شاهد.. نادين نجيم تكشف أسرار حياتها وهل تشبه أنجلينا جولي؟
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
حلت الفنانة اللبنانية نادين نجيم ضيفةً على برنامج "صاحبة السعادة"، مع الإعلامية إسعاد يونس، حيث فتحت قلبها، وتحدثت عن العديد من الجوانب الشخصية والمهنية.
وتحدثت نجيم عن حياتها الشخصية، وعلاقتها بأطفالها وقالت: "ابنتي تملك حساب على تيك توك، لكنه تحت سيطرتي، وأمانع وضع منشوراتها على العام، وذلك حرصاً عليها من الغرباء".
وأشارت إلى أنها تسعى إلى حماية ابنتها من سلبيات السوشيال ميديا، على الرغم أن طفلتها تمتلك موهبة في الرقص والتمثيل، لكن هناك أشخاص لا يعرفون إلا الكلام السيء. العمل في مصر
وكشفت نجيم سبب عدم مشاركتها في الأعمال المصرية إلى الآن، وقالت :"أنها ترغب في العمل بمصر، لكنها لم تجد الأدوار التي تليق بإمكاناتها وتحتوي على التحدي المطلوب".
وأضافت أنها لا تتقن لعب الأدوار البسيطة، إذ أن الأدوار التي تعرض عليها لا تمنحها الفرصة لإظهار قدراتها الحقيقية.
وعن علاقتها بالجمهور المصري، أشارت نجيم أن الجمهور المصري يحتل المركز الثاني بين أكثر المتابعين لحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وأنها لطالما كانت متأثرة بالأعمال الفنية المصرية، إذ كانت تتابع الأفلام والمسلسلات المصرية منذ صغرها، معتبرة أن الدراما المصرية كانت جزءاً أساسياً من حياتها، ومن طقوس نشأتها.
وردت نادين خلال اللقاء على التشبيه الذي تردده البعض بأنها تشبه النجمة العالمية أنجلينا جولي، مؤكدةً أن هذا التشبيه لا يتوافق مع ملامحها، قائلةً: "والله، ما بشوف حالي بشبهها أبداً".
وأوضحت أن جولي تتميز بعيون خضراء جميلة، بينما ملامحها هي أكثر تأثيراً بالطابع العربي، فيما أكدت أن التشابه قد يكون في نوعية الأدوار الأكشن، مضيفةً أن البعض يجدها أقرب إلى كاترين هيجان، بسبب طريقة أدائها، وضحكتها.
وتطرقت نجيم لعلاقتها بمنصات التواصل الاجتماعي معلقة :"المنصات هي جيوش إلكترونية"، وأشارت إلى أنها تعرضت للتنمر بسبب الدعاية لأحد المنتجات، واتهمت بعمل إيحاءات غير لائقة بسبب إعلان صوّرته في حوض الاستحمام.
وكشفت نجيم عن رأيها في فكرة زواجها مجدداً بعد الانفصال مؤخراً، وأردفت: "كل امرأة تختلف عن الثانية حسب ظروفها.. الحياة تتغير بين لحظة وأخرى، لكن الارتباط بعد وجود أطفال ليس بالخيار السهل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجيم بمصر أنجلينا جولي نادين نسيب نجيم نادين نجيم إسعاد يونس مصر لبنان أنجلينا جولي
إقرأ أيضاً:
محامون في بريطانيا مهددون بعقوبات قاسية بسبب الاستعانة بالذكاء الاصطناعي
في سابقة قانونية مهمة، أصدرت المحكمة العليا في إنجلترا وويلز تحذيرًا واضحًا للمحامين بشأن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في أعمالهم، مثل ChatGPT، مطالبة إياهم باتخاذ خطوات أكثر صرامة لتفادي إساءة استخدام هذه التقنيات في السياقات القانونية.
القاضية فيكتوريا شارب، وفي قرارها الذي دمج بين قضيتين حديثتين، أكدت أن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي "ليست قادرة على إجراء أبحاث قانونية موثوقة"، مضيفة أن "هذه الأدوات قد تُنتج استجابات تبدو متماسكة ومعقولة من الناحية الظاهرية، إلا أن تلك الاستجابات قد تكون خاطئة تمامًا في جوهرها".
المسؤولية المهنية للمحامين لا تزال قائمةورغم أن القاضية لم تحظر استخدام الذكاء الاصطناعي بالكامل، إلا أنها شددت على أن المحامين ملزمون مهنيًا بالتحقق من دقة الأبحاث التي تُجرى باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، من خلال الرجوع إلى مصادر موثوقة وموثقة قبل إدراج تلك المعلومات في ملفاتهم القانونية أو تقديمها للمحكمة.
وقالت القاضية: “مع تزايد الحالات التي يستشهد فيها محامون بمعلومات خاطئة يبدو أنها مولدة بالذكاء الاصطناعي، يجب بذل المزيد من الجهد لضمان الالتزام بالتوجيهات، ولضمان وفاء المحامين بواجباتهم تجاه المحكمة”.
في إحدى القضيتين موضوع الحكم، قدم محامٍ يمثّل رجلاً يطالب بتعويضات من مصرفين مذكرة قانونية تضمنت 45 مرجعًا قانونيًا، تبيّن أن 18 منها لا وجود لها أصلًا. كما أن العديد من الاقتباسات الأخرى إما كانت مزيفة أو لا علاقة لها بموضوع الطلب أو لم تدعم الحُجج التي استخدمها المحامي.
وفي القضية الأخرى، استشهدت محامية في قضية إخلاء أحد سكان لندن بخمسة قرارات قضائية تبيّن للمحكمة أنها أيضًا غير موجودة.
رغم إنكار المحامية لاستخدامها الذكاء الاصطناعي بشكل مباشر، فقد أقرّت بإمكانية أن تكون تلك المراجع قد استُمدت من ملخصات عبر "جوجل" أو "سفاري" والتي يُحتمل أنها تولدت عبر الذكاء الاصطناعي.
وأوضحت القاضية أن المحكمة اختارت عدم اتخاذ إجراءات بتهمة ازدراء المحكمة، لكنها شددت أن هذا "لا يُعد سابقة قانونية".
توصية بإحالة الحكم إلى الهيئات المهنيةواختتمت القاضية شارب قرارها بالإشارة إلى أنه سيتم إرسال الحكم إلى الهيئات المهنية المختصة، بما في ذلك مجلس نقابة المحامين (Bar Council) وجمعية القانون (Law Society)، بهدف تعزيز الوعي وتنظيم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في القطاع القانوني بما يضمن النزاهة والدقة المهنية.