هلع بين الإسرائيليين.. صواريخ "حزب الله" تصيب مصنعا للصناعات العسكرية (فيديو).. عاجل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
عواصم - الوكالات
قصف حزب الله مناطق وسط إسرائيل وفي الجليلين الأعلى والغربي، وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن مئات آلاف الإسرائيليين في الملاجئ بعد تفعيل صفارات الإنذار وسط إسرائيل.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت للمرة الثالثة في المطلة بالجليل الأعلى.
وكان حزب الله اللبناني أعلن في وقت سابق أنه قصف برشقة صاروخية تجمعا للقوات الإسرائيلية في موقع المطلة بالجليل الأعلى، وأن مقاتليه قصفوا برشقة صاروخية مستوطنة معالوت ترشيحا الإسرائيلية، كما أعلن الحزب أنه قصف برشقة صاروخية مستوطنة حتسور هاغليليت.
وقالت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية إن مصنعا أصيب بشكل مباشر في منطقة معالوت بالجليل الغربي، وأفادت وسائل إعلام بأن المصنع كان متخصصا في إنتاج التقنيات الطبية، لكنه في العام الأخير قرر العمل في الصناعات العسكرية.
توثيق سقوط الصواريخ مباشرةً على مصنع في معالوت في الأراضي المحتلة ???? pic.twitter.com/d8SZ0mo6yJ
— د/بن سعيد Bin Saeed???? (@Se2Bin) November 24, 2024المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
عاجل | سماع دوي صفارات إنذار من غارات جوية شمال إسرائيل
أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، بسماع دوي صفارات إنذار من غارات جوية شمال إسرائيل.
من جانبه أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، أن البحرية الإسرائيلية اعترضت 3 طائرات مسيرة أُطلقت من إيران فوق البحر الأحمر.
وقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن ردنا المشروع والساحق سيدفع إسرائيل للندم على فعلها الغبي.
وأضاف الرئيس الإيراني، في كلمته التي بثها التلفزيون الإيراني، إن «عدوان الكيان الصهيوني يظهر الطبيعة الإجرامية لهذا الكيان الذي أُسس على قتل الأطفال والاحتلال، وبقدر ما أثبتنا استعدادنا للحوار سنرد بحزم على أي عدوان وسندافع عن سيادتنا».
وأضاف: «ردنا المشروع والساحق سيدفع الكيان الصهيوني للندم على فعله الغبي، وسنرد بشكل عاجل وصارم على الكيان المحتل»، مشددًا أن «البلاد ستخرج من الأزمة مرفوعة الرأس، وأدعو أبناء شعبنا إلى الثقة في قيادتهم والوقوف إلى جانبها».
وشنت إسرائيل سلسلة غارات جوية وجوية سيبرانية استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية حساسة في عمق الأراضي الإيرانية.
وشملت العملية منشآت نطنز وأراك وفوردو النووية، مراكز القيادة للحرس الثوري، ومنشآت لتطوير الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وجاءت الضربات بالتزامن مع هجوم سيبراني واسع شلّ الدفاعات الجوية الإيرانية مؤقتًا، وسُجلت هجمات بطائرات «F-35» بدون اعتراض فعال.
اقرأ أيضاًمن هما العالمان النوويان الإيرانيان «محمد مهدي وفريدون عباسي» اللذان قتلتهما إسرائيل؟
ترامب يُحذر إيران: إما اتفاق نووي أو هجمات أكثر وحشية