رونالدو يكشف عن سر غريب وراء تسميته بهذا الاسم
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
ماجد محمد
كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر عن سر غريب وراء تسميته بهذا الاسم من جانب والده ووالدته.
وقال رونالدو إن تسميته بهذا الاسم كان نسبة إلى أحد رؤوساء الولايات المتحدة الأمريكية السابقين.
ووُلِد كريستيانو رونالدو، في 5 فبراير 1985، بعد شهر واحد فقط من أداء رونالد ريجان اليمين الدستورية لولايته الثانية في البيت الأبيض.
وكان ريغان، الذي كان أيضًا ممثلًا قام بعدة أفلام سينمائية أمريكية موضع إعجاب والد رونالدو، خوسيه دينيس أفيرو، ووالدته ماريا دولوريس أفيرو.
وأضاف رونالدو: “والدي ووالدتي أطلقا عليّ هذا الاسم لأنهما يحبان ريغان واعتبراه قويًا. وأنا أعلم أن والدي كان معجبًا به”.
وانضم رونالدو إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي في صيف 2003 قبل انتقاله إلى ريال مدريد الإسباني، العام 2009، ثم انتقاله إلى يوفنتوس الإيطالي العام 2018.
وقرر النجم البرتغالي الخروج من أوروبا بعد تجربة ثانية مع مانشستر يونايتد، وانضم رونالدو إلى النصر في شهر يناير 2023.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر رونالد ريجان رونالدو
إقرأ أيضاً:
أسطورة مانشستر يونايتد يتوقع «المستقبل المشرق» لـ «التلميذ الشاب»
لندن (د ب أ)
توقع ريو فيرديناند أسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي أن يتطور أداء المدافع الفرنسي ليني يورو في الموسم الجديد.
ولعب فيرديناند دوراً محورياً في انتقال يورو من صفوف ليل الصيف الماضي.
وقال المدافع الإنجليزي السابق فرديناند للموقع الرسمي لمانشستر يونايتد بشأن توقعاته لمستقبل يورو «أعتقد أنه سيتطور، أعتقد أن ليني يورو موهبة رائعة، مستقبله وموهبته ليسا محل شك».
وأضاف: «الأمر يتعلق باستغلال هذه الموهبة والإمكانات، وأعتقد أنه شخص جاد، ويعمل بجد».
لا يزال يورو في التاسعة عشرة من عمره فقط، وأثبت نفسه تماماً لاعب قلب دفاع شاب.
وأوضح فيرديناند: «ما زلت أعتقد أن الاستقرار المحيط به ضروري لمساعدته لاعباً شاباً».
ويرى فرديناند أن لاعبين كبار مثل هاري ماجواير وليساندرو مارتينيز وماتياس دي ليخت سيلعبون دوراً محورياً في عملية تطور يورو.
كما يتوقع فرديناند أن يحقق تلميذه الشاب تقدماً كبيراً هذا الموسم، حيث يخفي مظهره الهادئ العمل الدؤوب الذي يبذله وراء الكواليس.
وأشار فيرديناند «رغبته هي أن يكون أفضل كل عام وأن يواصل العمل على المدى الطويل، إذا استمر على هذا المنوال، فمن يدري كيف سيكون سقف طموحاته؟».