برلماني: دعم الحكومة للمشروعات الصناعية يخلق اقتصاد إنتاجي يتمتع بمزايا تنافسية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أكد النائب، عبد الفتاح يحيي، عضو مجلس النواب، أن دعم الحكومة للمشروعات الصناعية ، يبرهن على مواصلتها في تبني إصلاحات اقتصادية قطاعية من أجل تعزيز مرونة الاقتصاد المصري، ورفع قدرته على امتصاص الصدمات الخارجية والداخلية، وتحويل مسار الاقتصاد المصري إلى اقتصاد إنتاجي يتمتع بمزايا تنافسية.
وأشار " يحيي" في تصريح خاص لـ" صدى البلد " إلى أن الدولة تولى اهتماما كبيرا بتوطين الصناعة، ورفع كفاءة المنتج المحلي، وذلك للنهوض بالصناعة المصرية من أجل استعادة مجدها الحقيقي.
جاء ذلك بعد أن عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء أمس الخميس ، المؤتمر الصحفي الأسبوعي في أثناء تواجده بميناء دمياط، عقب مشاركته في احتفالية تشغيل وإطلاق الرحلة الأولى لخط الرورو المصري / الإيطالي
و قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء،خلال اجتماعه إن هناك دعما كبيرا لتوسع في المشروعات الصناعية، مشيرا الى أن الدولة تسير في المسار الصحيح برغم من جميع التحديات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط مجلس النواب عبد الفتاح يحيي المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
41.5 درجة متوسط دول مجلس التعاون الخليجي في مؤشر الاقتصاد الدائري
العُمانية: بلغ متوسط دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2024م نحو 41.5 درجة متجاوزة بذلك متوسط الأداء العالمي وفق ما أظهرت البيانات الصادرة عن المركز الإحصائي الخليجي.
ويعد مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون أداة تقييم شاملة تقيس مدى تقدم 125 دولة حول العالم نحو تحقيق صافي انبعاثات صفرية من خلال الاقتصاد الدائري للكربون الذي يوازن بين تقنيات التخفيف وأدوات التمكين.
كما ارتفعت نسبة مساهمة السعة التصميمية لمحطات الطاقة المتجددة في دول مجلس التعاون من إجمالي السعة التصميمية لمحطات الطاقة المتجددة في العالم إذ بلغت 0.43 بالمائة في عام 2024م مقارنة بـ 0.03 بالمائة في عام 2015م.
وتمتلك دول مجلس التعاون 3 منشآت تجارية بقدرة استيعاب وتخزين تبلغ 3.8 مليون طن سنويًّا من غاز ثاني أكسيد الكربون عبر منشآت احتجاز الكربون وتخزينه.
فيما تبلغ الاتجاهات المتوقعة لالتقاط الكربون وتخزينه بدول المجلس 65 مليون طن بحلول عام 2035م؛ إذ تعد مشروعات احتجاز الكربون وتخزينه واستعماله أداة رئيسية ومهمة في خطة الحفاظ على حرارة الأرض عند درجتين مئويتين وتحقيق الحياد الصفري الكربوني بحلول عام 2050م.