موقع 24:
2025-07-27@09:19:27 GMT

انقطاع "الخط الساخن" بين روسيا وأمريكا بعد 62 عاماً

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

انقطاع 'الخط الساخن' بين روسيا وأمريكا بعد 62 عاماً

قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، إن الغرب يواصل استخدام أوكرانيا كأداة لإلحاق الهزيمة بروسيا.

وقال بيسكوف لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، معلقاً على تقارير ذكرت أن واشنطن أعطت الضوء الأخضر لأوكرانيا لاستخدام أسلحة أمريكية الصنع لضرب عمق روسيا،: "ساسة الغرب يواصلون مساعيهم لإلحاق هزيمة استراتيجية بدولتنا.

. وبالطبع يستخدمون أوكرانيا لتحقيق مبتغاهم".

The war is no longer against Ukraine, but between Russia and NATO - Putin's spokesman in the Kremlin said pic.twitter.com/M5a4tSEz3m

— Uncensored News (@uncensorednews9) November 20, 2024

كما أضاف بيسكوف، في تعليقات، أن الخط الساخن الخاص للطوارئ بين الكرملين والبيت الأبيض، والذي أنشئ بعد أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، غير مستخدم حالياً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟

قد يبدو الاستحمام نشاطًا يوميًا بسيطًا، لكنه في الحقيقة يحمل تأثيرات صحية دقيقة تعتمد بشكل كبير على درجة حرارة الماء. فبين من يجد راحته تحت الماء الساخن، ومن ينعش حواسه بالبارد، يختلف أثر هذه العادة اليومية باختلاف أهداف الاستحمام والحالة الجسدية.

سواء كان هدفك من الاستحمام هو التعافي من الإجهاد أو الحمى، أم العناية بصحة شعرك وبشرتك، فإن تحديد درجة حرارة الماء المناسبة يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الفائدة وتجنب الضرر.

فهل الأفضل اختيار الدفء المريح أم الانتعاش البارد؟ وكيف يمكن ضبط حرارة الماء لتحقيق أفضل تأثير دون الإضرار بالجسم؟

عند الإصابة بالحمى أو المرض

وفقا لما ذكره موقع فري ويل هيلث، ينصح الأطباء باستخدام ماء دافئ بدرجة لا تزيد عن 40.5 درجة مئوية في حالة الإصابة بالحمى. ذلك لأن الماء الفاتر يساعد على تهدئة الجسم وتحفيز النوم، مما يعزز مناعة الجسم في مقاومة الفيروسات.

أما الاستحمام بماء بارد (أقل من 30 درجة مئوية)، أو الجلوس في حمام ثلجي في محاولة لخفض الحرارة، فقد يأتي بنتائج عكسية. فالجسم يبدأ في الارتجاف لإنتاج حرارة، مما يُجهد الجهاز المناعي بدلًا من مساعدته.

لشعر صحي ولامع

استخدام ماء فاتر تتراوح حرارته بين 30 و35 درجة مئوية عند غسل الشعر يساعد في الحفاظ على الحاجز الطبيعي للرطوبة ويمنع فقدان الزيوت الأساسية. ووفقًا لدراسة نُشرت في "مجلة الأمراض الجلدية التجميلية"، فإن غسل الشعر بماء ساخن تتجاوز حرارته 40 درجة مئوية يؤدي إلى إزالة هذه الزيوت، مما يُسبب جفاف الشعر وفقدان اللمعان، ويُسرّع من تلاشي لون الصبغة، خاصة لدى من يستخدمون صبغات الشعر بشكل منتظم.

أما الماء البارد (أقل من 30 مئوية)، فيُساعد على شد الطبقة الخارجية للشعر وإضفاء مظهر لامع، لكنه لا ينبغي أن يُستخدم بشكل مفرط حتى لا يُجفف فروة الرأس.

غسل الشعر بماء فاتر (30–35 مئوية) يحافظ على الحاجز الطبيعي للرطوبة (الألمانية) لعلاج البشرة الملتهبة أو حروق الشمس

في حالات الالتهاب أو حروق الشمس، يُوصي الخبراء، باستخدام ماء بارد معتدل يتراوح بين 20 و25 درجة مئوية أو كمادات باردة. فذلك يُقلل من الالتهاب والاحمرار الناتج عن التعرض لأشعة الشمس.

إعلان

في المقابل، يؤدي الماء الساخن إلى توسّع الأوعية الدموية، مما يزيد من حدة الالتهاب ويبطئ الشفاء. تجنب استخدام أي ماء تتجاوز حرارته 37 درجة مئوية عند التعامل مع البشرة المتضررة.

