2025-06-12@06:21:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«ضریبة المحروقات»:
عقد تكتل "لبنان القوي" مؤتمرًا صحفيا، حول تقديم طعن بالبند ٢ من القرار رقم 6 الصادر عن الحكومة والذي يقضي بزيادة الرسوم على المحروقات. وشدّد النائب سيزار ابي خليل على أن "الطعن تمّ بالبند ٢ من القرار رقم 6 التي اتخذته الحكومة بتاريخ 29 أيار 2025 المتعلّق بالضريبه على المحروقات وليس بما يتعلّق بالمنحة للعسكريين وأن مجلس الشورى لا يمكن أن يبطل أي بند لم يتم الطعن به وإن ابطال أي بند غير المذكور لا علاقة للتيار الوطني به". وقال: "هناك قصور لدى الحكومة باستنساخ سياسات التسعينات التي أوصلت للإنهيار الكبير وسياسات "الدكنجي" في فرض الضرائب ما يؤدي إلى انكماش الإقتصاد وبالتالي تضاؤل واردات الدولة، وهناك ايضا قصور في الأمور الإجرائية وقانون الإدارة عبر تحوير الأصول بفرض...
تقدّم حزب "القوات اللبنانية" ممثلاً برئيسه الدكتور سمير جعجع، إلى جانب رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق السيّد بيار الأشقر ونقيب أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان السيّد طوني الرامي، ، بوكالة المحامية إليان فخري، بمراجعة أمام مجلس شورى الدولة تحت الرقم 26415/2025 تاريخ 10/6/2025 بوجه الدولة اللبنانية ممثلةً برئيس هيئة القضايا في وزارة العدل، طعنًا بالقرارين الصادرين بتاريخ 29/5/2025، الأول عن مجلس الوزراء (الرقم 6/2025)، والثاني عن وزارة الطاقة بوكالة الوزيرة تمارا الزين (الرقم 166/2025). ارتكزت المراجعة على مخالفة القرارين المطعون فيهما لأحكام الدستور، ومبدأ مشروعية الضريبة، ومبدأ شمول الموازنة، واختصاص السلطة التشريعية، ومبادئ العدالة الاجتماعية؛ إذ تضمّنا تحميلًا غير مشروع لفئات واسعة من المواطنين أعباء مالية إضافية، من خلال فرض ضرائب مقنّعة، في حين...
عقد المجلس التنفيذي للاتحاد اللبناني لنقابات العمال والمستخدمين اجتماعًا في مقر "بيت العامل"، برئاسة النقيب بول زيتون، خصّص لبحث آخر المستجدات الاجتماعية والاقتصادية، ولا سيما قرار الحكومة الأخير بفرض ضريبة جديدة على مادتي البنزين والمازوت. وعقب الاجتماع، أصدر النقيب زيتون بيانًا اعتبر فيه أن "الضريبة المفروضة ليست خطوة إصلاحية كما تروج الحكومة، بل تمثل طعنة جديدة في ظهر اللبنانيين، الذين يعانون يوميًا من تداعيات أسوأ أزمة اقتصادية واجتماعية في تاريخ البلاد"، واصفًا القرار بأنه "جريمة موصوفة بحق كل مواطن يرزح تحت وطأة الجوع والبطالة وفقدان الحد الأدنى من مقومات الحياة". وأشار إلى أن "قرارات كهذه تؤكد أن الحكومة الحالية ليست سوى واجهة جديدة لمنظومة قديمة عاجزة عن محاسبة الفاسدين أو فتح ملفات الهدر والتهريب، ولا تملك الجرأة...
