناعي.
وقالت إن سيناريو الحرب العالمية الثالثة المحتمل يمكن أن يغير بشكل كبير ميزان القوى بين الدول ويجعل التحركات الإستراتيجية لزعماء العالم أكثر أهمية.
وأضافت أنه في حالة نشوب صراع عالمي، فإن القدرات العسكرية لن تكون وحدها الحاسمة، بل وأيضاً مهارات القادة في إدارة الأزمات والاستراتيجيات الدبلوماسية، وفي حين تسعى القوى الرائدة في العالم إلى الحفاظ على تحالفاتها وزيادة نفوذها الإقليمي، فإن الشخصيات الحاضرة بشكل بارز على المسرح العالمي تلعب أدواراً مهمة في حماية بلدانها والحفاظ على التوازن العالمي.
وتابعت إن كل خطوة يتخذها هؤلاء القادة تتم متابعتها بعناية على الساحة الدولية ولها القدرة على التأثير على التوازن في جميع أنحاء العالم.
وأشارت أن تركيا التي تبرز باستثماراتها في صناعة الدفاع خاصة في العشرين عامًا الماضية أنشأت بنية تحتية دفاعية أكثر استقلالية وفعالية من خلال تطوير تقنياتها العسكرية الخاصة.
وأدرج الاختبار أقوى 30 قائدًا سينضمون إلى الحرب إذا حدث الذكاء الاصطناعي.
إليكم أقوى القادة في الحرب العالمية الثالثة المحتملة!
1) دونالد ترامب | الرئيس الأمريكي الجديد
2) شي جين بينغ | رئيس الصين
3) فلاديمير بوتين | رئيس روسيا
4) ناريندرا مودي | رئيس وزراء الهند
5) إيمانويل ماكرون | رئيس فرنسا
6) كير ستارمر | رئيس وزراء المملكة المتحدة
7) رجب طيب أردوغان | رئيس الجمهورية التركية
8) أولاف شولز | مستشار ألمانيا
9) كيم جونغ أون | الزعيم الكوري الشمالي
10) محمد بن سلمان | رئيس وزراء المملكة العربية السعودية
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أردوغان الأسد الحرب العالمية الثالثة السيسي بوتين ترامب روسيا الحرب العالمیة الثالثة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا: هيمنة أميركا "أصبحت من الماضي"
قال رئيس وزراء كندا مارك كارني، يوم الإثنين، إن واشنطن لم تعد تلعب دورا مهيمنا على الساحة الدولية.
وأدلى كارني بهذه التصريحات أثناء إعلانه عن توجه كندا لتنويع إنفاقها الدفاعي بعيدا عن الولايات المتحدة.
كما أشار كارني إلى أن كندا ستحقق هدف الإنفاق الذي حدده حلف شمال الأطلسي "الناتو" بنسبة 2 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، قبل خمس سنوات من الموعد المقرر سابقا.
وأضاف كارني في خطاب ألقاه بجامعة تورنتو: "لقد وقفنا جنبا إلى جنب مع الأميركيين طوال فترة الحرب الباردة وفي العقود التي تلتها، حين لعبت الولايات المتحدة دورا مهيمنا على الساحة الدولية. أما اليوم، فإن ذلك الدور المهيمن أصبح من الماضي".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد دعا في أكثر من مناسبة إلى جعل كندا الولاية الأميركية الحادية والخمسين، الأمر الذي أثار غضب الكنديين.
وفاز كارني بالانتخابات البرلمانية الكندية، ليصبح رئيس الوزراء لكندا، بعد استقالة جاستن ترودو قبل أشهر.