ديانا كرزون تنعى ملك جمال الأردن أيمن العلي بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
حرصت النجمة الأردنية ديانا كرزون على نعي ملك جمال الأردن أيمن العلي الذي وافته المنية خلال الساعات القليلة الماضية بعد معاناة مع سرطان المعدة.
اقرأ ايضاًوشاركت الفنانة الأردنية صورة للشاب الأردني أيمن العلي عبر حسابها الخاص في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وأرفقتها بتعليق: "لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون أيمن العلي في ذمة الله الله يرحمك و يصبر أهلك".
أيمن العلي هو أحد مشاهير السوشال ميديا في الأردن، بدات شهرته بعد أن قرر إطلاق لقب ملك جمال الأردن على نفسه من باب الفكاهة، وقال إنه كان يتلقى طلبات زواج وحظيت فيديوهاته باهتمام الجمهور.
أعلن في بداية عام 2023 عن اصابته بمرض السرطان المعدة، وقال إنه بدء رحلته مع المرض بقوة وإرادة، مؤكدًا إنه سيسعى بكل قوته من أجل الانتصار على المرض.
وكشفت المصادر إن جنازة نجم السوشال ميديا ستقام اليوم بعد صلاة الظهر.
كلمات دالة:ديانا كرزونأيمن العلي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمت نورا إلى فريق البوابة منذ عام 2011، بدأت كمساعدة محررة، ثم أصبحت محررة مسؤولة عن قسم الترفيه والذي يهتم بأخبار المشاهير العرب ومشاهير تركيا وبوليوود، وفي 2016 استلمت منصب Team Leader وأصبحت مسؤولة عن موظفين تحرير الأقسام التالية "صحة وجمال، باز بالعربي، اختيار محرر، واحداث في صور، وراء الكواليس".
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديانا كرزون أيمن العلي ملک جمال الأردن أیمن العلی
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة: الأب الحنين ما بيروحش
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".
وتابعت: "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها… حتى عقابك كان في سكوتك، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب".
واختتمت :"كنت بترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر… حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا… بيتك كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات.. الحمد لله إن ربنا خلقني بنتك".