ماجدة خيرالله: السينما في حاجة إلى تقديم أنواع مختلفة من الأفلام
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الناقدة ماجدة خير الله، إن عودة الأفلام الرومانسية إلى السينما بالطبع شيء إيجابي، في ظل انتشار العديد من أفلام الأكشن، مشيرة الى إن التنوع مطلوب، وتقديم أنواع مختلفة من الأفلام مثل الرومانسي والكوميدي والأفلام الاجتماعية وغيرها من الأفلام.
وتابعت ماجدة خيرالله في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الأفلام الرومانسية إذا تم تنفيذها بشكل جيد، من المؤكد أنها سوف تحقق النجاح وينجذب إليها الجمهور ويقبل على مشاهدتها.
وشهدت الآونة الأخيرة انتشار عدد من الأفلام الرومانسية، حيث طرح مؤخرا فيلم "الهوى سلطان"، والذي يقوم ببطولته كل من منة شلبي وأحمد داود وأحمد خالد صالح وجيهان الشماشرجي، لينضم إلى مجوعة من الأفلام الرومانسية التي تم طرحها خلال الفترة الماضية، والتي كان آخرها فيلم "عاشق" لـ أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الناقدة ماجدة خيرالله الأفلام الرومانسية فيلم الهوى سلطان الأفلام الرومانسیة من الأفلام
إقرأ أيضاً:
ماجدة الرومي تحرص على حضور جنازة الموسيقار زياد الرحباني
حرصت الفنانة ماجدة الرومي، على توديع جثمان الموسيقار زياد الرحباني نجل المطربة فيروز، من كنيسة رقاد السيدة إلى مثواه الأخير، ولقد شهدت جنازة الراحل حضور مئات المشيعين من الجمهور وأفراد العائلة والأصدقاء والزملاء.
وكان قد خرج منذ ساعات جثمان الموسيقار زياد الرحباني، من مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بـ لبنان، متجها إلى كنيسة رقاد السيدة لإجراء مراسم تشييع الجنازة والصلاة عليه، بحضور الآلاف من جمهوره ومحبيه الذي تواجدوا منذ الصباح الباكر أمام المستشفى حرصًا منهم على توديعه.
واحتشد الجمهور ومحبو الموسيقار زياد الرحباني، أمام المستشفى لتوديعه للمرة الأخيرة، وانتظار لحظة خروج الجثمان، وسط زغاريد وغناء العديد من ألحانه وإلقاء الورود على الموكب، مع بكاء الآلاف حزنًا على فراقه.
موعد ومكان عزاء الموسيقار زياد الرحبانيوتستقبل أسرة زياد الرحباني واجب العزاء قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بداية من الساعة 11 صباحا حتى السادسة مساء، ويُستأنف استقبال المعزّين في اليوم التالي، الثلاثاء، في التوقيت ذاته.
سبب وفاة زياد الرحبانيورحل عن عالمنا الموسيقار زياد الرحباني، صباح السبت بعد صراع مع المرض إذ عاني سنوات طويلة من مشاكل في الكلي أثرت على نشاطه الفني، لتتدهور حالته الصحية ويرحل عن عالمنا داخل المستشفى، تاركًا خلفه أرثًا وفنًا يظل حاضرًا لعقود.
من هو زياد الرحبانيوُلد زياد الرحباني في 1 يناير 1956 في منطقة أنطلياس بلبنان
-نشأ زياد الرحباني في بيت فني أصيل تنفست فيه الموسيقى من كل زاوية.
-عُرف الرحباني منذ صغره بموهبته اللافتة في التأليف الموسيقي والكتابة المسرحية
-بدأ زياد الرحباني مسيرته مبكرًا عندما ألف أول ألحانه لوالدته في عمر السابعة عشرة بأغنية «سألوني الناس»، التي شكلت منعطفًا فنيًا في علاقة الجمهور بفيروز.
-قدّم زياد الرحباني مجموعة من الأعمال المسرحية الساخرة التي أصبحت علامات فارقة في تاريخ المسرح اللبناني، مثل «بالنسبة لبكرا شو وفيلم أميركي طويل ونزل السرور»
-يذكر أن زياد الرحباني هو ملحن وعازف بيانو وكاتب مسرحي ومعلق سياسي لبناني، وهو ابن فيروز، إحدى أشهر مطربات لبنان والعالم العربي، وعاصي الرحباني، أحد مؤسسي الموسيقى العربية الحديثة.
-اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.
-تزوج زياد رحباني من دلال كرم، ولكن هذا الزواج كان مقدراً له الفشل، الأمر الذي اعترف زياد بأن له اليد الكبرى فيه، واكتشف الزوجان أن علاقتهما الزوجية ليست ناجحة، فقامت دلال كرم بالكتابة عن حياتها مع زياد، كما قام الرحباني بتأليف عدة أغاني تصف هذه العلاقة، مثل «مربى الدلال«، «بصراحة»، مع الأخذ بعين الاعتبار أن زياد كان يقطن في غرب بيروت (الغربية) ودلال كرم تقطن في شرق بيروت الشرقية.
اقرأ أيضاً«رقم واحد يا أنصاص».. محمد رمضان يكشف عن أحدث أعماله الغنائية
صفاء جلال تتعرض لوعكة صحية مفاجئة «صورة»