بعد أزمة البكتيريا.. ماكدونالدز تخصص أكثر من 100 مليون دولار للتعافي
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
في أعقاب تفشي "الإشريكية القولونية" E. coli الشهر الماضي المرتبط بـماكدونالدز McDonald’s، قالت شركة الوجبات السريعة العملاقة إنها ستستثمر أكثر من 100 مليون دولار لتعزيز مبيعات المطاعم وتسريع عملية انتعاش أصحاب الامتياز المتضررين.
ومن هذا المجموع، سيتم استثمار 65 مليون دولار في دعم المالكين الذين فقدوا أعمالهم، واستهداف أولئك الموجودين في الولايات الأكثر تضرراً.
ويواجه مطعم الوجبات السريعة تحديات للحفاظ على ثقة الزبائن والمستثمرين في الأشهر المقبلة، بعد أن رفع مستهلكون دعاوى قضائية ضد شركة ماكدونالدز، بعد تفشي البكتيريا القولونية في وجبة كوارتر باوندر Quarter Pounder أحد سلسلة الوجبات السريعة.
وقالت المذكرة إن ماكدونالدز ستنفذ "خطط التعافي المحلية للأسواق المتأثرة بشدة" مع مزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة.
وقالت المذكرة الصادرة عن مايكل جوندا، الرئيس التنفيذي للتأثير في ماكدونالدز، والرئيس التنفيذي للتسويق وتجربة العملاء، طارق حسن
"لقد مررنا بوضع معقد وسريع التغير، وتحركنا بوتيرة لا مثيل لها، وأظهرنا الطابع الحقيقي لعلامتنا التجارية من خلال التفاني الذي لا يتزعزع من أجل سلامة ورفاهية عملائنا "مع دخولنا مرحلة "التعافي"، سنواصل الحفاظ على التزامنا بفعل الشيء الصحيح".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
#سواليف
#ضبطت #السلطات_الشرطية في #كيرلا_الهندية #شبكة #تزوير كبيرة #للشهادات_الجامعية في مختلف أنحاء البلاد، شملت شهادات من جامعات هندية وأجنبية، بلغ تعدادها نحو مليون شهادة مزورة.
واعتقلت السلطات في الهند 11 شخصاً مرتبطاً بهذه الشبكة، بينهم مسؤولون عن الطباعة والتزوير والنقل، واحتوت الشهادات المزورة على أسماء جامعات حقيقية، وأختام وتواقيع مزيفة.
وقامت الشرطة، بحسب وسائل إعلام محلية، بمصادرة مئات الطابعات وأجهزة الكمبيوتر وأختام مزورة، واسترجعت نحو 100 ألف شهادة مزيفة، منسوبة إلى 22 جامعة خارج كيرلا.
ويتراوح سعر الشهادات المزورة بين 3 إلى 6 آلاف دولار، وكانت توزع بواسطة وكلاء للعصابة في ولايات الهند المختلفة.
وتحقق السلطات لكشف تورط مسؤولي الجامعات في العملية، وتتبع الأفراد الحاصلين عليها لمعرفة ما إذا استخدموها للحصول على وظائف أو مزايا أخرى.
ويعد دانيش دارمان، المعروف باسم “داني”، العقل المدبر للشبكة، وسبق أن خضع للتحقيق العام 2013 في قضايا مشابهة. وبعد خروجه من السجن، أعاد تأسيس العملية من منزل مستأجر في بولاتشي بولاية تاميل نادو، مستعينًا بعمال طباعة ذوي خبرة، بما في ذلك أفراد من سيفاكايسي، لتصنيع الشهادات المزورة.
واستثمر زعيم الشبكة عائدات العملية في عقارات وأعمال تجارية داخل وخارج الهند، وتم اعتقاله أثناء محاولته الفرار إلى الخارج مع عائلته.