لتخفيف آلام العضلات

يلجأ العديد من الرياضيين إلى الحمامات الباردة كوسيلة فعّالة للتعافي بعد التمارين. ووفقًا لمراجعة منهجية نُشرت في مجلة "إنترناشيونال جورنال أوف سبورتس ميديسن) شملت 20 دراسة، فإن الانغماس في ماء بارد بدرجة حرارة تتراوح بين 10 و15 مئوية بعد النشاط البدني يساعد على خفض مستويات إنزيم كرياتين كيناز وحمض اللاكتيك، وهما من العلامات الدالة على تلف العضلات.

وتُعرف هذه الطريقة باسم "الانغماس في الماء البارد" (Cold Water Immersion)، وتُستخدم للحد من الالتهابات وتعزيز التعافي وتحسين الأداء الرياضي

العديد من الرياضيين يلجؤون إلى الحمامات الباردة كوسيلة فعّالة للتعافي بعد التمارين (شترستوك) لتخفيف الصداع

قد يُساعد الاستحمام بماء دافئ (حوالي 37 إلى 40 درجة مئوية) في تخفيف الصداع الناتج عن التوتر العضلي، بحسب ما أورده موقع فيري ويل هيلث. فالحرارة تُرخي العضلات وتُحسن تدفق الدم، مما يُقلل الضغط العصبي المرتبط بالصداع.

كيف تعرف أن حرارة الماء غير مناسبة؟

إن كان الماء ساخنا جدا (أعلى من 41 درجة مئوية).

احمرار الجلد أو تغير لونه. حكة ناتجة عن إفراز الهيستامين (مركب يفرزه الجسم كجزء من استجابته التحسسية). بثور أو تقشر. الشرى الجلدي خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة. ازدياد وضوح الكلف عند المصابين بتصبغات. دوخة أو انخفاض ضغط الدم، وهو ما قد يكون خطرًا على مرضى القلب. إن كان الماء باردا جدا (أقل من درجة 20 مئوية) ارتجاف شديد – مؤشر على انخفاض حرارة الجسم. صعوبة في التنفس أو لهاث مفاجئ. تحوّل لون الشفاه وأطراف الأصابع إلى الأزرق. خدر في اليدين والقدمين. ارتفاع ضغط الدم أو دقات القلب. تشوش ذهني أو إرهاق عام، خاصة عند البقاء لفترة طويلة في الماء البارد. ما درجة الحرارة المثالية للاستحمام؟

يرى الأطباء أن الماء الفاتر هو الأفضل في أغلب الحالات. ويوضح دكتور ديفيد أنوليك لمجلة فوغ أن درجة حرارة الماء المثالية تتراوح بين 36.5 إلى 40.5 درجة مئوية، وهي قريبة من حرارة الجسم الطبيعية.

الفاتر مع لمسة من البرودة

رغم أن الحمام الساخن مغرٍ خاصة في الأيام الباردة، إلا أن أطباء الجلدية مثل دكتور كارل ثورنفلدت يؤكدون أن الإفراط في استخدام الماء الساخن يضر بالبشرة ويُجردها من زيوتها الطبيعية.

بدلا من ذلك، يُوصي ببدء الحمام بماء دافئ، ثم خفض درجة الحرارة تدريجيا إلى 25–28 درجة مئوية في الثواني الأخيرة. هذه "الرشّة الباردة" تعزز الدورة الدموية، وتُحسّن مظهر الجلد، وتُنشّط الجسم دون المخاطر المرتبطة بالماء البارد أو الساخن المفرط.

مقالات مشابهة

  • روسيا: السلام رهن بوقف إمداد أوكرانيا بالأسلحة
  • أوكرانيا: قصفنا منشأتين عسكريتين في روسيا
  • روسيا تعلن تحقيق تقدم كبير في أوكرانيا
  • زاخاروفا: التسوية السلمية في أوكرانيا لم تكن قط على أجندة الغرب
  • بسبب ستارلينك.. كيف أوقف إيلون ماسك هجوماً أوكرانياً حاسماً ضد روسيا في 2022؟
  • أوكرانيا تكثّف هجمات المسيّرات على روسيا وزيلينسكي يرجّح لقاء بوتين
  • بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟
  • روسيا: نسعى لإقامة «مناطق عازلة» على حدود أوكرانيا
  • الكرملين: موسكو تسعى لإقامة مناطق عازلة أوكرانيا وروسيا تتبادلان هجمات بمُسيرات بعد جولة محادثات
  • روسيا تعلن تحقيق تقدم ميداني جديد في أوكرانيا