المدير الرياضي لنادي مسار: تعلمنا من أخطأنا أمام الجيش الملكي.. وهدفنا كتابة التاريخ للكرة النسائية المصرية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدثت مريم هشام المدير الرياضي لفريق مسار لكرة القدم النسائية، عن المواجهة المرتقبة أمام الجيش الملكي المغربي في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا للسيدات.
وقالت مريم هشام، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم:واجهنا الجيش الملكي سابقا في تصفيات شمال إفريقيا المؤهلة لدوري أبطال إفريقيا.
وتابعت المدير الرياضي لفريق مسار: قدمنا مباراة كبيرة أمام الجيش الملكي رغم الخسارة، وأضعنا عددا من الفرص، والمستوى لم يكن بعيدا عنهم، وما تعلمناه من الخسارة ظهر أمام صن دوانز وتعلمنا من أخطأنا.
واختتمت مريم هشام: فزنا على صن داونز بطل النسخة قبل الماضية، وأتمنى أن نحقق الفوز على فريق الجيش الملكي، وأن نحقق إنجازا كبيرا لكرة القدم النسائية المصرية ونكتب تاريخا جديدا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد يندد بمظاهرات الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب
أعرب المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، عن بالغ استغرابه وإدانته الشديدة للدعوات التي تروج للتظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب، مؤكدًا أن هذه التحركات لا تخدم القضية الفلسطينية، بل تمثل طعنة غادرة في ظهر مصر التي كانت ولا تزال في مقدمة المدافعين عن الحقوق الفلسطينية.
وقال صقر في تصريحات صحفية اليوم، إن جماعة الإخوان الإرهابية التي طالما اتخذت من شعارات الدين غطاءً لأجنداتها، تكشف الآن وجهها الحقيقي وهي تهتف ضد مصر على أرض الكيان الصهيوني ذاته، متسائلًا: "أليس الأولى أن توجهوا غضبكم نحو الاحتلال بدلاً من الدولة التي فتحت معبرها، وأرسلت مساعداتها، وقدّمت شهداءها دفاعًا عن فلسطين؟".
وأضاف رئيس حزب الاتحاد أن مصر، بقيادتها وشعبها، لم تتأخر يومًا عن نصرة القضية الفلسطينية، سواء سياسيًا أو إنسانيًا، وأن كل محاولات التشكيك أو التحريض ضدها لن تنجح في زعزعة موقفها الثابت، ولا في التأثير على وعي شعوب المنطقة.
واختتم رئيس الحزب بالدعوة إلى التفرقة بين من يتاجر بالقضية ومن يدافع عنها بالفعل، مشددًا على أن مصر ستبقى صامدة في وجه الحملات المشبوهة، وستواصل القيام بدورها القومي تجاه فلسطين رغم كيد المتآمرين.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام