"حبه ينتظرنا".. لقاءات المجالس التربوية بمصر بالرهبنة الساليزيانية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تم انعقاد لقاءات المجالس التربوية بمصر بالرهبنة الساليزيانية، في الفترة من الرابع عشر، وحتى السادس عشر من الشهر الجاري، وذلك ببيت بينسوتير، بالإسكندرية.
خلال اللقاءات، تمت مناقشة عدة أمور تخص جميع بيوت الساليزيانية بمصر، وكيفية تطبيق المشروع التربوي الرعوي للعام 2024/2025 "حبه ينتظرنا".
كذلك، كان هناك لقاء مع الأب سيمون زكريان، الرئيس الإقليمي للرهبان الساليزيان بالشرق الأوسط عن كيف الله ينتظر أولاده للتقرب منه، وكيف نتذوق انتظاره لنا بمحبة.
وفي كلمته عبر الفيديو كونفرانس، تحدث الأب إدوارد جبران، المندوب الرعوي الإقليمي حول المشروع التربوي الرعوي للعام 2024/2025، وكيف يتم تطبيقه في جميع البيوت السالسية بمصر، كما تضمنت اللقاءات أيضًا ورش العمل، ومجموعات العمل، وغيرها من الفقرات المتنوعة الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجالس التربوية
إقرأ أيضاً:
مركز إصلاح وتأهيل يستقبل وفدًا من المجالس القومية والمنظمات الحقوقية والإعلاميين| فيديو
استقبل مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان، وفدا من المجالس القومية والمنظمات الحقوقية والإعلاميين، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان.
استهدفت الزيارة إطلاع الوفد على كل ما هو جديد في المنظومة العقابية والتطوير المستمر في الإصلاح والتأهيل، حيث تفقد الوفد المركز الطبي بتجهيزاته من الأدوات الطبية الحديثة وغرف العمليات والرعاية، والذي يعكس التطور الكبير في الرعاية الصحية المقدمة للنزلاء، والتي تتماشى مع محددات الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
كما شاهد الوفد بعض من برامج الإصلاح والتأهيل التي يتم تطبيقها داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وتهدف إلى إثقال مهارات النزلاء والنزيلات الحرفية، وتعليمهم مهنا متنوعة تمكنهم من الاعتماد عليها عقب الإفراج عنهم، مع سرعة دمجهم في المجتمع، حيث أشاد أعضاء الوفد بجودة المنتجات التي تعكس نجاح المنظومة العقابية في الإصلاح والتأهيل.
وتضمنت الزيارة جولة في مرافق المركز التعليمية والدينية، في ظل الحرص على أن تشمل المنظومة العقابية تصحيح المفاهيم الفكرية لدى النزلاء وتأهيلهم لبداية حياة جديدة، وهو تطبيق فعلي لكل مفاهيم حقوق الإنسان، كما شملت الزيارة حضانات الأطفال، والتي تتيح الفرصة للنزيلات الحاضنات لقضاء الوقت مع أطفالهن، مع مراعاة الأبعاد الإنسانية والاجتماعية في المنظومة العقابية.
واختتم الوفد جولته بمشاهدة عروض فنية قدمها نزلاء ونزيلات مراكز الإصلاح والتأهيل، والتي تجسد نجاح المنظومة العقابية في إثقال الهوايات الفنية لهم، ليصلوا إلى هذه المرحلة من الإجازة الفنية، وفقا للمنظومة العقابية الحديثة التي تطبقها وزارة الداخلية، والتي تراعي كافة معايير حقوق الإنسان، ليخرج النزيل مؤهلا لحياة وبداية جديدة.
اقرأ أيضاًضبط خريج تجارة ينتحل صفة طبيب ويكشف على المرضى داخل صيدلية
الداخلية تضبط المتهم بطمس لوحات سيارته المعدنية في المنوفية