الكشف عن السبب الحقيقي لوفاة شقيق حسين الجسمي
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعلن الفنان حسين الجسمي قبل أيام قليلة عن وفاة شقيقه جمال الجسمي بعد معاناة مع المرض داخل أحد المستشفيات الأمريكية.
وتسائل الكثيرون عبر مواقع التواصل الإجتماعي حول السبب الحقيقي لوفاته وهو ما كشف عنه الصحفي الكويتي نايف الشمري عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام.
وبدأ الشمري مقطع الفيديو بتقديمه التعازي للفنان حسين الجسمي وعائلته ومن ثم كشف السبب وراء الوفاة قائلًا:" اتقدم بالتعازي للفنان الكبير حسين الجسمي في وفاة أخوه جمال اللي توفي في أمريكا مساء أمس الله يرحمه ويغفر له إن شاء الله ويسكنه فسيح جناته ،طبعا سبب وفاته هو كان يعاني من مرض السرطان ويعالج في امريكا وتوفى هناك الله يرحمه ويغفر له أخونا جمال".
وتابع قائلَا:" طبعا هو أخو الفنان حسين الجسمي والإعلامي أخونا صالح الجسمي ، نقولهم عظم الله أجركم وان شاء الله يسكن الفقيد الفردوس الأعلى ".
وأنهى مقطع الفيديو قائلًا:" بس حبيت أبلغكم متابعيني على أساس تدعون للراحل جمال الجسمي بالرحمة والمغفرة بإذن الله تحيتي لكم ويعطيكم العافية".
وكان قد أعلن الفنان الإماراتي حبيب غلوم العطار، نبأ الوفاة عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" قائلا:"لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الأخ والزميل جمال الجسمي في ذمة الله، شقيق كل من: الفنان الكبير حسين الجسمي، والإعلامي صالح الجسمي، والملحن فهد الجسمي"..
ونشر الفنان حسين الجسمي صورة لشقيقه جمال الجسمي الذي توفي، مساء يوم الخميس، معلقًا عبر حسابه على منصة التدوينات المصغرة "إكس" بعبارة: "فراقك صعب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين الجسمي ه جمال الجسمي مواقع التواصل الإجتماعى نايف الشمري أمريكا السرطان صالح الجسمي حسین الجسمی جمال الجسمی
إقرأ أيضاً:
بنعبد الله ينتقد استمرار ظاهرة العزوف السياسي والأحزاب التي لا يمكنها كسب مقاعد دون مال أو قفف
انتقد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، استمرار ظاهرة العزوف السياسي في المغرب، والأحزاب التي لا يمكنها كسب مقاعد دون مال أو قفف. مشيرًا إلى أن أكثر من 19 مليون مغربي لا يشاركون في الانتخابات، مقابل 8 ملايين فقط يصوتون.
وأشار بنعبد الله، خلال لقاء تواصلي مع منتخبي حزبه بالرباط، السبت، إلى أن نسبة المشاركة في الانتخابات في المدن متدنية ولا تشرف.
وفقا لزعيم حزب الكتاب، فإن التحدي المطروح حاليًا هو إقناع الغاضبين والعازفين عن التصويت، خاصة في صفوف الشباب، للعودة إلى صناديق الاقتراع.
وقال المسؤول الحزبي، إن الأسماء الكبيرة جمعت 200 و300 ألف في مهرجان فني مثل مهرجان موازين، جزء من هؤلاء ساخطون على الوضع القائم، ولا يشاركون في الانتخابات، ويتركون المجال للذين يصوتون من أجل المال.
وأكد بنعبد الله أن حزبه سيبذل كل ما في وسعه لتقديم تعديلات على القوانين الانتخابية، قائلًا: « سنتقدم بمقترحات وسنقوم بواجبنا، لكن المعركة الحقيقية ستربح في الميدان ». وانتقد بعض الأحزاب التي تعتمد على شراء الذمم خلال الاستحقاقات، قائلًا: « رصيدهم السياسي فاشل، ولا يمكنهم كسب مقاعد دون مال أو قفف ».
كما سخر بنعبد الله من الحكومة الحالية، قائلًا إنها ترفع شعارًا « غير مسبوق »، وكأن كل برنامج تطرحه يعد إنجازًا استثنائيًا.
وأضاف، منتقدا، أن الحكومة تغض الطرف عن العديد من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية العميقة، وتكتفي بترديد عبارة « العام زين »، متجاهلة الواقع المعيش، الصعب، الذي يعيشه المواطنون.
كلمات دلالية الانتخابات الحكومة العزوف السياسي المهرجانات نبيل بنعبد الله