٢٦ سبتمبر نت:
2025-10-13@21:20:22 GMT

الخبير الهولندي الشهير يحذر من زلزال عنيف

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

الخبير الهولندي الشهير يحذر من زلزال عنيف

ونشر هوغربيتس، تحذيره من خلال حساب الهيئة البحثية التي يرأسها "SSGEOS" على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي أمس الخميس.

وقال: "يمكن أن يؤدي التقارب القريب للاقتران الكوكبي والقمري مع اكتمال القمر إلى نشاط زلزالي أكبر في الأيام القليلة القادمة، ومن المحتمل أن يصل إلى 6 إلى 7 درجات".

وفي نشرته الأخيرة على "يوتيوب" التي كانت قبل خمسة أيام تحدث الخبير الهولندي عن الإطار الزمني حتى 18 نوفمبر، قائلا: "لدينا اقتران كوكبي عطارد والزهرة وزحل".

وأضاف أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى استجابة زلزالية "ثم سيكون لدينا اكتمال القمر في الخامس عشر، أوائل السادس عشر من شهر نوفمبر، ويحدث أن يتزامن ذلك مع اقتران القمر مع أورانوس في نفس الوقت تقريبا، ولا يوجد سوى ثلاث - ساعتين بينهما".

وتابع: "بسبب مشاركة أورانوس، يمكن أن يؤدي إلى حدث زلزالي كبير في وقت اكتمال القمر، لكننا نرى أيضا الأرض والقمر والمشتري في غضون 1.5 يوم، وعلينا أن نأخذ في الاعتبار هذه الهندسة أيضا، لذلك فمن الممكن ألا تحدث استجابة زلزالية واضحة حتى حوالي 19 نوفمبر، بسبب هندسة القمر مع كوكب المشتري".

وأكد على "اكتمال القمر مع أورانوس في غضون ثلاث ساعات وهذا هو التقارب الوثيق حقا هناك، ويمكن أن تكون هناك استجابة زلزالية واضحة يمكن أن تصل بسهولة إلى قوة 7 درجات، وفي أسوأ السيناريوهات، تصل قوة الزلزال إلى 8 درجات"، مشيرا إلى أنه "لم نشهد زلازل بقوة 8 درجات منذ أغسطس 2021".

وقال إن ذلك "يعتمد على مستويات الضغط في القشرة الأرضية، فيمكننا أن نرى استجابة زلزالية واضحة في وقت اكتمال القمر".

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: اکتمال القمر یمکن أن

إقرأ أيضاً:

غزة.. اكتمال الاستعدادات لتبادل الأسرى والرهائن

حسن الورفلي، أحمد شعبان (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة «اليونيفيل» تدعو إسرائيل لوقف الهجمات ضد جنودها الإمارات.. أكبر مانح للمساعدات الإنسانية في غزة

