مؤسسة النفط تطلق حزمة مشاريع تنموية في مرادة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن “إطلاق حزمة من المشاريع التنموية المتنوعة ببلدية مرادة تشمل قطاعات التعليم والكهرباء و المياه والبنية التحتية والصحة، ضمن خططها التي دأبت على تنفيذها للمضي قدما في التنمية المكانية، ورفع مستوى الخدمات، وتحسين الظروف المعيشة، وصولا إلى جودة الحياة، إيماناً منها بالدور الاجتماعي تجاه البلديات القريبة من العمليات النفطية، انتهاجاً لسياسة الجار الحسن”.
يشار إلى أن “هذه المشاريع تتضمن إنشاء مركز للعلاج الطبيعي ومعملاً لهندسة النفط وصيانة محطة تحلية مياه مرادة وصيانة مدرسة وتوصيل خط كهرباء وإنارة الطريق العام في أحد الشوارع الرئيسية، فضلاً عن ملعب كرة قدم لنادي الذهب الأسود بالمدينة، وحفر مجموعة آبار مياه يحري تنفيذها حالياً”.
المؤسسة تعلن إطلاق حزمة من المشاريع التنموية في مرادة أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن إطلاق حزمة من المشاريع التنموية…
تم النشر بواسطة المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation في الأحد، ١ ديسمبر ٢٠٢٤ آخر تحديث: 1 ديسمبر 2024 - 12:32المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مؤسسة النفط مشاريع تنموية
إقرأ أيضاً:
مؤسسة قضايا المرأة المصرية تختتم فعاليات حملة “أربع حيطان”
اختتمت مؤسسة قضايا المرأة المصرية فعاليات حملة “أربع حيطان” التي نُفذت على مدار حملة الـ16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، والتي هدفت إلى كشف أشكال العنف التي تقع داخل المساحات المغلقة داخل البيوت، وتسليط الضوء على قضايا مثل الزواج القسري، تزويج الطفلات، العنف الأسري، الابتزاز الرقمي، الاغتصاب الزوجي، والاستغلال الاقتصادي والنفسي.
وأوضحت المؤسسة في بيانها الختامي أن الحلقات الثماني التي قدمتها الحملة جاءت لكسر صمت الجدران المغلقة وفتح نقاش مجتمعي حول ممارسات العنف التي غالبًا ما تبقى بعيدة عن الضوء، مؤكدة أن المحتوى المقدم كان أداة مقاومة تهدف لتغيير الوعي وكشف الممارسات التي تستمر بفعل القصور التشريعي والصمت الاجتماعي.
وأضافت المؤسسة أن الحملة حققت أكثر من 2.5 مليون مشاهدة وتفاعل عبر منصاتها خلال الفترة الماضية، ما يعكس احتياجًا حقيقيًا لمحتوى يضع أصوات النساء وتجاربهن في صدارة النقاش العام.
وفي ختام الفعاليات، نظّمت المؤسسة مؤتمر “الدراما وأصوات النساء” الذي ناقش الدور الحيوي للفن والدراما في مواجهة العنف، إلى جانب استعراض الجوانب القانونية والنفسية والدينية المرتبطة بالعنف الأسري، وسبل دعم الناجيات وتعزيز آليات الحماية.
وانتهى المؤتمر إلى عدة توصيات، أبرزها:
وأكدت مؤسسة قضايا المرأة المصرية في ختام بيانها أن العنف القائم على النوع الاجتماعي ليس حالات فردية بل بنية تحتاج إلى إصلاح شامل، مشددة على استمرار جهودها بعد انتهاء حملة الـ16 يوم، سواء على مستوى الوعي أو التشريعات أو دعم الناجيات.
واختتمت المؤسسة بيانها بالتأكيد على أن العنف قد يحدث خلف أربع حيطان، لكن مواجهته تبدأ من صوت لا يُسكَت، ومن قانون لا يستثني، ومن مجتمع يختار حماية النساء لا إسكاتهن