تتحدث أوساط متابعة لملف زيادة الضريبة على المحروقات عن ضغطٍ كبير يجري لعودة الحكومة عن الضريبة التي أقرّتها على البنزين والمازوت لتمويل الزيادات للعسكريين، مشيرة إلى أنَّ الإتصالات لم تحسم أي نتيجة نهائية بعد، وبالتالي لا توجه الآن لإلغاء الضريبة الجديدة. وعُلم أن اتصالات حصلت مع وزير الطاقة والمياه جوزيف الصدي لبلورة حلّ، لكن الإجابات كانت واضحة أن القرار لا يصدر عنه، بل عبر الحكومة مُجتمعةً، وكل مرسوم يصدر لا يُعدله أو يلغيه سوى مرسوم جديد. المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة جمعية المستهلك تستنكر فرض ضريبة على المحروقات: "الفقير يدفع كالغني" Lebanon 24 جمعية المستهلك تستنكر فرض ضريبة على المحروقات: "الفقير يدفع كالغني" 08/06/2025 09:16:48 08/06/2025 09:16:48 Lebanon 24 Lebanon 24 هل سترفع ضرائب المحروقات أسعار...
أعربت جمعية المستهلك في لبنان عن استنكارها لقرار الحكومة ووزير المالية ياسين جابر بفرض ضريبة جديدة على المحروقات، بهدف تأمين زيادات في معاشات العسكريين، ووصفت الخطوة بأنها "ضريبة على الاستهلاك يدفع فيها الفقير مثل الغني"، معتبرة أن القرار يدشن بداية خاطئة لما يسمى "الخطة الإصلاحية". وقالت الجمعية في بيان إن "جوهر العدالة الضريبية يقتضي أن يتحمل الأغنياء العبء الأكبر من الضرائب عبر الضرائب المباشرة، لا أن تُحمّل الفئات الفقيرة أعباء الانهيارات المالية التي صنعتها سلطة الطوائف وحلفها المصرفي التجاري". وأضافت أن القرار سيؤدي إلى ارتفاع كلفة المعيشة والإنتاج المحلي، في بلد يفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والمواصلات، محذرة من مزيد من التضخم والفقر، خصوصاً أن معدل التضخم في 2024 بلغ 45% وفقًا لصندوق النقد الدولي....
زنقة 20 | الرباط كشف التقرير الأخير الصادر عن مجلس المنافسة، عن تحليل لقطاع المحروقات بالمغرب للربع الأول من سنة 2024. و بحسب التقرير ، فإن واردات المغرب من الغازوال والبنزين، بلغت 1.47 مليون طن خلال الربع الأول من 2024، بقيمة 12.89 مليار درهم. وبالمقارنة مع نفس الفترة من عام 2023، يمثل هذا زيادة بنسبة 9.1% في الحجم و0.9% في القيمة. وشهد الغازوال، الذي يشكل 91% من الواردات، زيادة كبيرة في الواردات، مما يعكس زيادة الطلب. وفي الوقت نفسه، ارتفعت سعة تخزين الوقود بنسبة 16% لتصل إلى 1.50 مليون طن بنهاية مارس 2024. و ارتفع العدد الإجمالي لمحطات الوقود بالمغرب إلى 3411 بنهاية الربع الأول من 2024، مع إضافة 61 محطة جديدة. و وتمتلك شركات التوزيع التسع الرئيسية مجتمعة 2515...
أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن المداخيل الجمركية الصافية بلغت، خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية، 36,85 مليار درهم، بارتفاع بنسبة 9,5 في المائة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية. وأوردت الخزينة العامة للمملكة، في نشرتها الشهرية حول إحصائيات المالية العمومية، أن هذه المداخيل، المتأتية من الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة على الواردات وضريبة الاستهلاك الداخلي على المنتجات الطاقية، تأخذ بعين الاعتبار المبالغ المستردة والإعفاءات والضرائب المستردة البالغة 50 مليون درهم نهاية ماي 2024، مقابل 30 مليون درهم المسجلة قبل سنة. وأكد المصدر ذاته أن إجمالي المداخيل الجمركية بلغ ما مجموعه 6,58 مليارات درهم، أي بارتفاع بنسبة 13,5 في المائة مقارنة بنهاية ماي 2023. وبخصوص المداخيل الصافية المتأتية من الضريبة على القيمة المضافة على الواردات، فقد بلغت 23,07 مليار...
ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من قبل أحد المواطنين، نصه: «هل فواتير المحروقات البنزين لمركبات المنشأة التجارية تدخل في الإقرار الضريبي؟».ضريبة القيمة المضافةوأجابت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، بأن سعر المحروقات شامل ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% في جميع المحطات سواءً كانت مسجلة في ضريبة القيمة المضافة أو غير مسجلة، كما يتم إدراج إجمالي المبيعات في خانة المبيعات الخاضعة للنسبة الأساسية بالقيمة البيعية قبل الضريبة.عزيزي العميل، للتوضيح لك، سعر المحروقات شامل ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% في جميع المحطات سواءً كانت مسجلة في ضريبة القيمة المضافة أو غير مسجلة، كما يتم إدراج إجمالي المبيعات في خانة المبيعات الخاضعة للنسبة الأساسية بالقيمة البيعية قبل الضريبة— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) February 1, 2024 استرداد الضريبةوكانت...
بدا لافتا ارتسام معالم "انتفاضة" واسعة ودفعة واحدة لقطاعات اقتصادية من المستوردين والتجار والهيئات الاقتصادية رفضا لضريبة الدعم التي اقرت ضمن الموازنة بعد اللغط الذي ساد إبان جلسات مناقشة الموازنة، حيال إختفاء البند المتعلق بهذه الضريبة عن النص النهائي لمشروع موازنة 2024 المحول إلى الهيئة العامة لمناقشته، والسرعة في إعادة طرحه والموافقة عليه، فيما أسر عدد من النواب بأنهم لم يسمعوا به سابقا، وفق ما كتبت" النهار". أضافت: لم يلبث الإعتراض الهامس أن تحول صباح أمس إلى أزمة محروقات قد تعود باللبنانيين إلى زمن الإذلال والطوابير الذي إختبروه بمرارة لسنوات خلت، والخوف من تمدد الإعتراض إلى تجار المواد الغذائية والإستهلاكية ومستوردي الادوية لتعود دوامة الإستغلال والإحتكار تقبض على عنق الناس من جديد. وكتبت" الاخبار": لم يصل مشروع...
أكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم الأحد، أن سعر المحروقات شامل ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15 %.وأضافت الهيئة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن ذلك يشمل جميع المحطات سواءً كانت مسجلة في ضريبة القيمة المضافة أو غير مسجلة.جاء ذلك ردًا على تساؤل ورد للهيئة عبر حسابها «اسأل الزكاة والضريبة والجمارك»، قال فيه أحد المستفيدين، هل فواتير البنزين والمحروقات تضاف الي القيمة المضافة.وعليكم السلام عزيزي العميل، للتوضيح لك، سعر المحروقات شامل ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% في جميع المحطات سواءً كانت مسجلة في ضريبة القيمة المضافة أو غير مسجلة، و في حال المقصود خصم المدخلات— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) September 24, 2023
حمل الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، مسؤولية ارتفاع أسعار المحروقات للحكومة، مطالبا بفرض الضريبة على الأرباح، مع اعتماد ضريبة عامة على الثروة؛ وكذا التّعجيل بالتسقيف المرحلي للأسعار. ودعت النقابة، في بيان، حصل “اليوم 24” على نسخة منه، مجلس المنافسة إلى تحمل مسؤوليته الدستورية والقانونية، وذلك عبر اتخاذ إجراءات جريئة وملموسة لحماية الاقتصاد الوطني من الاحتكار، وإعمال آليات المنافسة المؤدية إلى تخفيض الأسعار. وجدد المصدر ذاته، مطالبته بإعادة تشغيل مصفاة شركة “لاسامير”، وإعادة هيكلتها على أسس عصرية لإنشاء احتياطي استراتيجي يحمي السوق الوطنية من التقلبات المتواترة والحادة لأسعار النفط في الأسواق الدولية. ونبهت النقابة إلى تنامي الأزمة الاجتماعية والاقتصادية، وما قد ينجم عنها من تداعيات، داعية مناضليها إلى “التعبئة الشاملة للقيام بكل ما يلزم نضاليا لحماية الشغيلة المغربية من خطر انهيار قدرتها...
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف