المناطق_متابعات

أعلنت شركة مايكروسوفت عن إطلاق جهاز جديد مخصص لخدمة Windows 365 السحابية يحمل اسم Windows 365 Link، وفق موقع Theverge.

الجهاز الذي سيتم طرحه في أبريل 2025 بسعر 349 دولاراً، يُعد خطوة متقدمة نحو تعزيز الحوسبة السحابية، إذ يتيح للمستخدمين بث نسخة من نظام التشغيل Windows 11 من السحابة بشكل مباشر.

أخبار قد تهمك انتصار الوحدة على الترجي ضمن منافسات ممتاز شباب اليد 21 نوفمبر 2024 - 8:39 مساءً ثلاث مواجهات في انطلاق الجولة التاسعة من ممتاز اليد 21 نوفمبر 2024 - 8:25 مساءً

تم تصميم جهاز Link ليكون جهاز كمبيوتر سحابي مدمج وخالي من المراوح، وسهل الاستخدام للشاشات والأجهزة الطرفية المحلية مثل الفارة ولوحة المفاتيح، ليكون رفيقاً مثالياً لخدمة Windows 365 التي تتيح للشركات نقل موظفيها إلى بيئة حواسيب افتراضية في السحابة تُبث بشكل آمن إلى مختلف الأجهزة.

مواصفات كمبيوتر مايكروسوفت السحابي

ومن حيث المواصفات التقنية، يحتوي الجهاز على معالج من إنتل، لم يتم الكشف عن تفاصيله، وذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 جيجابايت، ومساحة تخزين داخلية 64 جيجابايت.

ويدعم الجهاز تقنيات اتصال حديثة تشمل Wi-Fi 6E وبلوتوث 5.3، ويضم 3 منافذ USB-A 3.2، ومنفذ USB-C 3.2، ومنفذ DisplayPort، ومنفذ HDMI، بالإضافة إلى اتصال Ethernet.

الجهاز مصمم ليبدأ التشغيل في غضون ثوانٍ ويستيقظ فوراً من وضع السكون، إذ يعتمد في تشغيله على نظام تشغيل مصغر مخصص للوصول إلى بيئة Windows 365 السحابية بأقصى سرعة وأمان، وتم تصميمه ليكون أقل تعقيداً وأكثر صلابة.

وتقول مايكروسوفت إن الجهاز الجديد لا يدعم تشغيل التطبيقات المحلية التقليدية، وهو ما يعزز أمانه من خلال ضمان تشغيل جميع التطبيقات ضمن بيئات معزولة وموقعة رقمياً من مايكروسوفت.

حاسوب مكتبي متنقل

يستهدف الجهاز المؤسسات التي تعتمد على خدمات Windows 365، إذ يمكن استخدامه كحاسوب مكتبي متنقل يمكن للعديد من الأشخاص استخدامه للوصول إلى إصدارات ويندوز 11 السحابية المصحوبة ببياناتهم وملفاتهم، كما أنه خيار مناسب للشركات التي تبحث عن حلول مكتبية مرنة تعتمد على الحوسبة السحابية.

مايكروسوفت أضافت أيضاً لمسة ذكاء اصطناعي من خلال إتاحة جميع المزايا الخاصة بحواسيب Copilot+ PC التي خرجت للنور منتصف العام الجاري، ولكن دون الحاجة لأي مكونات مادية داخل الجهاز المكتبي، فعملية المعالجة تتم بالكامل في الخوادم السحابية.

ويضع هذا الجهاز مايكروسوفت في منافسة مباشرة مع شركات مثل HP وDell وLenovo، التي تقدم أجهزة مشابهة بأسعار قريبة.

ومع ذلك، تؤكد مايكروسوفت أن جهازها يقدم حلولاً متكاملة تتناسب مع بيئة الحوسبة السحابية الخاصة بها، مما يجعله خياراً أكثر جاذبية للمؤسسات.

وتخطط مايكروسوفت للتوسع في إنتاج هذا الجهاز بالتعاون مع شركاء التصنيع في عام 2025، وهو جزء من استراتيجية أوسع تشمل دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.

وسيكون الجهاز متاحاً في أسواق مختارة بدءاً من أبريل 2025 بسعر 349 دولاراً.

