شاهد.. الهولندي كلويفرت يدخل تاريخ البريميرليغ بهاتريك فريد
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
دوّن جاستن، نجل الأسطورة الهولندي باتريك كلويفرت، اسمه في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم خلال مباراة فوز فريقه بورنموث على مضيفه ولفرهامبتون بنتيجة 4-2، ضمن منافسات الجولة 13 بالدوري الإنجليزي لكرة القدم، اليوم السبت.
فقد سجل النرويجي يورغن ستراند لارسن هدفي ولفرهامبتون في الدقيقتين 5 و69، بينما أحرز جاستن 3 أهداف "هاتريك" من 3 ركلات ترجيح إضافة إلى هدف آخر من زميله ميلوس كيركيز في الدقائق 3 و8 و18 و74.
وأصبح الهولندي أول لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز يسجل 3 أهداف (هاتريك) من 3 ركلات جزاء خلال مباراة واحدة. وكان زميله البرازيلي إيفانيلسون أول من حصل على 3 ركلات جزاء في المباراة نفسها بالمسابقة.
ورفع بورنموث رصيده إلى 18 نقطة في المركز الـ11 ليوقف صحوة ولفرهامبتون بعد فوزين متتاليين، ليتجمد رصيد "الثعالب" عند 9 نقاط في المركز الـ18.
جاستن كلويفرت يكتب التاريخ في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أن أصبح أول لاعب يحرز "هاتريك" بتسجيله ثلاث ركلات جزاء في مباراة واحدة.#الدوري_الإنجليزي_الممتاز pic.twitter.com/jl2UAnZq7a
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) November 30, 2024
تعادل نيوكاسل وفوز صعب لنتونغهاموفي مباراة أخرى، فرط فريق نيوكاسل يونايتد في 3 نقاط ثمينة كانت في متناوله بالتعادل خارج ملعبه أمام كريستال بالاس بنتيجة 1-1.
وأحرز مارك جيهي مدافع كريستال بالاس هدفا لنيوكاسل بالخطأ في مرماه بالدقيقة 53، ورد زميله الكولومبي دانييل مونوز بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة 94 ليحصل كل فريق على نقطة.
وواصل نيوكاسل يونايتد تخبطه بهذا التعادل بعد خسارته في الجولة الماضية، ليبقى رصيده 19 نقطة في المركز العاشر، بينما رفع رصيد كريستال بالاس رصيده إلى 9 نقاط في المركز الـ17.
كما وضع نوتنغهام فورست حدا لهزيمتيه في الجولتين الماضيتين بفوز صعب على ضيفه إبسويتش تاون بهدف وحيد سجله كريس وود من ركلة جزاء في الدقيقة 49.
قفز نوتنغهام بهذا الفوز إلى المركز السادس برصيد 22 نقطة بينما تجمد رصيد إبسويتش تاون عند 9 نقاط في المركز الـ19.
وفي التوقيت نفسه، قلب برينتفورد الطاولة على ضيفه ليستر سيتي وهزمه بنتيجة 4-1.
لم يحافظ ليستر سيتي على تقدمه بهدف فاكوندو بونانوتي في الدقيقة 21، بل تعادل برينتفورد سريعا بهدف يوان ويسا في الدقيقة 25، وسجل زميله الألماني كيفن شايد ثلاثية (هاتريك) في الدقائق 29 و8+45 و59.
ورفع برينتفورد رصيده إلى 20 نقطة ليقفز إلى المركز السابع، بينما تجمد رصيد ليستر سيتي عند 10 نقاط في المركز الـ16 بعد خسارة ثالثة على التوالي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الدوری الإنجلیزی الممتاز نقاط فی المرکز فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
ترتيب الليغا من دون الفار.. ريال مدريد البطل بفارق كبير عن برشلونة
أسهمت تقنية الفيديو المساعد (فار) إسهاما كبيرا في تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم للموسم الحالي 2024-2025.
وحسم برشلونة لقب الليغا قبل جولتين من نهاية الموسم، بعد فوزين ثمينين على ريال مدريد وإسبانيول بنتيجة 4-3 و2-0 في الجولتين 35 و36، مما يعني أن خسارته الأخيرة أمام فياريال (2-3) كانت تحصيل حاصل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محمد صلاح رابع لاعب أفريقي يصل إلى 300 مباراة بالدوري الإنجليزيlist 2 of 2ربع مدربي الدوري الإيطالي يغيبون عن مباريات الجولة الأخيرة للإيقافend of listورغم حسم لقب الليغا، فإن هناك بعض المعارك التي ما زالت قائمة، خاصة تلك المتعلقة ببطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي وأخرى لدوري المؤتمر، وثالثة لضمان البقاء في الليغا بعد تأكد هبوط بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية.
وأكدت صحيفة "آس" الإسبانية أن جدول الترتيب الحالي الذي يتصدره برشلونة (85 نقطة) بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد سيكون مختلفا تماما بدون تدخّل تقنية "الفار".
✅ ترتيب الدوري بعد نهاية الجولة الـ37.
#LALIGAEASPORTS pic.twitter.com/QLHlZXWwNl
— LALIGA (@LaLigaArab) May 18, 2025
وقالت "إن لقب الدوري وحتى الصراع على البقاء كانا سيختلفان كثيرا لولا تدخلات تقنية الفيديو في تصحيح قرارات الحكّام، إذ كان ريال مدريد سيُتوج باللقب، بينما كان سيواجه ريال مايوركا شبح الهبوط".
إعلانوأدت تدخلات "الفار" إلى خسارة ريال مدريد 7 نقاط هذا الموسم، بينما أضافت 5 نقاط لرصيد برشلونة.
وعلّقت الصحيفة على ذلك بالقول: "في واقع مواز خال من هذه التكنولوجيا كان ريال مدريد سيتقدم على غريمه برشلونة بفارق 8 نقاط، بينما يُظهر الواقع على الأرض تقدّم فريق المدرب الألماني هانسي فليك بـ4 نقاط على النادي الملكي".
AS |
???? ⚪️???? 8️⃣ بدون تدّخل تقنية الفيديو المُساعد (VAR) نادي ريال مدريد سيكون بطلاً لليغا ???????? لهذا الموسم مُتفوقاً على نادي ???????? برشلونة البطل الحالي و بفارق ثماني نقاط . pic.twitter.com/5qMna8HPhf
— Copa (@Copa_Lal) May 19, 2025
ولا يظهر تأثير تقنية الفيديو المساعد على القمة فقط، فصراع الهبوط كان سيختلف كليا في غياب "الفار" على اعتبار أن فريقي بلد الوليد وليغانيس كانا سيهبطان بالفعل، بينما كان سيتصارع ريال مايوركا ولاس بالماس على آخر مقعد للبقاء.
أما في وجود التقنية، فقد هبط ناديا بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية، في حين انحصر صراع النجاة من الهبوط بين إسبانيول وليغانيس.