حذر مجدي صادق عضو غرفة شركات السياحة من إلغاء رخص الشركات السياحية للعمرة في حالة تغيير الشركة لأحد بنود البرنامج المرفوع على "بوابة العمرة الالكترونية" والذي اختاره المعتمر، لأن ذلك سيؤدي إلى توقف رحضة الشركة وتلغى فورا.

وأضاف في برنامج مصر جديدة تقديم الإعلامية إنجي أنور والمذاع مساء اليوم الثلاثاء عبر فضائية etc   من التعامل مع السماسرة أو تصديق ما يتم ترديده أن السفر بتأشيرة سياحية سيوفر المال، لافتا إلى أن التأشيرة السياحية تكلف المعتمر الدفع في تساهيل، ويعاني من بعد الفنادق عن الحرم، فضلا عن  أن وزارة السياحة ليست لها سلطة فرض عقوبات على السماسرة، لافتا اإلى  أن  بعض الحجاج والمعتمرين تم ايقافهم في المطار ومنعهم من دخول السعودية لمدة 10 سنوات  بسبب الاعتماد على تأشيرة الزيارة، بعد تبليغ السعوديين عنهم.

إلغاء نظام الساعة الإلكترونية

وطالب عضو غرفة شركات السياحة بإلغاء نظام الساعة الإلكترونية ،مؤكدا أن الحكومة السعودية لم تطلبها، فضلا عن تحميلها على المعتمر سعر إضافي والكثير منهم لا يقرأ ولا يهتم بالساعة، متسائلا:  لماذا نكلف المعتمر ساعة الحكومة السعودية لم تطلبها ، فلابد من التخفيف عن المواطن".


وأوضح أن الساعة الحكومية أصدرتها الحكومة السعودية عام كورونا واهدتها للحجاج لتحديد مكان الحاج في حالة هروبه او إصابته أو خلال فترة الحج،  ولكنها لم تصدرها هذا العام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السياحة العمرة المعتمرين بوابة الوفد الحجاج

إقرأ أيضاً:

الرئيس التنفيذي لـ “لي روش”: رؤية السعودية 2030 تمثل إحدى أذكى إستراتيجيات السياحة على مستوى العالم

البلاد- الرياض
خلال مشاركته في قمة مستقبل الضيافة (FHS) بالرياض، أشاد كارلوس دييز دي لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد “لي روش”– المؤسسة التعليمية الرائدة عالميًا في مجال الضيافة والمصنّفة الثانية عالميًا في إدارة الضيافة والترفيه بحسب تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2025– بإستراتيجية رؤية السعودية 2030، واصفًا إياها بأنها “واحدة من أكثر مشاريع السياحة ذكاءً وإثارة على مستوى العالم”.
في مقابلة حصرية خلال الحدث، شدّد دييز دي لاسترا على أن النهج المتكامل الذي تتبعه المملكة– والذي يشمل البنية التحتية، والرياضة، والثقافة، والانفتاح الدولي– يُرسي معيارًا عالميًا جديدًا في تطوير قطاع السياحة. وقال:” ليس الجميع يدرك تمامًا حجم ما تحققه المملكة العربية السعودية حاليًا؛ فهي تحوّل بلدًا لم يكن يُعرف تقليديًا كوجهة سياحية إلى لاعب عالمي بارز، من خلال إنشاء وجهات بمعايير عالمية، واستضافة فعاليات رياضية كبرى، وإبراز كرم الضيافة السعودية الأصيل. إنها خطة مدروسة ومتكاملة بكل المقاييس”. بحسب دييز دي لاسترا، يُعدّ رأس المال البشري نقطة محورية في مسيرة المملكة السياحية. ففي ظل النقص الحاد في الكفاءات المؤهلة، الذي يشهده قطاع الضيافة عالميًا، تسعى” لي روش” إلى سد هذه الفجوة، لا سيما في الأسواق السياحية الناشئة مثل المملكة العربية السعودية.
وأضاف:” هناك بالفعل حرب حقيقية على الكفاءات. حتى الدول السياحية الرائدة؛ مثل إسبانيا وفرنسا والولايات المتحدة، تعاني من نقص في المهنيين المؤهلين. وإذا كانت المملكة العربية السعودية تطمح للنجاح، فالأمر لا يقتصر على الاستثمار في البنية التحتية، بل يتطلب وجود الأشخاص المناسبين لتشغيلها وإدارتها بكفاءة.” تلعب “لي روش” بالفعل دورًا محوريًا في هذا المسار؛ إذ تشتهر الجامعة ببرامجها المتخصصة في تدريب الكوادر في مجال الضيافة الفاخرة، وتتعاون حاليًا مع جهات حكومية وشركات من القطاع الخاص في المملكة لتأهيل الجيل القادم من القادة المحليين في قطاع السياحة والضيافة. وكشف دييز دي لاسترا أن “لي روش” تقوم حاليًا بتدريب 50 من كبار المدراء والمهنيين السعوديين على أعلى معايير الضيافة الفاخرة. كما أشار إلى أن المؤسسة في مراحل متقدمة من المحادثات لإطلاق مشاريع إضافية في المملكة، دون الإفصاح عن التفاصيل في الوقت الراهن. كما أشار إلى أهمية التكنولوجيا والاستدامة في تشكيل هوية السياحة في المملكة العربية السعودية، قائلًا:” المملكة تستثمر بذكاء، ليس فقط في البنية التحتية، بل أيضًا في الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا، والخدمات. وهذا أمر أساسي إذا أرادت أن تنافس أبرز الأسواق السياحية العالمية. فالتكنولوجيا تُكمل التميز في الخدمة البشرية ولا تحلّ محلّه، خاصة في قطاع الضيافة الفاخرة”. وتتقدّم “لي روش” الصفوف في هذا المجال الحيوي، حيث تتعاون حالياً مع 65 شركة تقنية لتعزيز الابتكار في قطاع الضيافة. وفي فروعها الجامعية بأوروبا، يعيش الطلاب تجارب تعليمية في بيئات مدمجة بالتكنولوجيا، تشمل غرف فنادق ذكية، ومواد مستدامة، وتصاميم تعزز الرفاهية؛ مثل العلاج بالعطور والأسطح المضادة للبكتيريا. وأوضح أن “لي روش” تقوم بتكييف مناهجها الأكاديمية لمواكبة أربع أولويات عالمية رئيسية: دمج التكنولوجيا، وترسيخ عقلية الخدمة الفاخرة، وتعزيز الاستدامة، والاستعداد لإدارة الأزمات. وفي ختام انطباعاته عن قمة مستقبل الضيافة، شارك دييز دي لاسترا ثلاث نقاط رئيسية استخلصها من التجربة: الاتساق الاستراتيجي في خطة المملكة السياحية، والدقة العالية في تنفيذها، والإمكانات البشرية الواعدة، التي لم يتم استثمارها بالكامل بعد. وختم قائلًا:” ما رأيته في هذه القمة هو إستراتيجية واضحة ومتناسقة من أعلى مستويات الحكومة وصولاً إلى مستوى تنفيذ المشاريع. قبل أربع سنوات، لم أكن متأكدًا من إمكانية تحقيق الأرقام المستهدفة في قطاع السياحة، لكنني اليوم أدرك تمامًا أن المملكة تسير في الاتجاه الصحيح. فقد تم وضع الأسس اللازمة لتصبح واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم”.

مقالات مشابهة

  • نظام مرتقب يتيح إنهاء إجراءات دخول أمريكا من الرياض مباشرة
  • غرامة 20 ألف ريال للمخالفين.. الداخلية السعودية تحذر من أداء الحج بتأشيرة زيارة
  • التوك شو: الأرصاد تحذر من ذروة موجة حارة.. كواليس نارية من غرفة ملابس بيراميدز
  • الرئيس التنفيذي لـ “لي روش”: رؤية السعودية 2030 تمثل إحدى أذكى إستراتيجيات السياحة على مستوى العالم
  • غرفة المطاعم السياحية تُشيد بجهود وزير السياحة والآثار في إزالة المعوقات وتوحيد الرسوم
  • تحت شعار «لوّن صيفك».. وزير السياحة يطلق برنامج صيف السعودية 2025
  • السعودية تخذّر من مخالفة أنظمة وتعليمات الحج
  • عمليات شركات السياحة تتابع أحوال الحجاج ..وتحذر من التعامل غير الرسمي
  • دخول الجيش للجميلة (بارا) أمره إنتهي ولن يكلف الجيش الكتير
  • غرامة 100 ألف جنيه.. السعودية تحذر أصحاب هذه التأشيرات من أداء الحج