كشف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أهداف الغرب، من السعي إلى تحقيق وقف إطلاق النار في أوكرانيا.
وأوضح أن الدول الغربية تستهدف إعادة تسليح كييف بأسلحة متطورة.وقف إطلاق النار في أوكرانياوذكر لافروف خلال لقائه نظيره المجري بيتر سيارتو في موسكو، أن الدول الغربية الحليفة لكييف "بدأت الحديث عن وقف لإطلاق النار كوسيلة لمنح أوكرانيا متنفسًا".


أخبار متعلقة الفيتو الروسي يمنع القرار الأممي بالدعوة إلى وقف القتال في السودانجوتيريش: أتمنى أن يضع وقف إطلاق النار حدًا للعنف والدمارقتلى وجرحى في قصف روسي لدنيبرو الأوكرانيةكما تعمل على إعطاء الفرصة مجددًا لمدّ أوكرانيا بأسلحة حديثة بعيدة المدى، معلقًا: "هذا بالطبع ليس السبيل إلى السلام".خسائر روسيا في أوكرانياكانت وزارة الدفاع الأوكرانية، قالت في وقت سابق اليوم، إن القوات المسلحة الروسية تكبدت أكبر خسائر لها، خلال نوفمبر منذ بداية الحرب قبل أكثر من عامين ونصف العام.
وذكرت أن إجمالي عدد الجنود الذين سقطوا ما بين قتيل وجريح في شهر نوفمبر بلغ 45720 جنديًا، منهم 2030 جنديًا في يوم واحد.
كما بلغ إجمالي خسائر روسيا منذ بداية الحرب بلغ أكثر من 742 ألف بين قتيل وجريح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرب روسيا وأوكرانيا - مشاع إبداعيتسليح أوكرانيامن جهة أخرى كان أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن بلاده تحتاج إلى مزيد من الأسلحة وإلى ضمانات أمنية، قبل أن توافق على البدء بمفاوضات مع روسيا لإنهاء غزوها لأوكرانيا.
وبين أن الدعوة للانضمام إلى الحلف الأطلسي "ضرورية لبقاء" أوكرانيا، بعد حوالى ثلاث سنوات على بدء الغزو الروسي.
وقال إن بلاده تعمل على كل المستويات لتعزيز موقع أوكرانيا ومجمل الأسرة اليورو أطلسية.سيطرة روسيا على أوكرانيايأتي هذا فيما تسيطر روسيا على نحو 18 في المئة من أراضي أوكرانيا المعترف بها دوليًا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014.
كما ضمت روسيا مناطق دونيتسك وخيرسون ولوغانسك وزابوريجيا، فيما حققت القوات الروسية في الأسابيع الأخيرة مكاسب على الأرض بمعدل لم يسبق له مثيل منذ أوائل عام 2022.
واشتد الصراع في الأيام الأخيرة مع شن ضربات واسعة النطاق على الأراضي التي تسيطر عليها كييف.
بالإضافة إلى تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضرب مراكز صنع القرار في العاصمة الأوكرانية بصاروخه الجديد "أوريشنيك" الفرط صوتي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 موسكو تسليح أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا روسيا وأوكرانيا حروب أخبار روسيا وأوكرانيا وقف إطلاق النار في أوكرانيا وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

“حماس” تكشف تفاصيل ما جرى بشأن وقف إطلاق النار في غزة

الثورة نت/..

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، محمود مرداوي، أن الحركة توصّلت، بعد أسابيع من التفاوض الجاد مع الموفد الأميركي، إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية الشعب الفلسطيني، وأن الوسيط الأميركي وافق على عرضها على الجانب “الإسرائيلي”، إلا أن العدو رفضها وطلب عرضها كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.

وحسب موقع “فلسطين اونلاين” أوضح مرداوي، في تصريح نشره عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، أن الورقة المعروضة احتوت على “ثغرات كارثية” تتجاوز سلبيات المقترحات “الإسرائيلية” السابقة، وبيّن أبرز تلك الثغرات: لم تضمن انسحابًا حقيقيًا من المناطق، ولم تتضمن وقفًا شاملًا للحرب في أي مرحلة من المراحل. كما لم تضمن تدفقًا مستدامًا للمساعدات الإنسانية. ولم تتضمن أي ضمان لتنفيذ الالتزامات بعد اليوم السابع، وهو الموعد الذي يفترض أن يتم فيه تسليم الأسرى الإسرائيليين، إذ تُبقي ما بعد ذلك مرهونًا بالتقديرات والنوايا الإسرائيلية.