أعلنت إسرائيل وحماس وواشنطن عن قرب الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين وأسرى فلسطينيين، يأتي ذلك تزامناً مع انطلاق مؤتمر شرم الشيخ بشأن غزة برعاية الرئيسين المصري والأميركي. 
وتواصلت المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في مدينة شرم الشيخ المصرية، أمس، لاستكمال ترتيبات تبادل الأسرى، بما في ذلك القائمة النهائية لأسماء الأسرى الفلسطينيين، فيما ذكرت مصادر أن حركة حماس تصر على أن تتضمن القائمة النهائية للأسرى الفلسطينيين المقرر إطلاق سراحهم «الستة الكبار»، بما يشمل القيادي في حركة «فتح»، مروان البرغوثي، والأمين العام لـ«الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، أحمد سعدات.   
وأشارت المصادر إلى أن الوسطاء مصر وقطر وتركيا، بذلوا أقصى جهد لتجاوز النقاط الخلافية والوصول للقائمة النهائية وترتيبات التبادل.
وأوضحت مصادر فلسطينية أن حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في قطاع غزة، أنهت كافة ترتيبات التبادل، حيث سيتم إطلاق سراح 20 من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، وعدد من الجثث دفعة واحدة.
ومن المقرر أن تبلغ حماس الوسطاء، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، بمواقع تسليم الرهائن والموعد الزمني المحدد لاستلامهم، دون أي مراسم احتفالية أو جماهيرية.
وأشارت المصادر إلى أن حماس أنهت بالفعل ترتيبات تسليم المحتجزين الأحياء ووضعتهم في عدة أماكن سرية بالقطاع، لافتة إلى أن الحركة أبلغتهم أنه سيتم إطلاق سراحهم، اليوم الاثنين، ضمن اتفاق إنهاء الحرب.
بدورها، قالت متحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية: إن تل أبيب تتوقع إطلاق سراح جميع المحتجزين الأحياء، وعددهم 20، دفعة واحدة.
وأضافت المتحدثة أن «إطلاق سراح المحتجزين سيبدأ في وقت مبكر من صباح الاثنين»، مشيرة إلى أن «الجيش الإسرائيلي تراجع إلى الخط الأصفر».
وقالت شوش بدرسيان المتحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في إحاطة صحافية: «سيتم الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين بمجرد أن تؤكد إسرائيل وصول جميع رهائننا المقرر إطلاق سراحهم عبر الحدود».
في غضون ذلك، تنطلق اليوم الاثنين، قمة دولية حول السلام في قطاع غزة، في مركز المؤتمرات بمنتجع مدينة شرم الشيخ المصرية، بمشاركة واسعة من قادة دول العالم برئاسة الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي، والأميركي دونالد ترامب، وأعلنت الرئاسة المصرية أسماء 20 دولة أكدت الحضور.
وتهدف القمة لوضع اللمسات الأخيرة على توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل.
ومن المنتظر أن تتناول الجلسات الرئيسية للقمة سبل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة، واستئناف مسار الحل السياسي العادل والشامل، بما يضمن حقوق الشعب الفلسطيني واستقرار المنطقة.
أمنياً، واصل آلاف الفلسطينيين، أمس، التوجه شمالاً نحو مدينة غزة، التي شهدت هجمات إسرائيلية خلال الشهرين الماضيين.
وقال الفلسطينيون العائدون إلى شمال غزة: إن دماراً واسعاً لحق بالمنطقة، فيما حذر عمال الإنقاذ من احتمال وجود ذخائر غير منفجرة وقنابل في المنطقة.
كما بدأت شاحنات المساعدات الإنسانية في الدخول إلى قطاع، أمس، وذلك بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
ودخلت شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، وأظهرت مقاطع فيديو سكاناً وهم يتجمعون على أطراف الطرقات في محاولة للحصول على الغذاء والماء، وذلك وسط تفش للمجاعة في العديد من مناطق القطاع.
واعتبر محللون فلسطينيون، تحدثوا لـ«الاتحاد»، أن اتفاق وقف إطلاق النار يشكّل بداية لمرحلة جديدة ومغايرة، وسط جهود إقليمية ودولية مكثفة لضمان نجاح الاتفاق، في ظل إصرار أميركي واضح على تثبيت التهدئة، وفرض واقع سياسي جديد في القطاع.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، الدكتور أيمن الرقب، أن تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق سيفتح الباب لتسهيل تنفيذ المراحل اللاحقة، خاصةً بعد تجاوز ملف الرهائن، لافتاً إلى أن المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تتعلق بنزع سلاح حماس، تخضع حالياً لنقاشات مهمة، إذ إن هناك حاجة إلى بعض الترتيبات التي تضمن عدم حدوث فراغ أمني داخل القطاع.
وشدد الرقب، في تصريح لـ«الاتحاد»، على ضرورة أن تأخذ الولايات المتحدة الأميركية هذه المعادلة في الحسبان، مع ممارسة ضغوط على إسرائيل لتحقيق تسويات متوازنة، خصوصاً فيما يخص السلاح الخفيف الذي تطالب حماس بالإبقاء عليه. وأشار إلى أن عملية إعادة إعمار غزة بحاجة إلى عقد مؤتمر دولي، يتم التحضير له لاحقاً بعد استكمال المراحل الأساسية للاتفاق، مع ضرورة تشكيل لجنة إدارية وطنية لإدارة القطاع تحت إشراف السلطة الفلسطينية، إضافة إلى وجود جهاز شرطة موحّد.
بدوره، قال مسؤول ملف الإعلام في مفوضية المنظمات الشعبية، الدكتور محمد أبو الفحم، إن المرحلة الأولى من الاتفاق تسير وفق جدول زمني واضح ومتفق عليه، مما يعكس جدية الأطراف والتزامها بالتهدئة.
وأضاف أبو الفحم، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن المرحلة الثانية من الاتفاق ستُنفذ في موعدها، نظراً لغياب المبررات الإسرائيلية بعد الإفراج عن جميع الرهائن، مبيناً أن هذا الاتفاق يمثل تطبيقاً فعلياً لخارطة الطريق التي تبنّاها الموقفان العربي والفلسطيني، واللذان مارسا ضغوطاً كبيرة خلال المفاوضات للوصول إلى هذه النقطة.
واعتبر المحلل السياسي الفلسطيني، زيد الأيوبي، أن وقف إطلاق النار يمثّل أولوية للشعب الفلسطيني في غزة. ولفت في تصريح لـ«الاتحاد» إلى أن المرحلة الثانية ستكون الأصعب، كونها تتعلق بمسائل حساسة، مثل نزع سلاح حماس، وإنهاء سيطرتها على غزة، وهو ما يتطلب ضغوطاً إضافية من الأطراف الراعية للاتفاق.

مقالات مشابهة

  • غزة.. اكتمال الاستعدادات لتبادل الأسرى والرهائن
  • زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب مقاطعة "بابوا" في إندونيسيا
  • السكان خرجوا من منازلهم.. زلزال بقوة 5 درجات يضرب باكستان
  • زلزال يضرب إثيوبيا وسط تحذيرات من نشاط بركاني
  • زلزال ثالث يضرب الفلبين خلال يومين
  • بقوة 6 درجات.. زلزال جديد يضرب قبالة ساحل جنوب الفيليبين
  • لو فاتك قمر أكتوبر.. القمر العملاق يزين سماء نوفمبر
  • زلزال بقوة 5 درجات يضرب مقاطعة زامباليس الفلبينية
  • زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا
  • بقوة 7.8ريختر .. زلزال عنيف يضرب ممر دريك وتحذيرات من تسونامي