سعر اليورو اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
سعر اليورو اليوم.. استقر سعر اليورو اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024، حيث سجل سعر اليورو في البنك المركزي المصري نحو 52.34 جنيه للشراء، و 52.19 جنيه للبيع.
سعر اليورو اليوميستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص سعر اليورو، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا .
سعر اليورو في البنك المركزي المصريسجل سعر اليورو في البنك المركزي نحو 52.
استقر سعر اليورو في بنك أبوظبي التجاري، اليوم، عند مستوى 52.70 جنيه للشراء، 52.40 جنيه للبيع.
أمام الجنيه المصري بفروع بنك الإسكندرية إلى نحو 52.47 جنيه للشراء، 52.15 جنيه للبيع.
سعر اليورو في البنك التجاري الدولي CIBقفز سعر اليورو، اليوم الثلاثاء، في البنك التجاري الدولي، إلى 52.20 جنيه للشراء، 51.28 جنيه للبيع.
سجل سعر اليورو في المصرف العربي الدولي نحو 52.47 جنيه للشراء، 52.17 جنيه للبيع.
سعر اليورو في البنك الأهلي الكويتيسجل سعر اليورو في البنك الأهلي الكويتي، اليوم، نحو 52.42 جنيه للشراء، 52.02 جنيه للبيع.
ارتفع سعر اليورو، اليوم، مقارنة مع الجنيه المصري في بنك البركة إلى 52.50 جنيه للشراء، 52.20 جنيه للبيع.
اقرأ أيضاًسعر اليورو اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024 بالبنوك العاملة داخل مصر
سعر اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 18 نوفمبر 2024
سعر اليورو اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليورو سعر اليورو سعر اليورو اليوم الاورو سعر الأورو سعر يورو اليوم سعر يورو جنیه للبیع سعر الیورو سعر الیورو فی البنک سعر الیورو فی بنک سعر الیورو الیوم جنیه للشراء نوفمبر 2024
إقرأ أيضاً:
أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 14-10-2025 مقابل الجنيه المصري
سجل سعر الدولار اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 أمام الجنيه المصري استقرارًا نسبيًا في أغلب البنوك، حيث بلغ في البنك المركزي المصري نحو 47.63 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع مع بداية التعاملات.
وفي البنك الأهلي المصري وبنك مصر سجل الدولار 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع، بينما بلغ في البنك التجاري الدولي (CIB) 47.64 جنيه للشراء و47.74 جنيه للبيع. أما في بنك الإسكندرية وبنك المصرف المتحد فقد سجل 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع بنهاية تعاملات اليوم.
من جانبه، أوضح ياسر الرواشدة، رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط في ساكسو بنك، أن الأسواق العالمية تمر حاليًا بحالة من عدم اليقين نتيجة التوترات السياسية في عدد من الدول، منها الأزمة في فرنسا، وانهيار الائتلاف الحاكم في اليابان، واحتمال الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة، ما يمنح الدولار بعض الدعم المؤقت.
وأضاف الرواشدة، في مقابلة مع قناة "العربية بزنس"، أن هذه التطورات السياسية تحد من تحركات العملات الأخرى أمام الدولار، مشيرًا إلى أنه مع انتهاء تلك الأزمات قد يبدأ الدولار في التراجع مجددًا.
وأشار إلى أن بيانات الاقتصاد الأميركي الأخيرة المتعلقة بالتضخم وسوق العمل لم تقدم رؤية واضحة للفيدرالي الأميركي بشأن مسار السياسة النقدية، موضحًا أنه في مثل هذه الفترات تتجه السيولة عادة نحو الذهب والفضة إلى جانب الدولار كملاذات آمنة، إلا أنه على المدى الطويل من المتوقع أن يتراجع الدولار تدريجيًا مع عودة الاستقرار للأسواق وتحسن شهية المستثمرين للمخاطرة.
وفيما يتعلق بالين الياباني، أكد الرواشدة أن اتجاهه ما زال ضعيفًا، خاصة بعد تولي ساناي تاكايتشي رئاسة الوزراء وإبدائها ميولاً نحو السياسات المالية التوسعية وضخ المزيد من السيولة في الاقتصاد، وهو ما يُبقي الين تحت الضغط، متوقعًا أن يتراجع إلى مستوى 155 يناً للدولار الواحد.
أما عن الأزمة السياسية في فرنسا، فأشار إلى أن التحدي الأبرز أمام الحكومة هو تمرير الموازنة الجديدة، موضحًا أن الأزمة ليست حديثة إذ تعود جذورها إلى صيف العام الماضي، إلا أن التطورات الأخيرة أعادت القلق إلى الأسواق الأوروبية. ورغم ذلك، استبعد الرواشدة أن يشهد اليورو هبوطًا إضافيًا كبيرًا، مؤكدًا أن الانعكاسات السلبية للأزمة قد تم تسعيرها بالفعل في الأسواق.