نابولي يستعيد الصدارة بفوز صعب على روما.. ومشاركة تاريخية للسعودي سعود عبد الحميد
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
استعاد نادي نابولي صدارة الدوري الإيطالي بعد تحقيق فوز ثمين على حساب روما بهدف نظيف، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من الكالتشيو على ملعب “دييجو أرماندو مارادونا”، مساء الأحد.
إقرأ أيضًا..
نجح نابولي في فرض سيطرته على اللقاء واستعادة الصدارة التي فقدها لصالح إنتر مؤقتًا.
ورغم محاولات روما للعودة إلى المباراة، إلا أن العارضة حرمتهم من هدف التعادل بعد رأسية خطيرة من المهاجم أرتيم دوفبيك داخل منطقة الست ياردات، عقب عرضية متقنة من أنخلينو.
مشاركة سعود عبد الحميد التاريخيةشهدت المباراة حدثًا تاريخيًا، حيث سجل اللاعب السعودي سعود عبد الحميد مشاركته الأولى في الدوري الإيطالي. دخل عبد الحميد كبديل في الدقيقة 78، ليصبح أول لاعب سعودي يظهر في تاريخ الكالتشيو، في خطوة تعكس تطور الكرة السعودية وتعزيز حضور لاعبيها في الدوريات الأوروبية الكبرى.
ترتيب الفريقينبهذا الفوز، رفع نابولي رصيده إلى 29 نقطة، ليستعيد صدارة جدول ترتيب الدوري الإيطالي بفارق نقطة واحدة عن إنتر ميلان صاحب المركز الثاني. في المقابل، تجمد رصيد روما عند 13 نقطة في المركز الثاني عشر، ليواصل فريق العاصمة معاناته في الموسم الحالي.
نابولي يواصل المنافسةبفضل أداءه القوي في مباراة اليوم، أثبت نابولي استعداده للمنافسة على لقب الدوري الإيطالي، معتمدًا على قوة خطه الهجومي وتماسكه الدفاعي، بينما يسعى روما لتحسين مستوياته في المباريات المقبلة للابتعاد عن المراكز المتأخرة في الترتيب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي نابولي روما أخبار الرياضة الكالتشيو الدوری الإیطالی عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.
يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.
سيشل.. استثناء القارةتُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.
دخل مرتفع… ولكنعلى الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.
وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.