انضم إلى رحلة فريدة في عالم الطهي والمأكولات في مطعم “آشا”
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
اجعل احتفالك هذه السنة بعيد الاتحاد لدولة الإمارات احتفالاً مميزاً تتلذذ بمذاقه مع قائمة وجبات مطعم “آشا” التي استوحاها الشيف جوبر من روح هذه المناسبة الوطنية، جامعاً فيها أشهى النكهات واللمسات الفنية من المطبخين الهندي والإماراتي. تشكيلة فاخرة ومبتكرة من الأطباق تعكس معاني حب الوطن والفخامة، وتضم طبقه الفني الفريد دجاج تيكا المُزيّن بألوان العلم الإماراتي الزاهية، وطبق ناتشوز دجاج تيكا المحشو، كفتة لحم بصلصة الماكهاني، برياني دجاج باليخني، وغيرها الكثير من الخيارات الشهية.
تتوفر قائمة وجبات عيد الاتحاد ابتداءً من 28 نوفمبر وحتى 7 ديسمبر.، فاحرص على جمع أحبائك لتخوضوا معاً أروع رحلة طهي بعبق حب الوطن، في فرع مطعم “آشا” في وافي سيتي.
ولا يفوتنا أن نذكر أن هذا المطعم المرموق عالمياً تأسس واستلهم فكرته من الأيقونة العالمية، المغنية والممثلة الهندية الشهيرة “آشا بوسلي”، التي لا تزال تشرف شخصياً على اختيار التوابل لضمان تقديم تجربة طهي تحمل بصمة فريدة كصوتها المميز، بحيث تتجلى فلسفتها في فن الطهو في كل مطبخ من مطابخ المطعم ويعيشها كل من زار المطعم. تأسس مطعم “آشا” في عام 2002 ليقدم توليفة فريدة بين المأكولات الهندية الشمالية الغربية الأصيلة بلمسة عصرية وبين الخدمة الاستثنائية والأجواء الخاصة، والتي تعكس مسيرة نجاح مستمرة منذ أكثر من 22 عاماً. ولقد نجح المطعم، خلال هذه السنوات، في ترسيخ مكانته كوجهة مفضلة لدى الذواقة على مستوى المنطقة والعالم، حتى أصبح يمتلك 14 فرعاً
في 5 دول موزعة على قارتين، تشمل فروعه في دبي وأبوظبي والبحرين والكويت وقطر وبرمنغهام ومانشستر.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“فاينانشال تايمز”: الاتحاد الأوروبي يرفض انضمام بريطانيا لاتفاقية التجارة الحرة الأوروبية
إنجلترا – يعرقل الاتحاد الأوروبي مساعي بريطانيا للانضمام إلى اتفاقية عموم أوروبا المتوسطية PEM التجارية بين الاتحاد الأوروبي و20 دولة في إفريقيا والشرق الأوسط.
وقد نقلت “فاينانشال تايمز” عن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي أن بروكسل تعرقل الجهود التي تبذلها لندن للانضمام إلى منطقة التجارة الحرة الأوروبية المتوسطية PEM كجزء من اتفاقية التجارة الحرة، “لتقليل مشاكل التوريد لمصدري السلع البريطانية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي”، حيث تابع المسؤولون الأوروبيون أن انضمام بريطانيا إلى الاتفاقية لا يصب في مصلحة الاتحاد، لأنه سيزيد من خطر الواردات إليه برسوم جمركية مخفضة بشكل غير عادل”.
وللمشاركة في الاتفاقية يتعين على لندن الموافقة على تعديل شروط اتفاقية التجارة والتعاون الحالية بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، برغم أن اتفاقية التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا ليست معاهدة حصرية على الاتحاد الأوروبي.
وقال ممثل شركة “فلينت غلوبال” الاستشارية Flint Global سام لوي إن غياب أحكام الاتفاقية “يمنح الاتحاد الأوروبي فعليا سلطة عرقلة تطلعات الحكومة البريطانية”.
ويعكس نهج بروكسل التوترات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي منذ إعلان الجانبين عن “إعادة ضبط” العلاقات بينهم في القمة المنعقدة في 18 مايو، حيث اتفق الطرفان، وفقا للبيان الصادر عن لندن، على تعميق الشراكة، ما سيضيف ما لا يقل عن 9 مليارات جنيه إسترليني (12 مليار دولار) إلى الاقتصاد البريطاني بحلول عام 2040، وتتضمن الاتفاقية اتفاقية جديدة للتعاون الدفاعي والأمني، واتفاقية بشأن مصائد الأسماك.
المصدر: فاينانشال تايمز