إيلون ماسك يفاجئ العالم بهاتف تسلا.. ثورة جديدة في عالم الهواتف
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة غير مسبوقة، أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إطلاق هاتف Tesla Model Pi، الذي يعد أحدث ابتكارات الشركة في مجال التكنولوجيا.
ويأتي هذا الهاتف بتصميم فريد وأداء تقني متفوق، مما يجعله مرشحًا قويًا لمنافسة الهواتف الذكية الأعلى سعرًا عالميًا، بما في ذلك هواتف آيفون.
مواصفات هاتف Tesla Model Pi:
1. التصميم: أناقة وبساطة فائقة
• يتميز الهاتف بتصميم عصري يجمع بين البساطة والحداثة، مما يضمن سهولة الاستخدام وجاذبية الشكل.
• أبعاد الهاتف مدروسة بعناية لتوفير راحة استثنائية عند الاستخدام، مع الاهتمام بأدق التفاصيل لتحقيق تجربة فريدة للمستخدمين.
• يعكس التصميم الجودة الصناعية العالية التي تشتهر بها شركة تسلا.
2. الأداء: معالج قوي وتقنيات متطورة
• الهاتف مزود بمعالج فائق الأداء يتيح تجربة استخدام سلسة وسريعة، حتى مع التطبيقات الثقيلة.
• يقدم Tesla Model Pi أداءً متميزًا يتفوق على معظم الهواتف الذكية الموجودة حاليًا في الأسواق.
3. الكاميرا: احترافية في التصوير
• يحتوي الهاتف على كاميرا متطورة بدقة عالية، قادرة على التقاط صور ومقاطع فيديو بجودة ممتازة تحت مختلف ظروف الإضاءة.
• تم تصميم الكاميرا لتلبية احتياجات عشاق التصوير الاحترافي
4. البطارية: عمر طويل وأداء استثنائي
• بطارية الهاتف تقدم عمر استخدام طويل، مما يناسب المستخدمين كثيري التنقل.
• تم تحسين الأداء لضمان شحن سريع مع الحفاظ على عمر البطارية على المدى البعيد.
5. الشاشة: جودة عرض لا مثيل لها
• شاشة Tesla Model Pi تتميز بدقة عرض فائقة، مما يجعلها مناسبة لمشاهدة الفيديوهات وتشغيل الألعاب بجودة عالية.
السعر: استثمار في المستقبل
يُتوقع أن يصل سعر الهاتف إلى 48,000 جنيه مصري، وهو سعر مرتفع مقارنة بمعظم الهواتف الذكية التقليدية، لكنه يعكس التكنولوجيا الفائقة التي يتضمنها الهاتف.
• هذا السعر يضع هاتف Tesla Model Pi في فئة النخبة إلى جانب الهواتف الفاخرة مثل آيفون، الذي قد تصل أسعار بعض طرازاته إلى 100,000 جنيه مصري.
التحديات والمستقبل
من المتوقع أن يدخل الهاتف في منافسة قوية مع عمالقة صناعة الهواتف الذكية بمجرد طرحه.
IMG_3030 IMG_3029 IMG_3028المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيلون ماسك شركة تسلا هواتف آيفون هاتف تسلا الهواتف الذکیة
إقرأ أيضاً:
شجار بالأيدي مع وزير الخزنة .. الكشف عن سر «لكمة عين» إيلون ماسك
كشفت صحيفة واشنطن بوست عن تفاصيل مشاجرة جسدية غير معتادة وقعت داخل أروقة البيت الأبيض في أبريل الماضي، بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسنت، على خلفية خلاف حاد بشأن ترشيحات داخل مصلحة الضرائب الأمريكية، وتبادل الطرفان الإهانات والضربات قبل أن يغادرا المكتب البيضاوي.
وبحسب ما نقلته الصحيفة عن مصادر مطلعة، فقد تطور الخلاف بين ماسك وبيسنت بعد اجتماع رسمي، حيث بدأ الطرفان تلاسنا في الردهة المؤدية من المكتب البيضاوي. ووفقًا لوصف المصدر، "ضرب ماسك كتفه بصدر بيسنت على طريقة لاعبي الركبي، ما دفع الوزير إلى الرد بضربة مباشرة".
الخلاف اندلع أساسًا بسبب مرشح لمنصب رفيع في مصلحة الضرائب، حيث اتهم وزير الخزانة الملياردير ماسك بالفشل في الالتزام بتعهد سابق قدمه للرئيس ترامب بالكشف عن مخططات وصفها بـ"الاحتيالية" في الإنفاق الفيدرالي، تفوق قيمتها تريليون دولار.
ويُذكر أن ماسك كان حينها لا يزال يشغل منصب رئيس "مكتب كفاءة الحكومة"، وهو المنصب الذي استقال منه مؤخرًا، وقد ظهر في مؤتمره الصحفي الوداعي في البيت الأبيض بكدمة داكنة واضحة تحت إحدى عينيه. وقد بررها للصحفيين بقوله إنه كان "يمزح مع ابنه"، دون الإشارة إلى الحادثة.
المواجهة بين الطرفين أثارت عاصفة سياسية، خصوصًا بعد أن هاجم ماسك عبر سلسلة منشورات مشروع قانون الإنفاق الجديد الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب، وانتقد سياسة الرسوم الجمركية التي وصفها بأنها ستُفضي إلى "ركود اقتصادي حتمي".
الرئيس دونالد ترامب عبّر عن إحباطه من موقف ماسك، وقال في منشور على منصة "تروث سوشيال": "أنا محبط جدًا لأن إيلون كان على اطلاع مسبق بتفاصيل هذا المشروع، وقد قدمت له دعما كبيرًا". وألمح ترامب إلى إمكانية سحب العقود والدعم الحكومي الممنوح لشركات ماسك، مستغربًا أن إدارة بايدن لم تتخذ هذا الإجراء سابقًا.
في تطور لافت، نشر ماسك لاحقًا مطالبات صريحة بعزل ترامب، إلى جانب انتقادات حادة لسياساته الاقتصادية. وتأتي هذه التحولات رغم أن ماسك كان قد قدم دعمًا ماليًا سخيًا لحملة ترامب الانتخابية، بلغ أكثر من ربع مليار دولار، خصوصًا لتعزيز حظوظه في الولايات المتأرجحة.
ويُثير هذا الشجار غير المسبوق، وما تبعه من تبادل للاتهامات، تساؤلات كبيرة حول مستقبل العلاقة بين ترامب ورجل الأعمال الذي كان يُعد من أقرب حلفائه الاقتصاديين في بداية حملته الانتخابية.