أثارت تصريحات الفنان رامي صبري عن مطربي الراب، خلال لقائه ببرنامج «حبر سري» أمس الجمعة، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، غضب مطرب الراب الشهير ويجز.

وعلق ويجز، خلال ستوري عبر حسابه بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، على تصريحات رامي صبري، الساخرة من مطربين الراب، قائلًا: «هتكلم على فنان فاكر إنه عنده الصلاحية إنه يطلع يتكلم عن أي حد في أي وقت والناس تسمع وتسكت.

. الفنان دا اسمه رامي والفنان دا كل ما بيقعد من 4 لـ 5 شهور ويزهق ويطلع يتكلم على بتوع الراب في التليفزيون».

وتابع ويجز: «هتتكلم امتى على بتوع البوب اللى أنت منهم واللى في مجالك.. أنا شايف إنك مبتفهمش في الراب حاجة زى ما أنت قولت قبل كدة ومش هتعرف تعمله وأنت كده مبتقدرش الفنانين وفاكر إن هما عايزين يوصلولك وهما أصلًا معدينك بكتير أنت رقم 19 يا رامي أنت بعيد أوي».

آخر أعمال ويجز

طرح مطرب الراب ويجز، خلال الفترة الماضية أحدث أعماله الغنائية بعنوان: «العربي أصلي»، وذلك عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.

وجاءت كلمات أغنية «أصلي عربي»، التي تسلط الضوء على الهوية العربية والأصول العريقة، كالتالي:

«أشعار الحب على لساننا ويا بختك يا اللي بتفهمنا

هتكبر وتشوف الدنيا ولا تلقى في جمال عاداتنا

وفّينا ونفّعنا الدنيا ومحدش غيرنا هينفعنا

فرسان تواضعنا وأدبنا نسّانا نقول عملنا

أُبحر في بحور الشعر غير اللي مقالوش الحبر

أقضي حياتي بتعلم في بلاد الجمال والسحر

في بلاد الكرم والجود في بلاد الإحساس موجود

في بلاد الإنسان له أخوه يقوله بيحصل إيه في دنيتك

ومفيش بينا فرق كبير نفس بيوتنا والتأثير

في جمالنا مشتركين وجُمال علشان مختلفين

بيحاولوا في حاجة توجعنا 100 مرة وقعنا ورجعنا

بالعربي علشان فاهمين بالعربي لغتنا تجمعنا

في بلادي وفي غربتي مانساش أصلي وهويتي

فني وحضارتي وشخصيتي

بغني عربي وبلهجتي

في بلادي وفي غربتي

مانساش أصلي وهويتي

فني وحضارتي وشخصيتي

بغني عربي وبلهجتي».

اقرأ أيضاًبعد مهاجمته في حياته.. عمرو مصطفى يكشف كيف بدأ مسيرته مع محمد رحيم

بعد وفاته.. نجوم تعاون معهم الملحن محمد رحيم (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ويجز الفنان ويجز الرابر ويجز الرابر فی بلاد

إقرأ أيضاً:

غاري نيفيل: لولا هذه الأسباب لطرد ليفربول محمد صلاح في نفس يوم تصريحاته

قدم غاري نيفيل، حامل الرقم القياسي في تمثيل المنتخب الإنجليزي لكرة القدم كظهير أيمن، رؤيته التفصيلية للأزمة العلنية بين محمد صلاح والمدرب آرني سلوت، مؤكداً أنه يرى الموقف من كلا الجانبين. 

ويرى نيفيل خلال تحليله في قناة “سكاي سبورتس”، أن الحكم على صلاح يختلف عن الحكم على لاعب عادي، إذ يضع النجم المصري في مصاف أفضل اللاعبين في العالم، مشيراً إلى أن هذا المستوى من اللاعبين يحظى بمعاملة مختلفة.

ومن زاوية اللاعب، أوضح نيفيل أن هذا السلوك ليس غريباً على لاعب يمتلك هذا الحجم من الموهبة والنجاح، مستشهداً بحالات سابقة مشابهة. 

وأقر بأنه كان يتفهم إحباط صلاح لعدم إشراكه، حيث كان يرى شخصياً أن المدرب كان يجب أن يزج به في المباراة. 

وأكد نيفيل أن اللاعبين الاستثنائيين الذين يمتلكون هذا الحضور القوي لا يتقبلون بسهولة الجلوس على مقاعد البدلاء وعدم المشاركة، مشيراً إلى أنه زامل لاعبين في مانشستر يونايتد تركوا النادي بمجرد أن بدأ هذا السيناريو يتكرر معهم.

في المقابل، أكد نيفيل أنه يتفهم أيضاً وجهة نظر ليفربول، مشيراً إلى أن النادي ومشجعيه قد يشعرون بالإحباط وأن صلاح قد خذلهم بتصريحاته العلنية التي سلّطت ضوءاً سلبياً غير ضروري على الفريق في وقت حساس. 

ولكنه أضاف أنه لو كان هذا التصرف صادراً من لاعب أقل موهبة ونجاحاً من صلاح، لكان النادي قد اتخذ قراراً بـ "طرده بسرعة كبيرة" عقب تصريحاته مباشرة، لكن مكانة صلاح تفرض تعاملاً خاصاً. 

وأشار إلى أنه رأى هذا السلوك من قبل، تحديداً مع كريستيانو رونالدو عندما قام بمقابلة مشابهة وهو في يونايتد، حيث اعتبر في ذلك الوقت أن التوقيت والطريقة كانت خاطئة.

مقالات مشابهة

  • بالحجاب.. نجمة الراب العالمية «كاردي بي» تصل السعودية وتشارك جمهورها استعداداتها لحفل الرياض|شاهد
  • هل أصلي سنة الفجر في البيت أم المسجد؟.. كثيرون لا يعرفون
  • الغندور يسخر من جماهير الأهلي بسبب مباراة إنبي في كأس العاصمة
  • غاري نيفيل: لولا هذه الأسباب لطرد ليفربول محمد صلاح في نفس يوم تصريحاته
  • طريقة عمل الكشك في المنزل بخطوات سهلة وطعم أصلي زي المطاعم
  • سيتضح كل شيء في الوقت المناسب.. هل تيموثي شالاميه هو مغني الراب الغامض إسديكيد؟
  • رمضان 2026.. لماذا اعتذر رامي إمام عن مسلسل يسرا في رمضان «حرم السفير»؟
  • رامي عياش: المشاكل السياسية في لبنان السبب وراء تأخر إصدار ألبومي الأخير
  • وسط أهلها وأصدقائها.. آيات أباظة تتصدر التريند بعد احتفالها بعيد ميلادها
  • العاصفة بايرون تصل بلاد الشام.. ماذا ينتظر لبنان؟