تداول 67 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تشهد الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر بالمحافظات، انتظاما في حركة وصول ومغادرة السفن، ونشاطا في حركة تداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم 67ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة وتم تداول 67000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 807 شاحنة و 170 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 451 شاحنة و 155 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 62000 طن بضائع، 351 شاحنة و 15 سيارة.
وجاء في بيان هيئة موانئ البحرالأحمر، أن ميناء سفاجا يستعد اليوم لاستقبال خمسة سفن وهي عمان، امل، الحرية2، INCE MARMARA و ROYALO، بينما تغادر السفينة DA UY XID علي متنها 25000 طن فوسفات تصدير الي انونيسيا، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين عمان و Alcudia Express وغادرت اربع سفن وهي TRUE HARMONU علي متنها 28000 طن فوسفات تصدير الي الهند، الحرية2، امل وعمان، كما تم تداول 2700 طن بضائع و 230 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للثلاث سفن وهي سينا، اور وايلة. كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة ELIF IPEK متجهة الي جدة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1315 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
البحرية الإسرائيلية تقصف ميناء الحديدة… هل يتوسع الصراع
شمسان بوست / خاص:
تعرضت أرصفة ومرافق في محيط ميناء الحديدة، الواقع على الساحل الغربي لليمن، لقصف صباح اليوم الثلاثاء، نُفذ من البحر، في إطار تصعيد مستمر تشهده المنطقة البحرية في البحر الأحمر.
وأفادت مصادر ملاحية بأن القصف طال مواقع ضمن نطاق الميناء بعدة ضربات متتالية، ما تسبب في اهتزاز المباني القريبة وتصاعد كثيف لأعمدة الدخان من المنطقة المستهدفة.
يأتي هذا التطور في ظل تصاعد التوترات الإقليمية الناتجة عن الحرب الدائرة في قطاع غزة، وفي سياق الهجمات المتكررة التي تشنها جماعة الحوثي ضد سفن الملاحة الدولية في البحر الأحمر، والتي تعتبرها الجماعة رداً على العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.
ولم تُعرف بعد تفاصيل دقيقة حول حجم الخسائر أو وقوع إصابات بشرية جراء القصف، كما لم تُصدر أي جهة رسمية، سواء من جماعة الحوثي أو الحكومة اليمنية أو الجانب الإسرائيلي، أي تعليق حتى لحظة إعداد هذا التقرير.