وأضاف مرداوي: “بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقًا إن كنا سننفذ التزاماتنا”.

ورغم ذلك، أشار إلى أن موقف حماس جاء إيجابيًا، حيث تم الرد بالموافقة المبدئية على الورقة، لكن مع رفض أن تُستخدم التفاهمات كشرعية لاستمرار الإبادة والتجويع أو بوابة للاحتيال السياسي والأمني.

وطالبت الحركة بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل، ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة وعودة النازحين، ولا تفرض على العدو التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار، موضحًا أن هذه التعديلات “مطابقة تمامًا لما تم الاتفاق عليه حرفيًا مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية”.

وبيّن مرداوي أن الموقف الأميركي جاء مخيّبًا للآمال، إذ وصف رد الحركة، بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم علمهم أنه يستند بدقة إلى ما تم الاتفاق عليه معهم.

وأكد مرداوي أن حركة حماس ليست الطرف الذي يُفشل جهود التهدئة أو يراوغ، بل قدمت موافقة مسؤولة وعدّلت فقط ما يحمي الشعب الفلسطيني من الإبادة.

وخاطب العالم والأطراف المعنية بالقول: “نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى. ما نطلبه ليس شروطًا سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية”.

وختم مرداوي تصريحه بالتأكيد على أن حماس ستواصل بذل كل الجهود الممكنة من أجل التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى انسحاب جيش العدو من القطاع، وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.

وفي وقت سابق، قال القيادي في حركة حماس طاهر النونو، إن الحركة وافقت على إطلاق سراح عشرة أسرى، مشيرًا إلى أن “الخلاف قد يكون في توقيت الإفراج”.

وأكد النونو في تصريح لـ “التلفزيون العربي”، أن “رد الحركة اعتبر مقترح ويتكوف أساسًا صالحًا للتفاوض، قد يؤدي إلى اتفاق”، مضيفًا: “راعينا إمكانية وضع بنود في الاتفاق قابلة للتطبيق”.

وشدد النونو على أن “الحركة تسعى إلى تقوية اتفاق وقف إطلاق النار، والشروع في جولة جديدة من التفاوض”، مؤكدًا في الوقت ذاته “الإصرار على موضوع الضمانات في اتفاق وقف إطلاق النار”.

وأعلنت “حماس”، أمس السبت، تسليم ردها على مقترح “ويتكوف” للوسطاء بما يحقق “وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا شاملا من قطاع غزة وضمان تدفق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع”.

عقب ذلك، أعلن المبعوث الأمريكي رفضه لرد حركة حماس، وقال إنه “غير مقبول بتاتًا”. مضيفاً: “تلقيت رد حماس على مقترح الولايات المتحدة، وهو غير مقبول بتاتا ولن يؤدي إلا إلى تراجعنا”.

مقالات مشابهة

  • تشمل وقف إطلاق النار مع روسيا.. التفاصيل الكاملة لخارطة الطريق الأوكرانية
  • “حماس” تكشف تفاصيل ما جرى بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • أوكرانيا تقترح وقف إطلاق النار مع روسيا لمدة 30 يوما
  • روسيا.. مقتل 7 أشخاص في انهيار جسر قرب الحدود مع أوكرانيا
  • روسيا: وقف إطلاق النار ليس كافياً لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • روسيا تعتزم إرسال وفد لإسطنبول لإجراء جولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا
  • روسيا تعتزم إرسال وفد إلى إسطنبول لإجراء جولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا
  • تركيا: روسيا وأوكرانيا تبديان رغبة في وقف إطلاق النار
  • وزير الخارجية التركي: روسيا وأوكرانيا ترغبان بوقف إطلاق النار
  • أخبار العالم| شرط مشاركة أوكرانيا في مفاوضات روسيا.. رد إسرائيل على مقترح ويتكوف لا يلبي مطالب حماس.. وترامب ينتقد قرار محكمة التجارة بشأن الرسوم الجمركية