حصاد 2024 | أسعار أحدث 5 سيارات SUV صينية في مصر
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
استقبل السوق المصري للسيارات، عددا كبيرا من الطرازات المتنوعة خلال العام الجاري 2024، والتي تنوعت بحسب بلد المنشأ، أو القدرات الفنية والتقنية، إضافة إلى اختلاف التصميمات الخارجية بين السيدان والهاتشباك والفئة الرياضية.
ويقدم موقع "صدى البلد" في سياق هذا الموضوع أحدث 5 سيارات رياضية طرحت في السوق المصري خلال 2024تعتمد السيارة إم جي 4 على محرك بقوة 200 حصانا و250 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي، وبفضل هذه القدرات تتسارع السيارة من 0 لـ 100 كم/ساعة خلال 7.
يتراوح سعر السيارة إم جي 4 بين 1,350,000 جنيه و 1,650,000 جنيه.
تأتي السيارة شيري اي كيو 7 بقدرات كهربائية الحركة، حيث زودت ببطارية مدى520 كيلومتر، سعة 65 كيلووات، مع محرك بقوة 211 حصانا و285 نيوتن متر من عزم الدوران، وزمن للتسارع يقدر بـ 8 ثواني للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع الثبات 0.
تقدم السيارة شيري اي كيو 7 بسعر يبلغ 1,790,000 جنيه.
زودت السيارة إم جي وان بمحرك تيربو سعة 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة إجمالية قدرها 181 حصانا و285 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيك، وتسارع في مدة زمنية قدرها 8.8 ثانية وصولاً من 0 لـ 100 كم/س.
تبدأ أسعارالسيارة إم جي وان من 1,380,000 جنيه إلى 1,480,000 جنيه.
تستمد السيارة هافال جوليان برو قوتها من محرك رباعي الاسطوانات سعة 1500 سي سي، تيربو، بقوة 148 حصانا و220 نيوتن متر من عزم الدوران، وناقل سرعات DSG مكون من 7 نقلات، مع تقنية الدفع الأمامي للعجلات.
تقدم السيارة هافال جوليان برو بسعر 1,480,000 جنيه.
زودت السيارة جيلي ستار راي بناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء طرازDSG 8 غيار، مع تقنية الدفع الأمامي للعجلات، مقترن بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي "تيربو"، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 174 حصانا.
تتراوح أسعار السيارة جيلي ستار راي بين 1,749,000 جنيه و 2,049,000 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات رياضية سيارات رياضية جديدة أخبار السيارات أسعار السيارات الرياضية المزيد المزيد السیارة إم جی نیوتن متر من 000 جنیه إم جی 4
إقرأ أيضاً:
الذهب يفقد 30 جنيهًا مدفوعًا بانخفاض سعر صرف الدولار محليًا
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية تراجعًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، رغم استقرار الأوقية عالميًا، حيث حدّت تحسنات في معنويات المخاطرة عقب توقيع اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من مكاسب المعدن النفيس، فيما يترقب المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب المحلية انخفضت بنحو 30 جنيهًا مقارنة بختام تعاملات السبت الماضي، ليسجل عيار 21 نحو 4600 جنيه للجرام، بينما استقرت الأوقية عند مستوى 3337 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3943 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36800 جنيه.
كما أشار إلى أن أسعار الذهب كانت قد هبطت بنحو 20 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي، متراجعةً من 4650 إلى 4630 جنيهًا للجرام، بالتزامن مع انخفاض محدود في الأوقية عالميًا بنسبة 0.4% من 3350 إلى 3337 دولارًا.
وأوضح أن هذا التراجع في السوق المحلية جاء رغم استقرار الأوقية عالميًا، نتيجة لانخفاض سعر صرف الدولار محليًا، وهو أحد العوامل الثلاثة الرئيسية المحددة لسعر الذهب، إلى جانب سعر الأوقية العالمية وحجم العرض والطلب.
وأشار إمبابي إلى أن تحسن الأجواء التجارية عالميًا وارتفاع الدولار الأميركي خفضا الإقبال على الأصول الآمنة مثل الذهب، بعد توقيع اتفاقية تجارية بين واشنطن واليابان، وتحقيق تقدم في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، كما ينتظر المستثمرون قرار الفيدرالي الأمريكي وسط توقعات بتثبيت الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.50% مع احتمالية خفضها في سبتمبر المقبل.
وأضاف التقرير أن توقيع الولايات المتحدة اتفاقًا تجاريًا مبدئيًا مع الاتحاد الأوروبي ساعد على تهدئة المخاوف من حرب تجارية أوسع، حيث تم الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% بدلًا من 30%، ما عزز شهية المخاطرة في الأسواق ودفع الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر.
وتزامن ذلك مع محادثات أمريكية-صينية في ستوكهولم تهدف إلى تمديد هدنة الحرب التجارية لمدة 90 يومًا، وهو ما يعزز حالة التفاؤل ويقلل الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ورغم هذه العوامل التي تحد من مكاسب الذهب، يبقى احتمال خفض الفائدة الأمريكية في وقت لاحق من العام عنصرًا داعمًا محتملًا للمعدن الأصفر، إذ أن انخفاض العوائد الحقيقية غالبًا ما يعزز جاذبية الذهب.
وأشار التقرير أيضًا إلى تراجع استهلاك الذهب في الصين بنسبة 3.5% خلال النصف الأول من 2025، حيث انخفض الطلب على المجوهرات بنسبة 26%، بينما ارتفع الطلب الاستثماري بنسبة 24%، مما يعكس تحولًا في طبيعة الطلب العالمي على المعدن النفيس.
ويرى إمبابي أن سوق الذهب يمر حاليًا بمرحلة استقرار نسبي بعد موجة صعود قوية بلغت ذروتها في أبريل الماضي، بدعم من التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، إلا أن تراجع المخاطر التجارية وضعف الطلب في أسواق رئيسية مثل الهند، نتيجة ارتفاع الأسعار، حدّا من استمرار هذا الزخم.
كما أشار إلى أن مشتريات البنوك المركزية ما زالت توفر دعمًا للسوق رغم انخفاضها في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بينما تشهد صناديق الاستثمار المتداولة اهتمامًا متزايدًا.
ويخلص التقرير إلى أن استمرار أي صعود قوي في أسعار الذهب يتطلب محفزات استثنائية مثل تباطؤ اقتصادي عالمي حاد أو تصعيد جيوسياسي، بينما قد يدفع تحسن الأوضاع الاقتصادية وتراجع المخاطر المستثمرين نحو الأصول ذات العوائد الأعلى، ما يزيد الضغوط على الذهب.
وتترقب الأسواق الأسبوع المقبل عدة بيانات اقتصادية أمريكية، أبرزها قرار الفيدرالي في 30 يوليو، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، وأرقام نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، إضافة إلى بيانات الوظائف غير الزراعية.