زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب تيمور الشرقية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
ضرب زلزال بقوة 4.9 درجات على مقياس ريختر، اليوم، مدينة لوسبالوس في تيمور الشرقية.
وبحسب هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي، فإن الزلزال وقع على عمق 170.6 كلم، وعلى بعد 138 كلم شمال شرق لوسبالوس.
أخبار قد تهمك زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزرًا بالمحيط الأطلسي 20 نوفمبر 2024 - 10:25 صباحًا زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب عنبر آباد جنوبي إيران 20 نوفمبر 2024 - 7:28 صباحًا
ولم ترد معلومات عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: زلزال زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب إندونيسيا.. ولا تقارير عن خسائر
ضرب زلزال بلغ قوته 4.9 درجات على مقياس ريختر اليوم إندونيسيا.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ والجيوفيزياء بإندونيسيا، أن مركز الزلزال في البحر على بعد 18 كلم غرب منطقة سيلوما الواقعة بجزيرة سومطرة الإندونيسية، وعلى عمق 23 كلم.
ولم ترد حتى الآن، أي تقارير عن وقوع خسائر في الأرواح أو أضرار بشرية جراء الزلزال.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب إندونيسيا.. ولا تقارير عن خسائر - وكالاتأنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.