بريطانيا.. رسالة قصيرة تكشف جريمة الزوجة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أرسلت امرأة رسالة تحتوي على 4 كلمات إلى والدتها، ما أدى إلى إصابتها بحالة من الذعر الشديد، واتضح أن مأساة عائلية وجريمة حدثت.
ووفق صحيفة "ميرور"، كانت كريستين، بعثة برسالة نصية على هاتف والدتها، تقول: "لقد فعلت شيئاً فظيعاً".
وبعد ذلك أتبعتها برسالة أخرى تقول: "من فضلك.. يجب أن تُحضري الشرطة الآن".
واتضح أن كريستين، طعنت زوجها هنري كيكونين، 41 عاماً، في رقبته، في المنزل الذي كانا يعيشان فيها في بالتونزبورو، سومرست، في بريطانيا، في وقت بين الساعة 4 مساءً و4.
وكانت الرسالة وصلت الأم الساعة 4.21 مساءً، وشاهدها والد كريستين، الذي اتصل بسيارة إسعاف أولاً، وفي غضون 15 دقيقة وصل رجال الشرطة والمسعفون إلى مكان الحادث، ولم يستطع المنقذون إنعاشه، وأعلنت وفاته في منزله.
وتواجه كريستين تهمة القتل العمد، فيما قالت إنها لم تقصد قتله، وأن الأمر حدث في شجار عنيف بينها وبين زوجها القتيل، غير أن المحكمة وجدتها مذنبة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بريطانيا
إقرأ أيضاً:
لطيفة تكشف رسالة زياد الرحباني الأخيرة
#سواليف
كشفت #الفنانة_لطيفة آخر ما كتبه لها #زياد_الرحباني قبل وفاته، في رسالة حزينة نالت تفاعلًا كبيرًا من جمهورهما ومحبيهما في الوطن العربي.
في وداع مؤثر، كشفت الفنانة التونسية لطيفة عن #آخر_كلمات #الموسيقار #الراحل #زياد_الرحباني التي قالها لها قبل وفاته، وذلك عبر منشور على حسابها في “إنستغرام” أثار تفاعلًا واسعًا.
وقالت لطيفة إن زياد كتب لها في آخر رسالة قصيرة: “أنا بتحسّن وفي انتظارك”.
مقالات ذات صلة مصر.. ضبط صانعة محتوى اتهمت الفنانة وفاء عامر بالإتجار في الأعضاء البشرية 2025/07/30وردت لطيفة برسالة حزينة جاء فيها: “يا حبيبي أنا جيتك بس إنت رحت. ما أصعب فراقك يا زياد، بس اللي متلك ما بيموت. بحبك لتخلص الدني”.
وشُيّع جثمان زياد الرحباني من كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة – بكفيا، بحضور عدد كبير من الفنانين اللبنانيين والعرب، وكان لافتًا انهيار لطيفة أثناء مراسم التشييع، حيث دخلت في نوبة بكاء مؤثرة، في مشهد يعكس عمق العلاقة الإنسانية والفنية التي جمعتها بالراحل.
وفي تصريحات تلفزيونية سابقة، كشفت لطيفة عن مشروع فني جمعها بزياد، يتمثل في ألبوم كامل تم تسجيله بالفعل، وكان من المقرر طرحه العام الماضي، إلا أن ظروفًا سياسية واجتماعية حالت دون ذلك.
وعلّقت على المشروع قائلة: “زياد قدّم عملاً كبيرًا جدًا. أنا تنازلت عن كل شيء من أجل هذا الألبوم، لكن نفسيًا لم أكن جاهزة لإصداره وسط الأوضاع التي نعيشها. حلمت منذ سن الرابعة عشرة أن أغني من ألحانه، وخسارته موجعة بحق”.