بعد الدعوة الجهرية لشلة عنتبي وكلام التعايشي وود الفكي وطه اسحق وصلاح مناع دا لو ما اعتبرت القحاتة ديل جنجويد بالدرب تبقى زول حمار راسك عديل.
كلام التعايشي دا تحديدا جاب الزيت. قال ليك القوى المدنية مفروض تتحالف مع الجنجويد. وود الفكي قال ليك الدعم السريع ممول من مال الضريبة وهو سارق مال دافع الضريبة وقال ليك مفروض يبقى جزو من الجيش الجديد لأنو عندو مقاتلين مهرة وبيعبروا عن مكونات اجتماعية أصيلة.
أبدا بعد الكلام دا راجع كل الكلام الروجو ليو القحاتة ديل وسواقتهم للناس بالخلا بشعار لا للحرب من بداية الحرب ابتداء من إنو دي حرب كيزان؛ وقبل الحرب من كلامهم عن دمج الجيوش والترويج الممنهج لأنو الجيش كيزان وحملة كلو كوز ندوسو دوس العملوها قبل الحرب دي عشان يقنعوك إنو دي حرب كيزان. أنت بتنادي بالحل ولا بالكتير دمج الدعم السريع في الجيش
والناس ديل بيتكلموا عن دمج الدعم السريع والجيش في جيش جديد. دا الدايرين يعملوهو قبل الحرب دي وبعد كل العملوا الدعم السريع بعد الحرب دي هم الليلة دا مطلبهم. أمشي أقرا الإطاري دا بعيون جديدة وشوف كل الفقرات الفيو البتتكلم عن الدعم السريع وأحضر كلام خالد عمر يوسف في تويتر عن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري. أقرا عدم إدانتهم للدعم السريع من بداية الحرب دا في سياق التصريحات الأخيرة دي.
ديل ناس خونة وعملاء ورخيصين وحيمشوا أسوأ مكان في التاريخ!
الآن حصحص الحق: بعد دا شوف نفسك قاعد وين!
عمرو صالح يس
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يتهم «الدعم السريع» بقصف الفاشر في شمال دارفور .. سقوط قتلى وجرحى مدنيين
الخرطوم: «الشرق الأوسط» اتهم الجيش السوداني، الجمعة، «قوات الدعم السريع» بقصف أحياء مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، الخميس، مشيراً إلى أن القصف أسفر عن مقتل عدد من المدنيين وإصابة آخرين، وذكرت وزارة الدفاع السودانية في بيان أن قوات الجيش اعترضت عناصر من «الدعم السريع» على متن 26 مركبة قتالية، وقالت إن القوات المسلحة دمرت هذه المركبات كافة.
وأضاف البيان أن القوات المسلحة السودانية تمكنت أيضاً من «تحييد وإصابة» العشرات من عناصر «قوات الدعم السريع».
كما وكشف مصدر عسكري، الجمعة، عن أن مسيَّرات قصفت بورتسودان لليوم السادس على التوالي.
وفي الأيام الأخيرة، استهدفت مسيَّرات مواقع استراتيجية في بورتسودان، حيث يقع المقر المؤقت للحكومة.
اندلعت الحرب في السودان قبل أكثر من عامين في أثناء عملية للانتقال إلى حكم مدني بسبب خلاف حول دمج «قوات الدعم السريع» في الجيش، وتسببت الحرب في نزوح ما يزيد على 12 مليون سوداني داخل البلاد وخارجها.