أيمن يونس: قائمة أبو ريدة للجبلاية هزيمة لنجوم كرة القدم
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قال أيمن يونس نجم الكرة المصرية السابق، إن الخبرات الخاصة بالمرشحين لاتحاد الكرة تشعرني بالخوف، لديهم خبرات إدارية لكن ليس لديهم خبرات فنية.
وأضاف أيمن يونس، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، أن قائمة هاني أبو ريدة المرشحة تؤكد أننا في حالة هزيمة لكل لاعبي كرة القدم، وهي استهانة بهم.
وتابع عضو اتحاد الكرة الأسبق: مشكلات كرة القدم التي نعاني منها بسبب وجود البعض الذي لا يعلم مشكلات كرة القدم مثل مشكلة دوري الشركات، والحكام تعرضوا للمهانة وهل سيستطيعوا حل مشكلاتهم؟.
وواصل أيمن يونس: جميع الأسماء محترمة برئاسة هاني أبو ريدة، لكن أين نجوم الكرة، ولائحة 2005 وقت التحول من عصام عبد المنعم إلى سمير زاهر، اعترضت وقتها على تغيير اللائحة لدخول غير ممارسين كرة القدم في المجلس.
وأكمل يونس: لا نقلل من الأسماء الموجودة، لكن يصعب علينا عدم وجود أي من نجوم الكرة، رغم وجود نجوم مميزين ولديهم خبرات إدارية وقادرين على صياغة اللوائح والتعامل مع مختلف المشكلات.
واختتم أيمن يونس: في النهاية أتمنى التوفيق لهم، وأن يتعلموا كل الأمور، وحال استقطاب لجنة فنية فهو اعتراف بعدم معرفتهم بالأمور، وكان من الممكن أن يكون المجلس من الفنيين ومعهم لجنة من رجال الأعمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ايمن يونس هاني أبو ريدة کرة القدم أیمن یونس
إقرأ أيضاً:
وثيقة سرية تكشف: أميركا ستتكبد "هزيمة ساحقة" أمام الصين
كشف "تقرير سري للغاية" صادر عن وزارة الدفاع الأميركية أن الولايات المتحدة ستتكبد "هزيمة ساحقة" وستفقد أكبر حاملة طائرات لديها إذا حاولت منع الصين من غزو تايوان.
وأظهر التقييم، الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز"، أن واشنطن ستهزم أمام ترسانة الصين التي تضم نحو 600 سلاح فرط صوتي، إلى جانب الصواريخ والغواصات النووية.
وسلط التقرير أيضا الضوء على مخاوف أوسع نطاقا بشأن مستقبل الجيش الأميركي واستمرار اعتماده على "أساليب عفا عليها الزمن".
وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد دُمرت سفن مثل حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس جيرالد فورد" - التي تبلغ تكلفتها 13 مليار دولار - وهي أكبر حاملة طائرات في العالم - مرارا وتكرارا في سيناريوهات محاكاة للدفاع الأميركي عن تايوان.
ويرى منتقدو الاستراتيجية العسكرية الأميركية أن البنتاغون ما يزال عالقا في عقلية حروب الماضي، معتمدا على أسلحة تقليدية ضخمة ومكلفة.
في المقابل، يتمسك المدافعون عن النهج الحالي بأن الولايات المتحدة ما تزال بحاجة إلى الحفاظ على ترسانتها التقليدية الضخمة لردع خصومها، خصوصا مع تصاعد الخطاب الصيني حول "استعادة" تايوان وتقارير عن استعداد بكين لعمل عسكري محتمل بحلول 2027.
وذكرت "نيويورك تايمز" أن تقرير "التفوق" السري الصادر عن البنتاغون أرسل مؤخرا إلى البيت الأبيض، مشيرة إلى أنه كشف "تفاصيل مقلقة حول قدرة الصين على تدمير السفن والطائرات والأقمار الاصطناعية الأميركية".
وسبق أن صرّح وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث بأننا "نخسر في كل مرة" في محاكاة البنتاغون لنزاع تايوان.
وفي وقت سابق من هذا العام، قال هيغسيث إن الصين "تتدرب على المواجهة الحقيقية"، وأضاف: "لن نُخفي الحقيقة، فالتهديد الذي تُشكّله الصين حقيقي وقد يكون وشيكا".