موعد بدء الدراسة 2023 للمدارس الحكومية.. قرار بشأن «الدولية»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد بدء الدراسة 2023 للمدارس الحكومية، في الخريطة الزمنية للعام الدراسي المقبل 2023-2024 لجميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية، والرسمية، والرسمية للغات، والخاصة والخاصة لغات، والمعتمدة من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
وأكّدت وزارة التربية والتعليم، بدء الدراسة 2023 للمدارس الحكومية، يوم السبت 30 سبتمبر 2023، إلى يوم السبت 8 يونيو 2024، مشيرا إلى أنَّ عدد أسابيع الدراسة في العام الدراسي المقبل 35 أسبوعًا، على أن تبدأ إجازة نصف العام الدراسي يوم 27 يناير 2024.
موعد بدء الدراسة 2023 للمدارس الدوليةوفيما يخص ببدء الدراسة بالمدارس الدولية، أشارت وزارة التربية والتعليم، أنَّه يسمح للمدارس الدولية بدء الدراسة للعام الدراسي المقبل 2023-2024، بداية الأسبوع الأخير من شهر أغسطس 2023، وذلك بشرط عد التقدم بطلب رسمي لوزارة التربية والتعليم لأخذ الموافقة اللازمة ببدء الدراسة بالمدرسة.
وأوضحت وزارة التعليم، تفاصيل الدراسة والامتحانات الفصلين الدراسيين بالخريطة الزمنية للعام الدراسي الحالي ومدة إجازة نصف العام ومواعيد امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية:-
- بدء الدراسة الفصل الدراسي الأول: يوم 30 سبتمبر 2023 إلى الخميس 25 يناير 2024.
- بدء امتحانات الفصل الدراسي الأول الأحد 14 يناير 2024 .
- بدء امتحان الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل بمدارس التعليم الفني يوم الثلاثاء 9 يناير 2024.
- بدء الفصل الدراسي الثاني السبت 10 فبراير 2024 إلى الخميس 6 يونيو 2024.
- بدء امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية السبت 25 مايو 2024.
- بدء امتحانات الدبلومات الفنية السبت 1 يونيو 2024.
- بدء امتحانات الثانوية العامة السبت 15 يونيو 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد بدء الدراسة 2023 للمدارس موعد بدء الدراسة 2023 التعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم موعد بدء الدراسة الفصل الدراسی بدء امتحانات ینایر 2024 یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الدولية تخفض توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026
خفضت وكالة الطاقة الدولية، توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026.
وذكرت الوكالة - في بيان اليوم الخميس، أنها قلصت فائضها المتوقع في سوق النفط العالمي لعام 2026، مما خفف من التوقعات السابقة بتخمة قياسية حتى مع استمرار ارتفاع العرض إلى ما بعد الطلب بهامش واسع.
وتشير التقارير الشهرية الأخيرة والتعليقات الآن إلى عبء لا يزال قريبًا من ما يقرب من 4 ملايين برميل يوميًا، ولكن أقل إلى حد ما، تم الإبلاغ عنها سابقًا على أنها فائض قياسي محتمل.
ويعكس تعديل الوكالة التقييمات المحدثة لكل من سياسة المنتجين واتجاهات الطلب، مما يشير إلى أنه في حين أن السوق لا تزال في طريقها إلى فائض المعروض، فإن الخلل قد يكون أقل دراماتيكية مما هو مقترح أولاً.
ومع ذلك، فإن الفائض المتوقع سيظل يمثل عدة في المائة من الاستهلاك العالمي، مما يترك المخزونات على المسار الصحيح للبناء بشكل أكبر في عام 2026.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