موعد أذان الفجر اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024 في مدن ومحافظات مصر
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
مواقيت الصلاة اليوم.. يتساءل الكثير من المسلمين عن مواقيت الصلاة لأداء فرضتهم في السطور التالية نعرض لكم مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024.
وتقدم «الأسبوع»، لقرائها كافة التفاصيل المتعلقة بـ مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة.
موعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:50 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:20 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:39 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:38 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 4:59 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:19 م.
مواقيت الصلاة في مدينة الإسكندريةموعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:56 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:27 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:45 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:41 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 5:02 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:23 م.
موعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:52 ص .
موعد الشروق في تمام الساعة 6:22 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:41 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:38 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 4:59 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:20 م.
مواقيت الصلاة في مدينة المنصورةموعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:50 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:21 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:39 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:36 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 4:59 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:20 م.
موعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:48 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:15 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:40 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:43 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 5:04 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:22 م.
مواقيت الصلاة في مدينة سـوهاجموعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:45 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:12 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:38 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:42 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 5:03 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:21 م.
موعد صلاة الفجر في تمام الساعة 4:38 ص.
موعد الشروق في تمام الساعة 6:03 ص.
موعد صلاة الظهر في تمام الساعة 11:33 ص.
موعد صلاة العصر في تمام الساعة 2:41 م.
موعد صلاة المغرب في تمام الساعة 5:03 م.
موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 6:19 م.
اقرأ أيضاًموعد أذان الظهر.. مواقيت الصلاة اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024 في المدن والعواصم العربية
موعد أذان العصر.. مواقيت الصلاة اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة اليوم مواعيد الصلاة مواقيت الصلاة في مصر مواعيد الصلاة اليوم اوقات الصلاة اذان المغرب مواقيت الصلاة مصر مواقيت الصلاة في القاهرة مواعيد الصلاة في مصر موعد صلاة الفجر في مصر موعد صلاة المغرب في مصر مواقيت الصلاة 2024 مواقيت الصلاة اليوم الجمعة موعد صلاة المغرب فی تمام الساعة 5 موعد صلاة الفجر فی تمام الساعة 4 مواقیت الصلاة الیوم الجمعة مواقیت الصلاة فی مدینة
إقرأ أيضاً:
هل تأخير صلاة الظهر إلى قبل أذان العصر بسبب العمل فيه إثم؟
لعل السؤال عن هل تأخير صلاة الظهر إلى قبل أذان العصر بدقائق أو بأقل من ساعة بسبب العمل فيه إثم ؟ ، يعد من أهم ما ينبغي على الكثيرين معرفته، خاصة وقد صار تأخير الصلوات من الأمور الشائعة وحالاً لكثير من الناس وإن تعددت الأعذار والأسباب ، فسمة العصر الراهن وتلك الحياة المضغوطة والتي تكثر فيها الأعباء، جعلت الكثيرون يقعون في مثل هذا الأمر، بما يطرح السؤال عن هل تأخير صلاة الظهر إلى قبل أذان العصر بدقائق أو بأقل من ساعة بسبب العمل وما نحوها من أعذار أخرى حرام ،لعله سؤال مهم تنبع أهميته من أن صلاة الظهر هي إحدى الصلوات المكتوبة، التي ورد الحث بالمحافظة عليها في القرآن الكريم، فقال تعالى:« حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ » الآية 238 من سورة البقرة.
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه إذا كان تأخير صلاة الظهر بعذر؛ فلا حرج شرعًا في ذلك، مع الحرص على عدم تأخيرها عن وقتها، أما إن كان تأخير الصلاة بغير عذر حتى يخرج وقتها؛ فهذا منهي عنه شرعًا، ويرتكب بفعله هذا معصية للمولى –عز وجل".
وأوضحت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: « هل تأخير صلاة الظهر إلى قبل أذان العصر بدقائق بسبب العمل حرام؟» أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أدَّاها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وهذا من المقرر شرعًا، ومن ثم فإن تأخير صلاة الظهر إلى آخر وقتها هو أمر جائز ولكنه خلاف الأولى .