Copy URL URL Copied 21 نوفمبر 2024 - 8:54 مساءً Share Facebook X LinkedIn Messenger Messenger Read Next أبرز المواد21 نوفمبر 2024 - 8:21 مساءًارتفاع في ضغط الدم.. نقل مدير منظمة الصحة العالمية إلى المستشفى أبرز المواد21 نوفمبر 2024 - 8:02 مساءًالمديرية العامة لمكافحة المخدرات تشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل في واجهة روشن بالرياض أبرز المواد21 نوفمبر 2024 - 8:00 مساءًالحكومة الأسترالية تتقدم بمشروع قانون للبرلمان لحظر مواقع التواصل للأطفال دون 16 عاما أبرز المواد21 نوفمبر 2024 - 7:51 مساءًجنوب أفريقيا ترحب بأمر الاعتقال الصادر عن الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت أبرز المواد21 نوفمبر 2024 - 7:41 مساءًهولندا: سنعتقل نتنياهو تنفيذا لقرار المحكمة الجنائية الدولية21 نوفمبر 2024 - 8:21 مساءًارتفاع في ضغط الدم.. نقل مدير منظمة الصحة العالمية إلى المستشفى21 نوفمبر 2024 - 8:02 مساءًالمديرية العامة لمكافحة المخدرات تشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل في واجهة روشن بالرياض21 نوفمبر 2024 - 8:00 مساءًالحكومة الأسترالية تتقدم بمشروع قانون للبرلمان لحظر مواقع التواصل للأطفال دون 16 عاما21 نوفمبر 2024 - 7:51 مساءًجنوب أفريقيا ترحب بأمر الاعتقال الصادر عن الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت21 نوفمبر 2024 - 7:41 مساءًهولندا: سنعتقل نتنياهو تنفيذا لقرار المحكمة الجنائية الدولية انتصار الوحدة على الترجي ضمن منافسات ممتاز شباب اليد انتصار الوحدة على الترجي ضمن منافسات ممتاز شباب اليد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك Find us on Facebookالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستFacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Facebook X Messenger Messenger WhatsApp Telegram Back to top button Close البحث عن: FacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Close Search for Close Search for

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد21 نوفمبر 2024

إقرأ أيضاً:

العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!

مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه.

نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715.

طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين».

بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً، والحكومات الأخرى التي أقنعت نفسها طويلاً بأنها «صديقة» لواشنطن.

وحتى اللحظة، تفاوت تعاطي الجميع مع قناعات «سيد البيت الأبيض» وممارساته وتصريحاته، وفق طيف من الأولويات، لكن النتيجة تظل واحدة. إذ ثمة شعور صحيح - حتى الآن - بـ«عبثية» التصدّي لرئيس أميركي يتمتع بتفويض شعبي واضح و«طازج»، وبفضله «احتكر» كل أدوات الحكم، في مقدّمها:

- بطانة كاملة الولاء عُيّنت في جميع الوكالات والهيئات التابعة للسلطة التنفيذية.

- غالبية برلمانية منغمسة في حزبيتها تهيمن على السلطة التشريعية، وتستقوي بتيار شعبي «شعبوي» يكاد يكون «تأليهياً» في تسليمه بقدرات الزعيم المخلّص.

- سلطة قضائية معظم قضاتها «مؤدلجون» محافظون... تتكامل مفاهيمهم السياسية مع قناعات الحكم ومصالحه.

- إعلام «مُدجَّن» أو مُحاصَر، إما لتبعية مالكيه أو بفعل سيطرتهم، حتى البدائل في الإعلام السيبراني و«الذكي» و«الأخطر ذكاءً»!

- طبقة كبار الأثرياء «البليونيين» الذين وجدوا أنفسهم مطلقي الأيدي، بل مدعومين من قلب «مركز القرار» لفعل كل ما يخدم مصالحهم، وضرب أي تحدٍ لتلك المصالح.

بناءً عليه، وما لم يحدث ما ليس في الحساب، ستستمر حتى الانتخابات النصفية المقبلة - على الأقل - حالة «تأقلم» العالم مع ترمب، وستستمر سياسة «التجربة والخطأ» التي يسير بها على الصعيدين الداخلي والخارجي. ولكن هنا نصل إلى مسألة قدرة ترمب على تغيير أي واقع لا يعجبه.

أليست ثمة متغيّرات تفصيلية في حسابات الدول؟
أليست هناك دروس مستفادة... من رهان هنا، ومغامرة هناك، وخيبة أمل ما بين الاثنين؟ بل أليس ثمة ظروف طارئة لم يحسب حسابها كالكوارث الطبيعية مثلاً؟

ثم إن تعميم «التجربة الترمبية» عالمياً قد يكون سيفاً ذا حدّين. وبقدر ما يُمكن أن تعزّز تجارب بعض الحكومات، سواء في أوروبا أو في أميركا اللاتينية، خيارات واشنطن الحالية، فإن ظهور «مدارس» مُستنسَخة عن «ماغا» (إعادة العظمة لأميركا من جديد)، ومزايدة بعض مدّعي الانتماء إلى مدرسة «ماغا»، قد يفجّران تناقضات في دول ذات مجتمعات أقل قوّة ومرونة في استيعاب ما يستوعبه، أو استوعبه، المجتمع الأميركي.

