مصر تكشف عدد اللاجئين على أراضيها وكم تنقق عليهم!
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
قال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب في مصر أحمد العوضي، إنه “يوجد 9 مليون ضيف موجودين في مصر، يعيشون وسط الشعب المصري مثل كل المصريين، وليس هناك مخيمات لهؤلاء اللاجئين”.
وأشار العوضي خلال حواره لموقع قناة “صدى البلد”، “إلى أن العالم بأسره يمر بأزمة اقتصادية وليس مصر ليس وحدها، مؤكدا أن “مصر تنفق سنويا أكثر من 10 مليار دولار لإقامة هؤلاء الأجانب، دون أن يتحمل المجتمع الدولي أي أعباء أو أي دعم لمصر”.
وأشار “إلى أن أهمية قانون اللاجئين تنبع من اللجنة الدائمة الخاصة بشؤون اللاجئين، التي تتلقى طلبات اللجوء من كل لاجىء موجود على أرض مصر سواء دخل بطرق مشروعة أو غير مشروعة، ما يسمح للجنة بإحصاء أعداد اللاجئين وجنسياتهم وأماكن تواجدهم”.
وكان مجلس النواب المصري وافق نهائيا على مشروع قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أخبار مصر اللاجئون مصر مجلس النواب المصري
إقرأ أيضاً:
الغرف التجارية تكشف مفاجأة بشأن واردات السيارات الأمريكية بالسوق المصري| شاهد
قال منتصر زيتون، عضو شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن التحول في السياسة التجارية قد يسهم في تحسين تجربة ما بعد البيع بالنسبة للسيارات الأمريكية الموجودة بالفعل في مصر، ويوفر دعمًا أفضل لشبكات الصيانة والتوكيلات المحدودة التي ما زالت تعمل في السوق المصري.
وأضاف "زيتون" خلال تصريحات تلفزيونية، أن التأثير الاقتصادي الأكبر لرفع القيود سيظهر بوضوح في قطاعات أخرى مثل استيراد المنتجات الغذائية، وخاصة الألبان واللحوم، التي ستشهد زيادة في المعروض وتراجعًا في الأسعار، بينما يظل أثر القرار في قطاع السيارات محدودًا من حيث الكمية والتأثير السعري.
وأوضح عضو شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن قرار تخفيف القيود على استيراد السيارات الأمريكية يتضمن جانبًا مهمًا قد يعود بالفائدة على السوق المحلي، وهو تسهيل دخول قطع الغيار الأصلية التي كانت تواجه سابقًا عراقيل جمركية وإجرائية، ما كان ينعكس سلبًا على مالكي هذه السيارات في مصر.
مبيعات السيارات الأمريكيةوأشار إلى أنه لا يكون هناك طفرة في مبيعات السيارات الأمريكية، موضحا أن استراتيجيات التسويق والمنافسة الحادة مع السيارات الكورية واليابانية ستبقى التحدي الأكبر أمام عودة قوية لهذه الفئة من المركبات.