الداخلية: مراعاة الحالات الإنسانية خلال حظر التعداد السكاني
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/- في خطوة تهدف إلى ضمان تنظيم وسلاسة عملية التعداد العام للسكان والمساكن لعام 2024، وجه وزير الداخلية العراقي، عبد الأمير الشمري، بمراعاة الحالات الإنسانية أثناء فرض حظر التجول المرافق للعملية. جاء ذلك خلال اجتماع ترأسه الوزير مع رئيس وأعضاء اللجنة العليا للتعداد العام، بحضور عدد من القادة الأمنيين والضباط.
خلال الاجتماع، أكد الوزير على أهمية اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتأمين عملية التعداد العام، وشدد على ضرورة:
إنشاء غرفة عمليات ولجان أمنية فرعية في جميع المحافظات لضمان التنسيق والتنفيذ الدقيق. توفير الحماية الكاملة للكوادر الميدانية والملاكات المسؤولة عن تنفيذ التعداد، بما يضمن سلامتهم خلال تأدية مهامهم. الاستفادة من فترة الترقيم السابقة لتحليل النتائج ووضع الخطط الميدانية المناسبة. مراعاة الحالات الإنسانيةشدد الشمري على ضرورة مراعاة الحالات الإنسانية خلال فترة حظر التجول الذي سيرافق عملية التعداد. وأكد أن التوازن بين ضمان الأمن وسير العملية بسلاسة وبين الاهتمام بالحالات الطارئة أو الإنسانية أمر بالغ الأهمية لنجاح العملية.
أهمية التعداد السكانييعد التعداد العام للسكان والمساكن خطوة استراتيجية تهدف إلى توفير قاعدة بيانات دقيقة تدعم اتخاذ القرارات التنموية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الحالات الإنسانیة عملیة التعداد
إقرأ أيضاً:
ناصيف زيتون يكشف تضحيات والدته ويعبر عن شعوره بالتقصير
صراحة نيوز- كشف الفنان السوري ناصيف زيتون أن والدته باعت مجوهراتها لتشتري له الملابس خلال مشاركته في برنامج ستار أكاديمي، مشيراً إلى أن البرنامج يتطلب البقاء داخل الأكاديمية لشهور طويلة، ما جعله بحاجة لملابس مناسبة طوال فترة تواجده هناك.
وقال خلال ظهوره في بودكاست «عندي سؤال»: “برنامج ستار أكاديمي يستلزم مكوثنا بالأكاديمية لأشهر عدة، وبالتالي كنت بحاجة لملابس، وبصراحة لم يكن لدي ما يكفيني منها طيلة فترة وجودي بالأكاديمية”.
كما لم يستطع ناصيف كبح دموعه عند الحديث عن والده الذي توفي منذ سبع سنوات، معبراً عن شوقه الكبير له والحزن العميق الذي خلفه فقده، وقال: “الجرح بداخلي كبير لا يستطيع أي شيء شفاءه”.
وأضاف الفنان أنه يشعر بالتقصير تجاه أسرته، مؤكداً أن التعويض ليس دائماً مادياً، وأن البعد الجغرافي يفرض صعوبة في اللقاء. وذكر أن والدته وشقيقته تعيشان في ألمانيا، بينما هو وشقيقه أنس يقيمان في لبنان، ومع مشاغله الفنية أصبح من الصعب عليهما الالتقاء كثيراً.