محمد فؤاد يجدد شبابه بـ"هاوس صيفي".. ويستعد لاكتساح موسم 2025 بإحساسه المميز
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
في خطوة تعكس روحه المتجددة وحرصه الدائم على مواكبة الأجيال، انتهى النجم محمد فؤاد من تسجيل أغنيته الجديدة التي تنتمي إلى طابع الـ"هاوس" العصري، ضمن تحضيراته القوية لموسم صيف 2025.
الأغنية تحمل توقيع الشاعر إيهاب عبد العظيم، وألحان سامر أبو طالب، في تعاون موسيقي يزخر بالطاقة والإيقاع الحديث، ويعيد فؤاد إلى جمهوره بصورة شبابية تعكس قدرته على التنوع والتجديد رغم مشواره الطويل.
ومن المنتظر طرح الأغنية قريبًا عقب الانتهاء من اللمسات الفنية النهائية وأعمال المكساج، حيث سيتم إطلاقها رسميًا على جميع المنصات الرقمية ومواقع التواصل، لتكون أولى مفاجآت فؤاد الصيفية.
محمد فؤاد، الذي اشتهر بإحساسه الرومانسي وصوته القوي، لطالما كان قريبًا من جمهوره، ونجح على مدار سنواته الفنية في رسم خط غنائي خاص به، يجمع بين العاطفة والصدق والبساطة. وتُعد هذه الأغنية خطوة جديدة نحو تأكيد حضوره الفني، بأسلوب مختلف يتناسب مع روح العصر، دون أن يتخلى عن بصمته التي أحبها الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني محمد فؤاد اخر اعمال محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
تشكيل اللجنة العليا لـ«انتخابات مجلس الشعب».. خطوة حاسمة في مسار الديمقراطية السورية
أصدر الرئيس السوري أحمد الشرع، المرسوم الرئاسي رقم 66 لعام 2025، القاضي بتشكيل لجنة باسم “اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب”، تتولى الإشراف على التحضير والاستحقاق الانتخابي البرلماني المرتقب في البلاد.
وبموجب المرسوم، يترأس اللجنة محمد طه الأحمد، وتضم في عضويتها كلاً من: حسن إبراهيم الدغيم، عماد يعقوب برق، لارا شاهر عيزوقي، نوار الياس نجمة، محمد علي محمد ياسين، محمد خضر ولي، محمد ياسر كحالة، حنان إبراهيم البلخي، بدر الجاموس، وأنس العبده.
وكُلِّفت اللجنة بالإشراف الكامل على تشكيل الهيئات الفرعية الناخبة، والتي ستتولى انتخاب ثلثي أعضاء مجلس الشعب، فيما يتم تعيين الثلث المتبقي بقرار من رئيس الجمهورية، بحسب ما نصّ عليه المرسوم.
كما حدد المرسوم عدد أعضاء مجلس الشعب بـ150 عضواً، يُوزّعون على المحافظات وفقاً لعدد السكان، وضمن فئتين: الأعيان والمثقفين، على أن تخضع عملية الترشح والانتخاب لشروط ومعايير تضعها اللجنة العليا.
وجاء التوزيع الجغرافي للمقاعد الانتخابية على النحو الآتي: حلب: 20 مقعداً، دمشق: 11، ريف دمشق: 10، حمص: 9، حماة: 8، اللاذقية: 6، طرطوس: 5، إدلب: 7، دير الزور: 6، الحسكة: 6، الرقة: 3، درعا: 4، السويداء: 3، القنيطرة: 2.
ويأتي هذا المرسوم في وقت تتصاعد فيه الترقبات الشعبية حيال الاستحقاقات السياسية والاقتصادية، وسط أحاديث حكومية عن زيادات محتملة في الرواتب، وتحركات دبلوماسية دولية لإلغاء العقوبات، أبرزها قانون “قيصر” الأميركي، والذي بات موضع مراجعة داخل الكونغرس الأميركي.