الثورة نت|

أدانت أحزاب اللقاء المشترك العدوان الصهيوني على منازل سكنية لقيادات حركة الجهاد الإسلامي في دمشق الخميس الماضي وما أسفر عنه من سقوط شهداء وجرحى.

وباركت أحزاب اللقاء المشترك في بيان صادر عنها اليوم، لحركة الجهاد الإسلامي ارتقاء ثلة من مجاهديها الأبطال شهداء في العدوان الصهيوني الآثم.

وأكد البيان أن ذلك لن يثني حركة الجهاد الإسلامي عن مواصلة دورها المهم والفاعل في تكبيد العدو والتنكيل بجنوده وآلياته في مختلف محاور القتال بقطاع غزة الصامد.

واعتبر إقدام العدو الصهيوني على اغتيال قيادات مدنية في العاصمة السورية دمشق أو غيرها هروبًا من حالة الفشل التي مُني بها على مستوى حركات المقاومة الفلسطينية والجبهة الشمالية مع لبنان وإخفاقه في حسم أي منها، انتهاكًا سافرًا .. مؤكدًا أن ارتكاب المجازر بحق المدنيين لا تمثل إنجازًا ولا تعد نصرًا، بل ستعجل بزوال الكيان المؤقت.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدوان الصهيوني على سوريا

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يستعرض التعاون المشترك مع رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر

تلقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر السيدة ميريانا سبولياريتش.

وجرى خلال الاتصال، استعراض التعاون المشترك في الجوانب الإغاثية والإنسانية، إضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.

وزير الخارجيةأخبار السعوديةاخر اخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  •  الاستباحة المزدوجة.. تدمير اليمن ونهب ثرواته من قبل قوى الاحتلال الأمريكي-الصهيوني وأدواته الإقليمية
  • شهادات وتفاصيل يرويها أحمد الشرع ووزراء حكومته في مفاتيح دمشق
  • مناقشة سير العمل وخطط مؤسسة الصناعات الكهربائية
  • وزير الخارجية يستعرض التعاون المشترك مع رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر
  • إذاعتا صنعاء وسام إف إم تنالان درع طوفان الأقصى من الجهاد الإسلامي
  • “الجهاد الإسلامي” تُكرم إذاعتي صنعاء – البرنامج العام وسام إف إم بدرعي “طوفان الأقصى”
  • قبائل صعدة تعلن النفير العام وتجدد الولاء لغزة وتتبرأ من الخونة
  • طبيبتان فلسطينية وسورية في مواجهة اللوبي الصهيوني (بورتريه)
  • الدكتور أحمد جبيلي يفرض حضوره في سباق أكتوبر وزايد… شاب مستقل وسط ثلاثة أحزاب وعضوين سابقين
  • استطلاع رأي: أغلبية إسرائيلية تؤيد العفو عن نتنياهو