الصور الأولى لـ عقد قران أحمد عبدالله على فتاة من خارج الوسط الفني
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
احتفل الفنان أحمد عبدالله بعقد قرانه على فتاة تدعي مها من خارج الوسط الفني ، وذلك بحضور الأهل والأصدقاء ويأتي ارتباطه بعد انفصاله عن الفنانة سارة نخلة بعدة سنوات.
وفى وقت لاحق تحدث أحمد عبدالله فى تصريحات تليفزيونية عن تجربته في الزواج ، حيث قال أحمد إن الاختيار مهم جدا، وأنه تربى تربية صعيدية، وحاولت أكون “فري” لكني لم أعرف، مشيرا إلى أنه لا يلقى العيب على احد في الوسط الفنى، ولكنه لا يريد الارتباط بأحد من الوسط الفني، قائلا: “لأن ده راجع لأبويا ، وكان يقولي اوعي مراتك تلبس مايوه”.
يذكر أن أخر أعمال الفنان أحمد عبدالله محمود هو مشاركته فى مسلسل المعلم الذى شارك فى الماراثون الرمضاني الماضي ٢٠٢٤.
شارك في بطولة مسلسل "المعلم" عدد كبير من نجوم الفن إلى جانب النجم مصطفى شعبان أبرزهم: سهر الصايغ، هاجر أحمد، أحمد بدير، انتصار، محمود الليثي، أحمد فؤاد سليم، أحمد بدير، محمد العمروسي، سلوى عثمان، منذر رياحنة، محمود الليثي، أحمد عبدالله محمود، طارق النهري، علاء زينهم ، جان رامز تدور أحداثه في إطار تشويقى اجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبدالله أعمال أحمد عبدالله المزيد المزيد الفنان أحمد عبدالله
إقرأ أيضاً:
فتاة تكتشف أنها متزوجة من رجل لم تلتقِ به
خاص
فوجئت شابة الإسبانية تدعي مار باريرا، أنها مسجلة رسمياً كزوجة لرجل غريب لم تره يوماً، إثر استخدام غير قانوني لهويتها المسروقة في حادثة وقعت قبل عامين.
وتواجه باريرا البالغة من العمر 21 عاما، أزمة قانونية واجتماعية معقدة بعد أن اكتشفت هذا الزواج بالصدفة.
وتعود أحاث الواقعة إلي 1 أبريل 2023، حين سُرقت محفظة باريرا أثناء حضورها حفل عيد ميلاد في برشلونة، ورغم أن المبلغ المفقود لم يكن كبيراً، قررت تقديم بلاغ رسمي لدى الشرطة، وأصدرت بطاقة هوية جديدة ظناً منها أن الأمر انتهى.
وتفاجأت الفتاة بعد أشهر من تقيم البلاغ، بأن عنوان سكنها الرسمي قد تغير دون علمها، ما دفعها إلى تقديم بلاغ جديد يشتبه في استغلال هويتها المفقودة.
ولم تنته المفاجآت عند هذا الحد، ففي يوم عيد ميلادها عام 2025، تلقت عائلتها إشعاراً من مصلحة الضرائب الإسبانية بفرض غرامة تبلغ 7200 يورو، بناءً على زواج مزعوم مع رجل لا يحمل أوراق إقامة، في ما وصفه القانون بـ”زواج مصلحة” للتحايل على قوانين الهجرة.
وتبيّن أن الأوراق الرسمية التي تم تقديمها لتوثيق الزواج تضمنت هويتها، رغم أنها لم تكن حاضرة ولم توقع أي مستند.
وأكدت مار أن كل شيء تم دون علمها، بدءاً من تغيير العنوان، وصولاً إلى عقد الزواج، ما يثير تساؤلات جدية حول كيفية تمرير تلك الإجراءات القانونية دون تحقق فعلي.
وقدمت باريرا شكوى جديدة مدعومة بوثائق تثبت سرقة هويتها، لكن الرد الرسمي جاء مخيباً: “عليها الدفع أولاً ثم الاعتراض لاحقاً، وهو ما رفضته تماماً قائلة: “لن أدفع غرامة عن شيء لم أفعله”.
وتنتظر مار حالياً ما إذا كانت السلطات ستبطل الزواج قانونياً، وسط حالة من الذهول والارتباك القانوني الذي قد يفتح نقاشاً أوسع في إسبانيا حول آليات التحقق في سجلات الزواج وتغيير العناوين الرسمية.