في تطور قانوني بارز، قضت محكمة ولاية وايومنغ بإلغاء حظر الإجهاض في الولاية، بما في ذلك الحظر الذي كان يستهدف أدوية الإجهاض مثل الميفيبريستون. 

ميلانيا تدافع عن الإجهاض وترامب يترك الأمر لقرار الولايات تصريحات البابا فرانسيس حول الإجهاض تثير أزمة في بلجيكا

جاء هذا الحكم بعد سنوات من المعركة القانونية التي خاضتها مجموعة من النساء والمنظمات الحقوقية ضد القوانين التي تقيّد حق النساء في اتخاذ قراراتهن الصحية.

 

القاضية ميليسا أوينز من محكمة المقاطعة في تيتون اتخذت قرارها يوم الاثنين بعد أن أصدرت عدة أحكام سابقة منذ عام 2022 لوقف تنفيذ هذه القوانين، التي كانت تقتصر على السماح بالإجهاض فقط في حالات معينة، مثل تهديد حياة المرأة الحامل أو في حالات الاغتصاب وسفاح القربى. 

هذا الحكم يعتبر انتصارًا مهمًا للناشطين في مجال حقوق الإجهاض، ويأتي في وقت حساس بعد أن صوتت الولايات المتحدة لصالح حقوق الإجهاض في عدة ولايات أخرى. 

وقد أعربت المنظمات المدافعة عن حقوق النساء، مثل "Wellspring Health Access"، عن فرحتها بهذا القرار الذي يضمن للنساء في وايومنغ الحق في اتخاذ قراراتهن الصحية بحرية، بعيدًا عن التدخلات القانونية القسرية. إن هذا القرار يمثل خطوة هامة في السياق الأوسع للأحكام القضائية الأخيرة التي ألغت العديد من القيود المفروضة على حق النساء في الإجهاض في بعض الولايات الأمريكية.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حقوق النساء الولايات المتحدة الأمريكية الإجهاض فی

إقرأ أيضاً:

عناصر مسلحة تختطف شاباً وسط عدن

الجديد برس| خاص| تواصلت في محافظة عدن، الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، حالات الاختطاف والإخفاء القسري، حيث أقدمت عناصر مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، السبت، على اختطاف شاب من أحد شوارع المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن مسلّحين ملثّمين، يستقلون طقماً عسكرياً، قاموا باختطاف الشاب أحمد كراعين، من وسط مديرية المنصورة، واقتادوه إلى جهة مجهولة، وذلك بعد نهب سيارته الخاصة، في مشهد أثار الذعر في أوساط المارة والسكان. وبحسب المصادر، فقد تم تنفيذ العملية دون أي مسوّغ قانوني أو مذكرة اعتقال رسمية، وهو ما اعتبره ناشطون انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان وتعدياً على الحريات العامة. وتشهد مدينة عدن تصاعداً مقلقاً في حالات الاختطاف والإخفاء القسري، التي تُنفّذ عبر أطقم عسكرية وأجهزة أمنية موالية للمجلس الانتقالي، وسط صمت تام من السلطات الرسمية، التي فشلت في توفير الحماية للمواطنين أو الكشف عن مصير المختطفين. وتفيد تقارير حقوقية بوجود عشرات الشباب في سجون سرية تابعة للانتقالي، دون تهم واضحة أو محاكمات عادلة، في وقتٍ تتزايد فيه الدعوات الحقوقية المطالبة بفتح تحقيقات شفافة وإطلاق سراح المحتجزين خارج إطار القانون.

مقالات مشابهة

  • عناصر مسلحة تختطف شاباً وسط عدن
  • الصحة -غزة: ارتفاع ضحايا التجويع إلى 169 شهيدًا
  • تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا
  • بركان يطلق رمادا في سماء إندونيسيا
  • محكمة أميركية تؤيد قراراً لصالح المهاجرين
  • بعد حادث انفجار محمد رمضان.. إلغاء حفل عنبة في الساحل الشمالي
  • "كل يوم أخشى أن أفقد طفلي".. معاناة الفتيات مع الإجهاض في مخيمات تعز
  • حركة رياح تفوق المعدلات.. إلغاء رحلات البالون الطائر في الأقصر
  • لقاء تاريخي في موسكو لإعادة تشكيل العلاقات الروسية-السورية
  • 20 إصابة بينها حالات حرجة جراء سقوط لعبة في الطائف