انتهى موسمه.. قطع في الرباط الصليبي لنجم أرسنال الجديد تيمبر!
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن أرسنال إصابة لاعبه الهولندي الجديد يوريين تيمبر (22 عامًا) بقطع في الرباط الصليبي الداخلي للركبة اليمنى، حسب بيان رسمي صادر اليوم الأربعاء.
وأكّدت وسائل إعلام مقرّبة من دوائر أرسنال، أن موسم تيمبر -الذي يلعب كظهير أيسر- قد انتهى بالفعل، لحاجته إلى الراحة لمدة لا تقل عن 8 أشهر.
وتعرّض تيمبر للإصابة السبت الماضي، في الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي أمام نوتينغهام فورست، حيث اُضطر للانسحاب في الدقيقة 50.
تيمبر كان قد وفد للتو إلى أرسنال قادمًا من أياكس أمستردام الهولندي مقابل 40 مليون يورو، إذ أمضى عقدًا مع الـ(غانرز) إلى صيف عام 2028.
We're all with you, Jurrien ❤️
— Arsenal (@Arsenal) August 16, 2023
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أرسنال أرسنال إصابات كرة القدم الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
باحث: التنظيم الإخواني انتهى تماما
أكد مختار نوح، الكاتب والباحث في شؤون الجماعات الإسلامية، أن تنظيم الإخوان لم يعد موجودًا فعليًا، مشيرًا إلى أن مظاهر الألفة المفتعلة والوحدة الشكلية داخل التنظيم قد اختفت تمامًا، حتى في مراكز نفوذه السابقة مثل قطر وإسطنبول.
وأكد "نوح" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن الانقسامات التي كان يُخشى ظهورها في السابق أصبحت اليوم واقعًا معلنًا، قائلاً: "لم يتبقَ من التنظيم شيء يُذكر، وحتى في السجون داخل مصر، لم يكن هناك توافق بينهم حتى الرئيس الراحل محمد مرسي كان مختلفًا مع قيادات التنظيم".
وأضاف أن مرسي، خلال فترة رئاسته، كان يسعى لإجراء تقييم شامل لأداء وتحركات الجماعة، لكنه كان مُقيّدًا ولم يُسمح له بالتعبير عن رأيه بحرية.
أوضح: "كان عنده كلام كتير، وكان يطمح بأن يكون رئيسًا لكل المصريين، وليس فقط للإخوان، لكنه دُفع للخروج من المشهد بسرعة، وهذا السلوك كان سببًا رئيسيًا في سقوط التنظيم قبل أن يرفضه الشعب".
وحول أسباب تفكك التنظيم، أشار إلى أن "شهوة الدنيا والتنافس عليها" لعبت دورًا جوهريًا، واصفًا هذا الصراع بأنه "أقوى من إغواء الشيطان نفسه".
وأضاف أن ما حدث مع شخصيات مثل أيمن نور يؤكد أن شهوة الحكم كانت من الأسباب التي أضعفت ما تبقى من الكيان التنظيمي.
واختتم نوح حديثه بالتأكيد على أن تنظيم الإخوان بات اليوم خارج معادلة التأثير، ليس فقط سياسيًا، بل حتى على مستوى الهيكل الداخلي والفكر القيادي.