واستشهدت بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : «أَوَّلُ الْوَقْتِ رِضْوَانُ اللَّهِ، وَوَسَطُ الْوَقْتِ رَحْمَةُ اللَّهِ، وَآخِرُ الْوَقْتِ عَفْوُ اللَّهِ» (سنن الدارقطني: 985)، والأفضل أداء الصلاة في أول وقتها، ولكن يجوز تأخيرها إلى آخر وقتها خصوصًا عند الحاجة، أو لعذر كالمرضى الذين يصعب عليهم الوضوء لكل صلاة فيجوز لأحدهم تأخير الصلاة لآخر وقتها فيتوضأ ويصلي، ثم ينتظر الصلاة التالية وبعد الأذان يصلي الأخرى في أول وقتها بوضوء واحد، وهذا من باب التخفيف ورفع الحرج، لقوله تعالى: "مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ" المائدة.
من فاته صلاة الظهرفقد ورد فيها أنه يحرم تأخير صلاة الظهر إلى ما بعد أذان العصر إلا من عذر شرعي كالنوم والنسيان، وينبغي على من فاته صلاة الظهر بعذر صلاها النائم إذا استيقظ والناس إذا تذكر، فإن كان الفوت بغير عذر شرعي كان آثمًا وعليه القضاء والتوبة من ذنب تضييع وقت الصلاة، وتكون التوبة بالندم والعزم على عدم تأخير الصلاة عن وقتها، وعليه أن يصلي الظهر قضاءً قبل أداء صلاة العصر إلا إذا وجد صلاة الجماعة للعصر قائمة فإنه يجوز له أن يدخل معهم في صلاة العصر ثم يصلي الظهر بعد الفراغ من العصر.
وقت صلاة الظهرحدد النبي -صلى الله عليه وسلم- وقت صلاة الظهر بأنه عندما تبدأ الشمس بالزوال عن وسط السماء وميلها وانكسارها نحو الغرب؛ حيث قال الرسول -عليه الصّلاة والسّلام: «وقت الظهر إذا زالت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر»، إذن فأوله : زوالُ الشَّمسِ ، ومن الأدلَّة، من الكِتاب قول الله تعالى: «أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ» الآية 78 من سورة الإسراء، والمرادَ بدُلوكِ الشَّمسِ زوالُها على قولِ طائفةٍ من السَّلفِ، وقت صلاة الظهر في السُّنَّة عن عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، أنَّه قال: سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن وقتِ الصلواتِ، فقال: «... ووقتُ صلاةِ الظهرِ إذا زالتِ الشَّمسُ عن بَطنِ السَّماءِ» وفي حديثُ أبي موسى رَضِيَ اللهُ عَنْه؛ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه أتاه سائلٌ يسألُه عن مواقيتِ الصَّلاة... الحديث، وفيه: «أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَرَ المؤذِّنَ فأقامَ بالظهرِ حين زالتِ الشمسُ» .
متى ينتهي وقت صلاة الظهروعن متى ينتهي وقت صلاة الظهر، فإن آخِرُ وقتِ صَلاةِ الظُّهرِ ، إذا صارَ ظِلُّ الشيءِ مِثلَه غيرَ الظلِّ الذي يكونُ عندَ الزوالِ، وهذا مذهبُ الجمهورِ المالكيَّة، والشافعيَّة، والحنابلة، والظاهريَّة، وروايةٌ عن أبي حنيفة ، وحُكِي الإجماعُ على ذلك ، ومن الأدلَّة من السُّنَّة: عن عبدِ اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهما، أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: «إذا صَليتُم الفجرَ فإنَّه وقتٌ إلى أن يَطلُعَ قرنُ الشَّمسِ الأوَّلُ، ثم إذا صليتُم الظهرَ فإنَّه وقتٌ إلى أن يَحضُرَ العصرُ، فإذا صليتُم العصرَ فإنَّه وقتٌ إلى أن تَصفرَّ الشمسُ، فإذا صليتُم المغربَ فإنه وقتٌ إلى أن يَسقُطَ الشفقُ، فإذا صليتُم العشاءَ فإنَّه وقتٌ إلى نِصفِ اللَّيلِ» .
وورد عن أبي موسى الأشعريِّ رَضِيَ اللهُ عَنْه، عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنه أتاه سائلٌ يسألُه عن مواقيتِ الصَّلاة، فلم يردَّ عليه شيئًا،.. وفيه: ثم أخَّرَ الظهرَ حتى كان قريبًا من وقتِ العصرِ بالأمس.. ثم قال في آخِره: »الوقتُ بَينَ هَذينِ» ،عن أبي قَتادةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «أمَا إنَّه ليس في النومِ تفريطٌ، إنَّما التفريطُ على مَن لم يُصلِّ الصَّلاةَ حتى يَجيءَ وقتُ الصَّلاةِ الأُخرى» .