بعد الدعوة الجهرية لشلة عنتبي وكلام التعايشي وود الفكي وطه اسحق وصلاح مناع دا لو ما اعتبرت القحاتة ديل جنجويد بالدرب تبقى زول حمار راسك عديل.
كلام التعايشي دا تحديدا جاب الزيت. قال ليك القوى المدنية مفروض تتحالف مع الجنجويد. وود الفكي قال ليك الدعم السريع ممول من مال الضريبة وهو سارق مال دافع الضريبة وقال ليك مفروض يبقى جزو من الجيش الجديد لأنو عندو مقاتلين مهرة وبيعبروا عن مكونات اجتماعية أصيلة.
أبدا بعد الكلام دا راجع كل الكلام الروجو ليو القحاتة ديل وسواقتهم للناس بالخلا بشعار لا للحرب من بداية الحرب ابتداء من إنو دي حرب كيزان؛ وقبل الحرب من كلامهم عن دمج الجيوش والترويج الممنهج لأنو الجيش كيزان وحملة كلو كوز ندوسو دوس العملوها قبل الحرب دي عشان يقنعوك إنو دي حرب كيزان. أنت بتنادي بالحل ولا بالكتير دمج الدعم السريع في الجيش
والناس ديل بيتكلموا عن دمج الدعم السريع والجيش في جيش جديد. دا الدايرين يعملوهو قبل الحرب دي وبعد كل العملوا الدعم السريع بعد الحرب دي هم الليلة دا مطلبهم. أمشي أقرا الإطاري دا بعيون جديدة وشوف كل الفقرات الفيو البتتكلم عن الدعم السريع وأحضر كلام خالد عمر يوسف في تويتر عن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري. أقرا عدم إدانتهم للدعم السريع من بداية الحرب دا في سياق التصريحات الأخيرة دي.
ديل ناس خونة وعملاء ورخيصين وحيمشوا أسوأ مكان في التاريخ!
الآن حصحص الحق: بعد دا شوف نفسك قاعد وين!
عمرو صالح يس
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
ثمانية قتلى في قصف للدعم السريع على ملجأ في دارفور بالسودان
الخرطوم- قتل ثمانية أشخاص في قصف لقوات الدعم السريع استهدف ملجأ يحتمي به عشرات الأهالي في مدينة الفاشر بشمال دارفور غرب السودان، حسبما أفاد مصدر طبي الخميس 10 يوليو 2025.
وتحتدم المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في محيط الفاشر التي تحاصرها الأخيرة منذ أكثر من عام في محاولة لإحكام السيطرة عليها.
وقال طبيب في مستشفى الفاشر التعليمي تحدث لوكالة فرانس برس عبر الأقمار الصناعية لتخطي انقطاع الاتصالات "قُتل ثمانية مدنيين جراء قصف الدعم السريع ملجأ يحتمي بها المواطنون بواسطة طائرة مسيرة ليل الثلاثاء".
وطلب الطبيب عدم ذكر اسمه بسبب استهداف الكوادر الطبية بشكل متكرر.
وتنتشر في الفاشر ملاجئ حفرها سكان المدينة أمام المنازل للاحتماء بها من الهجمات المتكررة.
وقال شاهد لفرانس برس إن الملجأ الذي تعرض للقصف الثلاثاء "كان يحتمي به عشرات الأشخاص".
وحذرت الأمم المتحدة مرارا من معاناة سكان الفاشر الذين يعيشون في ظل اشتباكات دامية، مع تدهور البنية التحتية ونقص شديد في الموارد الغذائية والمياه النظيفة والوقود.
وانقطعت الاتصالات في مناطق واسعة من إقليم دارفور منذ سيطرة الدعم السريع عليها عام 2023.
وتكثف الدعم السريع هجماتها على الفاشر ومخيمات اللجوء المحيطة بها التي تعاني المجاعة، منذ خسارتها السيطرة على العاصمة الخرطوم في آذار/مارس.
وتحاصر الدعم السريع الفاشر منذ أيار/مايو من العام الماضي.
ولا تزال الفاشر المدينة الرئيسية الوحيدة بإقليم دارفور الشاسع الواقعة تحت سيطرة الجيش بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم أنحاء الإقليم.
وأفادت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر، وهي شبكة من المتطوعين تعمل في توصيل المساعدات، بأن القصف لم يتوقف على المدينة طوال يوم الأربعاء.
- على شفا المجاعة -
وبحسب الأمم المتحدة، يعاني 40 في المئة من الأطفال دون الخامسة في الفاشر من سوء التغذية الحاد، بينهم 11 بالمئة يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد.
ووفقا لأحدث تقديرات الأمم المتحدة، يعيش مليون شخص في شمال دارفور على شفا المجاعة.
وتفيد مصادر إغاثية فرانس برس باستحالة إعلان المجاعة بشكل رسمي بسبب انعدام المعلومات الدقيقة.
ومنذ بداية الحرب، نزح نحو 780 ألف شخص من الفاشر، وفقا لتقديرات الأمم المتحدة.
وبين نيسان/أبريل وأيار/مايو، نزح أكثر من نصف مليون من مخيمات اللجوء المحيطة بالمدينة، إثر هجمات عنيفة لقوات الدعم السريع.
وأسفرت الحرب التي دخلت عامها الثالث عن مقتل عشرات الآلاف وتسببت في أكبر أزمة نزوح وجوع في العالم وفقا للأمم المتحدة.
ونزح داخل السودان أكثر من 10 ملايين شخص بينما تستضيف دول الجوار أكثر من 4 ملايين نزحوا إلى خارج السودان.
وتقدر الأمم المتحدة أن 20 في المئة من بين 10 ملايين من النازحين داخليا في السودان يعيشون في شمال دارفور.