فرص عمل للمصريين في الكويت.. اعرف شروط الوظيفة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أعلن موقع فرصنا التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، عن فرص عمل في دولة الكويت في إحدى الشركات بها، براتب يتجاوز الـ80 ألف جنيه، في مجال التسويق والمبيعات ويمكن العمل من المنزل دون اشتراط الذهاب لمقر الشركة.
وكشف موقع فرصنا الرسمي الإلكتروني، تفاصيل فرص العمل بالكويت، وهي وظيفة أخصائي تسويق الأغذية والمشروبات.
ونعرض فيما يلي شروط وتفاصيل فرص العمل بالكويت:
مستوي الخبرة: خبرة متوسطة
السن المطلوب: 26 - 35 سنة
سنين الخبرة: 5 سنوات خبرة على الأقل
الحاسب الآلي: جيد جدا
الجنس المطلوب: لا يشترط فتقبل الشركة الذكور والإناث
المؤهل المطلوب: مؤهل عالي
اللغة الانجليزية: جيد جدا
مكان العمل: يمكن العمل من المنزل
الراتب الأساسي: 1500 دينار
مجال الوظيفة: تسويق ومبيعات وتسويق إلكتروني
مهام الوظيفة- تحتاج الشركة إلى متخصصين تسويق موهوبين ذوي خبرة في التسويق الرقمي (إنستجرام، إعلانات جوجل، تيك توك، سناب شات)
- تطوير وتنفيذ استراتيجيات تسويقية فعالة للترويج لمنتجاتنا
- إجراء أبحاث السوق لتحديد الاتجاهات واحتياجات العملاء (دراسة منافسينا كيف يعملون).
- إنشاء محتوى جذاب لمختلف القنوات
- تحليل مقاييس أداء التسويق وضبط الاستراتيجيات وفقا لذلك.
- إدارة وتحسين حملات التسويق الرقمي، بما في ذلك تحسين محركات البحث، والإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
- مراقبة اتجاهات وسائل الإعلام الاجتماعية، والرؤى، وأنشطة المنافسين لتحديد فرص النمو.
- أبحاث السوق: إجراء البحوث لتحديد اتجاهات السوق واحتياجات العملاء والمشهد التنافسي.
- تحليل البيانات لإبلاغ استراتيجيات وقرارات التسويق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرص عمل فرص عمل شاغرة وظائف فرصنا
إقرأ أيضاً:
كيف تعرف أن الوقت حان لتغيير الوظيفة ؟ مدير موارد بشرية يجيب
أكدت الدكتورة إيرني نبيل، مدير موارد بشرية، أن قرار تغيير المسار المهني ليس سهلًا، لكنه في الوقت ذاته ليس مستحيلًا، مشددة على أنه لا يوجد عمر محدد أو مرحلة مهنية معينة لهذا القرار.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نورالدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بمجرد عدم الاستطاعة عن الأداء في مكاني الحالي، أو أن هذا ليس شغفيقناة صدى البلد
الحقيقي، يجب أن أبدأ التفكير في التغيير. على سبيل المثال، مؤسس مطاعم كنتاكي بدأ مشروعه بعد سن الخامسة والستين، بعدما رفض مرارًا في وظائف عدة، ثم تحول إلى علامة تجارية عالمية. هذا يبرهن أنه لا يوجد سن محدد لتغيير الكارير.
وأوضحت أنه لا يشترط أن تكون الرغبة في التغيير بسبب العجز عن العطاء فقط، بل أحيانًا يكون السبب أن الموظف لم يعد يحصل على ما يلبي طموحاته من عمله.
وتابعت: "قد يمر البعض بظروف تقلل من عطائهم، لكن عندما لا يعود الموظف قادرًا على الأخذ من بيئة عمله، فعليه أن يقيم الموقف بدقة".
وأضافت: "التمييز بين الحاجة لتغيير مكان العمل والحاجة لتغيير الكارير أمر أساسي. فإذا كان المدير أو بيئة العمل هي المشكلة، فالحل قد يكون في تغيير المكان، وليس المجال المهني كله أما إذا كان كل شيء جيدًا، لكن الإحساس بعدم الشغف أو التقدم ما زال قائمًا، فهنا يكون تغيير الكارير هو القرار الصحيح".
وشددت على أن بعض المؤشرات مثل فقدان الشغف، الضغط النفسي المستمر، أو التوقف عن التعلم، كلها علامات تستدعي إعادة تقييم المسار المهني.