جثث عناصر من “الدعم السريع” طافية على النيل.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
متابعات- تاق برس- أفادت محلية شرق النيل بولاية الخرطوم عن العثور على جثث تعود لعناصر من الدعم السريع، جرفتها الأمطار الغزيرة التي هطلت على المنطقة مساء أمس الخميس، لا سيما في “الوادي الأخضر”، حيث تم التبليغ عنها رسميًا وتأكيد الحاجة إلى تحرك فوري لدفنها، وفقًا لما أعلن عنه المدير التنفيذي للمحلية.
وجاءت هذه التطورات عقب هطول أمطار كثيفة في أجزاء متفرقة من شرق النيل، أبرزها دار السلام، المغاربة، الحاج يوسف القديمة، الصقعي، المايقوما، الشليخة، و”أم دوم”، حيث شكّلت تجمعات المياه أبرز التحديات، وظهرت الحاجة العاجلة لفتح المصارف.
وفي استجابة سريعة، تحرّك جهاز مكافحة الألغام لمراجعة المصارف احترازًا لاحتمالية وجود دانات وأجسام مشبوهة، في حين باشرت الجهات المعنية التعامل مع مخالفات إنشائية في منطقة الشليخة تمهيدًا لإزالتها.
الدعم السريعالنيلجثث للدعم السريعالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الدعم السريع النيل
إقرأ أيضاً:
كسر سجن في دارفور وهروب جماعي.. والاتهام يشير إلى “الدعم السريع
متابعات- تاق برس- كشفت مصادر إعلامية عن حادثة فرار جماعي من سجن “أم دافوق“ بولاية جنوب دارفور، عقب عملية كسر لبوابات السجن، أدت إلى هروب عدد من السجناء، بينهم سبعة متهمين في قضايا قتل.
وبحسب موقع دارفور24، فإن الحادثة وقعت في وقت متأخر من ليلة الجمعة، حيث استغل النزلاء ضعف الحراسة وغياب الرقابة الأمنية المشددة، لينجحوا في الفرار إلى جهات غير معلومة.
وأوضحت المعلومات الأولية أن معظم الفارين هم من المحكوم عليهم أو الموقوفين في قضايا جنائية خطيرة تتعلق بالقتل العمد، والنهب المسلح، والاعتداء على المدنيين، في منطقة تشهد توترًا أمنيًا متصاعدًا خلال الأشهر الأخيرة.
فيما أفادت مصادر مطلعة في ولاية جنوب دارفور بأن مجموعة مسلحة من عناصر الدعم السريع، نفذت عملية اقتحام لسجن “أم دافوق” الحدودي مساء الخميس، مما أسفر عن تهريب عدد من النزلاء، بينهم سبعة متهمين في جرائم قتل.
وأوضحت المصادر أن المسلحين كانوا مدججين بالأسلحة، وتمكنوا من كسر أبواب السجن الرئيسية تحت تهديد السلاح، في ظل غياب التعزيزات بالمنطقة الحدودية القريبة من إفريقيا الوسطى.
ويُعد سجن “أم دافوق” من المؤسسات الإصلاحية الصغيرة، ويقع في منطقة ذات حساسية أمنية نظراً لقربها من الحدود والنشاط المتزايد للجماعات المسلحة هناك.
التي تعيش على حافة الانفجار الأمني
الدعم السريعجنوب دارفورسجن أم دافوق