يحيي الفخراني يتصدر تريند "جوجل".. فما القصة ؟
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
ازدادت عملية البحث عن الفنان يحيي الفخراني، بأكثر من ألفي عملية بحث،خلال الساعات القليلة الماضية، مما أدى إلى تصدره تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، وجاء ذلك بعدما كشف الإعلامي محمود سعد، من خلال مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، عن كواليس تصوير أحد مشاهد فيلم "إعدام ميت" الذي جمع بين النجم يحيى الفخراني والنجم الراحل محمود عبد العزيز.
تفاصيل مشهد القفز في البحر
وكان المشهد يتطلب من "الفخراني" أن يقفز في البحر، وأشار "سعد" إلى التحديات التي واجهها "الفخراني" أثناء التصوير لعدم إجادته السباحة في ذلك الوقت.
وقال "سعد" أن المخرج الراحل علي عبد الخالق قرر إلغاء المشهد حفاظًا على سلامة الفخراني، إلا أن الأخير رفض إلغاءه، بدلًا من ذلك، اختار التدريب في أحد المسابح بالقاهرة، ما كاد أن يؤدي إلى حادثة غرق لولا تدخل مدربي السباحة.
بعد الحادثة، شجّع المدربون الفخراني على الالتحاق بدروس تعليم السباحة للكبار، ليتمكن من أداء المشهد لاحقًا بنجاح.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mahmoud Saad (@mahmoudsaadeg)
آخر أعمال يحيي الفخراني
ويذكر أن آخر أعمال يحيى الفخراني مسلسل عتبات البهجة، تأليف مدحت العدل إخراج مجدي أبو عميرة، وشارك في العمل كل من: جومانا مراد، صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، خالد الشباط، وفاء صادق.
ودارت الأحداث حول وكيل الوزارة سابق اسمه بهجت الأنصاري يواجه سلسلة من المصاعب في سبيل توفير احتياجات عائلته ويحاول إبعادهما عن المشاكل، كما يحاول البحث عن السعادة التي تبدو أنها بعيدة المنال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي محمود سعد إعدام ميت الفنان يحيى الفخراني تريند جوجل علي عبد الخالق
إقرأ أيضاً:
أكبر عملية إجلاء.. حرائق الغابات تفرض الطوارئ في هذه المنطقة| ما القصة؟
تعاني دول العالم من تأثير التغيرات المناخية والتي تلقي بظلالها على المواطنين حيث أن حرائق الغابات أجبرت 17 ألف شخص من عدة مجتمعات على النزوح، في أكبر عملية إجلاء تشهدها مقاطعة مانيتوبا الكندية في ذاكرة معظم السكان. فماذا حدث؟.
سلسلة من حرائق الغاباتوأعلنت مقاطعة مانيتوبا الكندية حالة الطوارئ بسبب سلسلة من حرائق الغابات، ووافق رئيس الوزراء مارك كارني على إرسال الجيش للمساعدة.
وقال رئيس وزراء مانيتوبا واب كينو إن هذه الحرائق أجبرت 17 ألف شخص من عدة مجتمعات على النزوح، في أكبر عملية إجلاء تشهدها المقاطعة في ذاكرة معظم السكان.
وأضاف: "تم استدعاء الجيش للمساعدة هنا نظراً لحجم الإجلاء الهائل البالغ 17 ألف شخص الذي علينا تنفيذه بسرعة نسبية".
وتابع: "يسعدني أن أقول إن رئيس الوزراء مارك كارني وافق على هذا الطلب".
وكانت مدينة فلين فلون في مانيتوبا قد أمرت في وقت سابق جميع سكانها البالغ عددهم 5000 شخص بمغادرة المدينة بسبب اقتراب حريق غابات منها.
وطُلب من السكان أن يتجهزوا بالمستلزمات الضرورية ويغادروا نحو الجنوب قبل منتصف الليل، وبدأت السلطات بالفعل في إجلاء المرضى ذوي الاحتياجات الطبية العالية.
ويقول رئيس بلدية فلين فلون، جورج فونتين: "على الجميع أن يكونوا قد غادروا قبل منتصف الليل، وأنا من بينهم.. أنا الآن منشغل بجمع بعض الأغراض، والجميع يحاولون تنظيم أنفسهم بأفضل شكل ممكن".
وأوضح فونتين أن الناس يخططون لاستخدام الطريق السريع رقم 10 لأنه الطريق الوحيد للخروج.
وتقع فلين فلون على بعد نحو 400 ميل (643 كيلومترا) شمال غربي العاصمة الإقليمية وينيبيج.
134 حريق مشتعل فى كنداواندلع الحريق يوم الاثنين شمال المدينة في مقاطعة ساسكاتشوان المجاورة، وتضخم حجمه بشكل كبير، كما تم إصدار أوامر إخلاء لسكان كريتون البالغ عددهم 1200 شخص، وهي بلدة في ساسكاتشوان.
وتشهد كندا حاليا 134 حريقا نشطا مشتعلا في عدد من المقاطعات، بما في ذلك أونتاريو، وكولومبيا البريطانية، وألبرتا، وساسكاتشوان.
من جهتها طمأنت السلطات الكندية، المواطنين إلى أن موسم حرائق الغابات في وسط البلاد وغربها خلال شهري يونيو ويوليو قد يكون "أعلى من المعدل الطبيعي" و"أعلى بكثير من المتوسط"، لا سيما بسبب الجفاف الشديد الذي لا يزال يؤثر على العديد من المناطق.