مذيعة شهيرة تفتح النار على ويجز بعد هجومه على رامي صبري
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شنّت الإعلامية إنجي أنور هجوماً حاداً على مغنّي الراب ويجز، خلال تقديمها برنامج “مصر جديدة” عبر قناة ETC، وذلك على خلفية هجومه على الفنان رامي صبري أخيراً.
قالت إنجي إن حديث رامي صبري عن ويجز في برنامج “حبر سرّي” لم يحمل أي إساءة تستدعي منه الردّ، مضيفةً: “أزمة بدون أي لازمة، ده اللي أقدر أقوله على خلاف رامي صبري وويجز”.
وتابعت: “الراجل اتكلم حلو جدّاً عنك، وفي نص الكلام قال إنه مش بيفهم كلمات ويجز، هو ما أجرمش وأنا أضم صوتي لصوت رامي صبري، أنا مش بفهم كلمات ويجز، لكن هو تجربة تستحق نتوقف عندها، وراجل ناجح وله جمهوره… فيديو ويجز ملهوش أي تلاتين لازمة، والفيديو ده مش لصالحك، وإن نم على شيء فينم على إنك مغرور وتنك جداً، لأ هو كان ناجح ونجم من قبلك واحترم نجاح اللي سبقوك”.
واختتمت إنجي أنور حديثها قائلةً: “الحقيقة طريقة ويجز غير مقبولة، مش علشان نجحت شوية ولبست طقم فلانتينو بقيت فوق النقد ومحدّش يقرب منك، ده عبد الحليم حافظ ومحمد الوهاب وفريد الأطرش انتقدوهم”.
main 2024-11-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رامی صبری
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات: قدمنا مشروعات قوانين انتخابية لم تر النور أو تناقش
رد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، بشأن عدم تقديم المعارضة بديلاً تشريعياً لمشروعي قانون مجلس النواب وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية قبل موافقة الحكومة عليهما.
وقال السادات:"حدث بالفعل أن قدمت أحزابنا، إلى جانب أحزاب معارضة أخرى، مشروعات قوانين مقترحة كبدائل."
فقاطعته الحديدي متسائلة: “ألم تصل تلك المشروعات إلى مرحلة المناقشة؟”ليجيب السادات:"هناك مشروعات قوانين قدمناها، لكنها لم تصل لمرحلة المناقشة ولم ترَ النور."
وفي سياق متصل، رد السادات على رأي البعض الذي يرى أن نظام القوائم المغلقة المطلقة يمثل الفرصة الوحيدة لأحزاب المعارضة للمشاركة، باعتبارها أحزابًا ضعيفة لا تستطيع خوض الانتخابات الفردية أو القوائم النسبية، قائلاً:"لا أتفق مع هذا الرأي على الإطلاق، والدليل على ذلك ما حدث في انتخابات 2012، التي أُجريت بنظام القوائم النسبية. فرغم هيمنة حزب الأغلبية وقتها – ممثلًا في جماعة الإخوان والسلفيين – نجحت أحزاب ليبرالية ومدنية في الحصول على مقاعد، مما يعني أن المنافسة ممكنة إذا وُجدت الإرادة والتنظيم الجيد.
وكشف ان أحد أهم الاسباب الاعتراض على القوائم المغلقة أنها تمثل إهداراً لاصوات الناخبين قائلاً :"الي جاب 51% القائمة كلها تدخل بينما يضيع من حصل على 49% وبالتالي فيها إهدار للاصوات لكن دون شك أن القوائم النسبية حتى لو إفترض البعض أنها ايضا لاتوجد بها فرصة للاحزاب المعارضة لكن مالمانع من التجربة ولو بنسبة ؟.
إختتم :"أنا من مؤيدي المشاركة أي حزب لابد أن يشارك في الحياه السياسية والانتخابات وعدم المشاركة لاي حزب يعني عدم وجوده في الحياه السياسية "