من جهة أخرى، سواء نجح ترمب أم فشل بين الآن وموعد الانتخابات النصفية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2026، يمكن أن يخلِّف كل من الفشل والنجاح تداعيات ذات أبعاد دولية.

وما يزيد المخاطر على هذا الصعيد، وبالأخصّ في «المناطق الساخنة» مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وتايوان، أن الرئيس الأميركي «رجل صفقات» يعتمد على ثقته بحدسه و«علاقاته العامة» أكثر من إيمانه بالسياسات الاستراتيجية الطويلة المدى.

ولهذا نجد أن الولاء المُطلق أو الصداقة الشخصية أو الشراكة المالية كانت المعايير التي اعتُمدت في تشكيل فريق معاونيه ومستشاريه ووزرائه، بعكس معظم أسلافه من الجمهوريين والديمقراطيين.
هذا يعني أن العديد من الملفات المُهمة سُلّمت لشخصيات يراها كثيرون مثيرة للجدل وقليلة الأهلية. بل أخذ بعضها يفقد ثقة بعض «القاعدة» الصلبة لآيديولوجيي يمين «ماغا» المتشدّد، ومنهم إعلاميون وحركيون، مثل ستيف بانون وتاكر كارلسون ونك فوينتس... وغيرهم.

أما في ما يخصّ الشرق الأوسط، وبالذات قضية فلسطين، فإن تعامل ترمب مع «الحالة الإيرانية» و«الحالة الإسرائيلية» أخذ يفرض نفسه على الجدل السياسي، أقلّه على الصعيد الإعلامي وفي وسائل التواصل الاجتماعي.

واللافت أن انتقادات «اليمين المسيحي الأبيض» الأميركي لسياسات بنيامين نتنياهو خرجت إلى العلن، وفي رأسها اتهام «اليمين المسيحي الأبيض» لنتنياهو - وأيضاً اليمين اليهودي الأميركي - بدفع واشنطن دفعاً إلى حرب مع إيران خدمة لأجندة الليكود وإسرائيل الخاصة!!

الأوضاع قد تختلف من حيث التفاصيل، لكنها لا تختلف كثيراً من حيث الجوهر في عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدّمها بريطانيا، التي ربما تكون قد دخلت مرحلة «إعادة النظر» في حياتها الحزبية.
في بريطانيا، التي تقف حكومتها العمالية الحالية بلا تردّد مع إسرائيل، بدأ بالأمس «خلط الأوراق» في «معسكر اليسار» السياسي. إذ أُعلِن عن تأسيس حزب يساري يقوده الزعيم العمالي السابق جيريمي كوربن والنائبة زارة سلطانة المتعاطفان مع القضية الفلسطينية. وتلت هذه الخطوة بدايات إعادة اصطفاف في «معسكر اليمين»، حيث أسّس حزب يميني متطرّف جديد باسم «استعادة بريطانيا» (Restore Britain) يقف على يمين «حزب الإصلاح» المتشدد والمعادي للأجانب... الذي كان قد انشق بدوره عن حزب المحافظين. ل

ذا أزعم أن ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأميركي. وأعتقد أن أخطر وقود هذه التحوّلات؛ التعصّب الديني والعداء العنصري والمآزق المعيشية!

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • جهاز الرقابة يرفع تقريره السنوي لعام 2024 إلى المقام السامي
  • كمبيوتر عملاق يتوقع بطل كأس العالم للأندية 2025
  • مايكروسوفت تفصل 9000 موظف.. وتطلب منهم الفضفضة مع شات جي بي تي
  • مايكروسوفت تنهي أعمالها في باكستان
  • مايكروسوفت تغادر باكستان رسميا بعد 25 عاما من العمل
  • العربية لحماية الطبيعة تطلق تقريرها السنوي لعام 2024
  • راشفورد يطرق أبواب الكامب نو.. "مصمم" على الرحيل عن مانشستر يونايتد
  • العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!
  • آبل تفكر في التنافس مع خدمات أمازون السحابية AWS
  • آبل تنافس أمازون بدخول سوق الخدمات السحابية