مواقيت وأسعار تذاكر رحلات قطار الجزائر-تونس
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعلنت الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، عن مواقيت وأسعار تذاكر رحلات الخط الدولي الجديد الجزائر-تونس.
وحسب بيان للشركة، ينطلق القطار من محطة القطار عنابة، أيام الأحد والثلاثاء والخميس، على الساعة التاسعة صباحا.
ليصل القطار إلى تونس العاصمة، على الساعة 18.27 مساء، مرورًا بكل من سوق أهراس، غار الدماء، جندوبة، وباجة، وصولًا إلى العاصمة تونس.
كما ينطلق القطار من محطة تونس أيام الإثنين والأربعاء والجمعة، على الساعة 08.25 صباحا. ليصل إلى عنابة على الساعة 18.20 مساء.
هذا وتتم إجراءات العبور على مستوى محطة سوق أهراس الدولية بالنسبة للجزائر، وعلى مستوى محطة غار الدماء بالنسبة لتونس.
ويمكن للمسافرين اقتناء تذاكر السفر في محطتي عنابة وسوق اهراس، أو في محطات الجزائر، وهران وقسنطينة.
ووضعت الشركة، أسعار تنافسية في المتناول، حيث يبلغ سعر تذكرة الدرجة الأولى 1900 د.ج، وسعر تذكرة الدرجة الثانية 1640 د.ج.
كما يبلغ سعر تذكرة الدرجة الأولى ذهاباً وإياباً 3485 د.ج، وسعر تذكرة الدرجة الثانية ذهاباً وإياباً 3040 د.ج.
بالإضافة إلى مجانية النقل للأطفال دون 4 سنوات، وتخفيض بنسبة 50 بالمئاة، للأطفال من 4 إلى 12 سنة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تذکرة الدرجة على الساعة
إقرأ أيضاً:
قافلة “الصمود” المغاربية لكسر الحصار عن غزة تنطلق من الجزائر
وفي تصريحات خاصة بالأناضول عبر الهاتف، الاثنين، قال المنسق الإعلامي للقافلة ياسين القايدي: “يوم 12 يونيو/ حزيران الجاري (الخميس) تصل القافلة إلى القاهرة، ويوم 15 من الشهر نفسه نكون في رفح المصرية”.
وأضاف: “في القاهرة سيكون لنا لقاء مع ناشطي ‘المسيرة نحو غزة‘ ومجموعات أخرى”.
في السياق، قال المنسق الطبي للقافلة محمد أمين بالنور: “القافلة برية تضامنية شعبية، انطلقت من ناشطين يعملون من أجل القضية الفلسطينية منذ سنوات، وبدأت المبادرة من تونس ثم توسعت لتصبح مبادرة مغاربية تضم مواطنين من تونس الجزائر والمغرب وموريتانيا، ثم يلتحق الإخوة من ليبيا ومصر”.
وبالنور، هو طبيب جراحة عظام وكسور تطوع للعمل في مجمع ناصر الطبي والمستشفى المعمداني بقطاع غزة بين منتصف ديسمبر/ كانون الأول ومنتصف يناير/ كانون الثاني الماضيين.
وأضاف بالنور في تصريحات للأناضول: “هذه قافلة صمود لمناصرة غزة ومناصرة شعب الجبارين، فكل العالم يتفرج على أعمال الإبادة، والحكومات لم تقم بما عليها، وآن الأوان للشعوب أن تتحرك، فإلى متى العالم يصمت؟!”.
وتابع: “القافلة ليست سياحية، بل نضالية، وكل من فيها يخرج بصدر عار، ينشد الكرامة لمناصرة إخوتهم في غزة وفلسطين بصفة عامة”.
وتأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية من أحرار العالم في محاولة لإيقاف الحرب الإسرائيلية وكسر الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات لأكثر من مليوني فلسطيني يموتون جوعا، وفق المنسق الطبي للقافلة.
وزاد بالنور: “الهلال الأحمر التونسي بالتعاون مع الهلال الأحمر في ليبيا ومصر يعملون لإنجاح المبادرة، وعمادة الأطباء في تونس (نقابة الأطباء) تنسق مع نظيرتها في ليبيا ومصر”.
وأردف: “قافلة صمود1 ستليها قافلة صمود2 و3، ولن نسكت عن حق إخوتنا في غزة ولا عن حق أي مظلوم يظلم أمام مرأى ومسمع العالم”.
وصباح الاثنين، انطلقت قافلة الصمود المغاربية من تونس العاصمة متجهة إلى غزة في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي عن القطاع وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، وذلك بمشاركة مئات الناشطين.
والسبت، قالت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس، إن القافلة تضم آلاف المتطوعين للمطالبة بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.