البوابة:
2025-08-03@13:03:23 GMT

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟

تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟

انقطاع الكهرباء هو توقف التيار الكهربائي عن الوصول إلى المنزل أو المبنى لفترة مؤقتة، بسبب أعمال صيانة أو إصلاح من شركة الكهرباء، أو ضغط زائد على الشبكة الكهربائية، مشاكل داخلية في التوصيلات أو اللوحة الكهربائية الخاصة بالمنزل أو ربما أعطال في الشبكة بسبب سوء الأحوال الجوية.

ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟يجب أن تبقى هادئ لأنه الوضع مؤقت غالبًا.

افحص القاطع الكهربائي أو ما يسمى الفيُوز للتأكد أنه لم ينفصل داخليًا.التواصل مع شركة الكهرباء وذلك من أجل للإبلاغ أو معرفة السبب والمدة المتوقعة.  استخدم مصابيح البطارية غذا لم تتوفر استعمل الشموع لكن بحذر.تجنّب فتح الثلاجة والفريزر كثيرًا من أجل الحفاظ على درجة حرارة الطعام.  فصل الأجهزة الحساسة من أجل حمايتها من تقلبات التيار عند عودة الكهرباء.  خطوات للتعامل مع الوضع بأمان وفعاليةأولاً التحقق من الأسباب إذا كانت المشكلة في منزلك فقط أو في الحي بأكمله.إيقاف تشغيل الأجهزة الكهربائية مثل الحاسوب، التلفاز، الميكروويف من أجل حمايتها من ارتفاع التيار عند عودة الكهرباء.استخدم المصابيح اليدوية، الشموع أو مصابيح تعمل بالبطاريات.الابتعاد عن فتح الثلاجة أو الفريزر للحفاظ على برودة الطعام أطول وقت ممكن.استخدم الراديو الذي يعمل بالبطارية أو هاتفك من أجل معرفة آخر المستجدات حول انقطاع الكهرباء.البحث عن شيء بديل مثل قراءة كتاب أو ألعاب عائلية، أو استمتع بحديث مع أفراد العائلة.أسباب رعشة الكهرباء في المنزل

من أسباب رعشة الكهرباء في المنزل وجود حمل كبير جداً وزائد على القاطع الكهربائي أو ربما التوصيل عن طريق وصلات وقواطع غير مناسبة للحمل.

كلمات دالة:ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟الكهرباءالشموع تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند ماذا تفعل عندما تنقطع الكهرباء في منزلك؟ ملابس سباحة تناسب العروس في شهر العسل من "فيكتوريا سيكريت" حظك اليوم الأحد 15 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎ تسنيم: إيران تأسر قائدة طائرة إسرائيلية وتدمر مقاتلتين عاجل| صفارات الإنذار تدوي في الأردن بعد بدء الهجمات الإيرانية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اقرأ ايضاًأسعار العملات المشفرة مقابل الدولار

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الكهرباء الشموع من أجل

إقرأ أيضاً:

عندما يكون هناك «خداع بصري وتلوث صوتي»!

بدر بن صالح القاسمي

أحتاج في بعض الأحيان إلى حالة صمت طويلة، وإلى سكون أشبه بجمود نفسي وعقلي من أجل أن أستوعب ما يأتي به بعض البشر أو بالأحرى ما يروجونه من أفكار مسمومة وحديث لبق منمق، لكنه عبارة عن «خداع بصري وتلوث صوتي» لا يسمن ولا يغني من جوع.

عندما أستفيق مما أنا فيه، أشرع في صب أعمدة الأسئلة في مكانها الصحيح، هل الذين يدعون معرفة كل شيء في هذا الوجود هم أشخاص عقلاء مثل بقية البشر أم أن حديث الوهم والخداع الذي يلفظونه بألسنتهم الطويلة، يأتي من أدمغة غسلت تماما من أي فكر مستنير؟! في بعض الأحيان أعلن ما بيني وبين نفسي، أن ثمة خطأ بشريا يرتكبه البعض عندما يدعون الناس إلى الاستسلام والتخلص من كل طاقتهم وتحطيم إرادتهم بأيديهم، معربين لهم عن ثقتهم بأن «الحياة ليس بها مستقبل»، وبأن الذي منحهم الله إياه من نعم، عليهم التخلص منه وأن يذروه بعيدا عنهم لأنهم «سيموتون»!.

لا أعتقد بأن حتمية الموت هي من يجب أن تدفعنا نحو اعتزال كل شكل من أشكال الحياة، وأعتقد بأن مثل هذه النداءات مضللة وإن كان أصحابها ينعقون فوق كل شجرة وحجر، الحياة لم توجد من أجل جلب التعاسة للبشر، بل هي أرض خصبة للعمل والجد والاجتهاد إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ثم توضع الموازين ويثاب المجد ويعاقب المخطئ، أما حتمية الموت فهي الحقيقة التي لا مناص منها وهي القدر الذي يلاقيه كل البشر والكائنات الحية الأخرى، فلما نرمي كل شيء على هذه الحقيقة أي «الموت»!.

تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من المقاطع الصوتية والمرئية لبعض الأشخاص الذين يدعون المعرفة بالحياة، ويدعون الناس إلى التراخي والاستسلام للقدر المحتوم، بل يطالبونهم بان يكبلوا أنفسهم بالأغلال والأصفاد، ويصطفون في طابور انتظار لحظة خروج الروح.

الموت هو اللحظة التي لا نعرف متى ستأتي لاي شخص منا، أما الترويج للأفكار السوداء فهي فعل شيطاني لا يمت للواقع بصلة، وما الذين يرفعون أصواتهم ويدعون المعرفة ويلبسون ثوب النصح والإرشاد ما هم إلا زوابع تأتي وتذهب مع الوقت!.

والبعض يهرف بما لا يعرف، يفتي في كل الأمور دون وعي أو يقين أو دراية علمية أو دينية، يصدحون ليل نهار فقط من أجل أن يتابعهم الملايين، ويتأثر بحديثهم الناس، يجدون في البحث عن «ضحايا» يصغون إلى تخاريفهم ومسرحياتهم الهزلية.

منذ فترة زمنية ماضية سمعنا عن شخص فارق الحياة، ثم اكتشف أمره بأنه أنفق كل ما كان يملك من مال، تاركا أبناءه في عوز ومشقة وبلاء، لكنه لم يترك الدنيا مديونا لأحد، بل ترك أبناءه يطلبون العون والمساعدة من الآخرين!.

عندما بحث الأبناء عن أموال أبيهم التي كان يدخرها على مدى سنوات طويلة، اكتشفوا أن ثمة شخص «أفتى له بأن الإنسان يعذب على المال الذي يتركه بعد موته حتى وإن كان حلالا»، وعليه صدق الرجل حديثه، وقام بإنفاق كل ما يملك لوجه الله، ولم يترك شيئا لأولاده!.

وهذا الذي أفتى بهذه الفتوى، نسي ما ورد في السيرة النبوية الشريفة: فعن سعد بن أبي وقاص رضي الله تعالى عنه قال: «يا رسول الله، أنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنه لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: لا، قلت: أفأتصدق بشطره ؟ قال: لا، قلت: أفأتصدق بثلثه؟ قال: الثلث، والثلث كثير، إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس» متفق عليه.

قرأت ذات مرة حديثا يقول: «الدنيا لا تستحق أي حرب نفسية سواء كانت مع نفسك أو مع أي شخص آخر، لأنها تتقلب من لحظة إلى أخرى، صحتك قد تخونك واحبابك سيتركونك لا محالة، لا يوجد ضمان لا يشي ولو لدقيقة واحدة، فالأحوال كلها تتبدل في ثوان معدودة، لذا لا داعي مطلقا لإشعال الصراعات في حياتك»..، كلام جميل، ولكن هذا ليس معناه أن يتخلى الإنسان عن أي رابط يربطه بالحياة، ويلقي بكل الهزائم على القدر أو الآخرين.

يقول الله تعالى في كتابه العزيز: «لقد خلقنا الإنسان في كبد»، فمكابدة الحياة ليس معناها الاستسلام والانهزام من مواجهة الأزمات والصعوبات، ولكن طالما أن الانسان لا يزال على قيد الحياة عليه بالعمل، وأن يصارع رغباته ونزواته من أجل أن يخرج من دار الفناء إلى دار القرار آمنا مطمئنا.

هناك الكثير من الحقائق التي لا يتحدث عنها الناس، بل يركزون على نقطة سواء واحدة، يلفون حولها الحبال غليظة، وينصبون المشانق في رقاب البسطاء، يخرجوهم من رحلة الكفاح والنجاح إلى طرق المظلمة التي لا ترى فيها شمسا ولا قمرا.

مقالات مشابهة

  • اقتصاد البيوت في سوريا… عندما تتحوّل الأزمة إلى مصنع للأمل
  • كيفية الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر أغسطس 2025 من الموبايل
  • تقرير عسكري: إسرائيل تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا بالحرب العالمية
  • تقرير بريطاني: إسرائيل تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا بالحرب العالمية
  • رحلة الهروب نحو الأمل: عندما يخسر لبنان أدمغته الشابة
  • عرض زواج من السماء ينتهي بسقوط طائرة وكارثة في تركيا!..فيديو
  • عن خطاب الرئيس عون... هذا ما قيل
  • عُمان .. عندما تُعشق الشوكولاتة!
  • عندما يكون هناك «خداع بصري وتلوث صوتي»!
  • تثبيت فرق أسعار الوقود في فاتورة الكهرباء عند صفر