صحيفة الاتحاد:
2025-07-06@11:22:35 GMT

سلمى حايك.. مستقلّة مادياً

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

ترجمة: عزة يوسف
أكدت النجمة سلمى حايك أنها اختارت الاستقلال المادي عن زوجها وكسب دخلها بنفسها، علماً أن زوجها الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينو، تبلغ ثروته 21.4 مليار دولار.
وقالت حايك، إن هذا الاختيار تشكل من خلال نشأتها وتجاربها في الحياة، فهي تفضل كسب مالها بنفسها وإبقاء أمورها المالية منفصلة عن زوجها.



ونشأت حايك، (58 عاماً)، في مدينة كواتزاكوالكوس الساحلية بالمكسيك لعائلة ميسورة، فوالدها كان مديراً تنفيذياً في مجال النفط ووالدتها مغنية أوبرا، وشهدت حايك خسارة والدها لثروته عندما كانت في العشرين من عمرها، الأمر الذي شكل وجهة نظرها تجاه المال والمسؤولية المالية.

وانتقلت حايك بعدها إلى لوس أنجلوس لتصبح هي المعيلة لأسرتها، وامتد عملها لعقود من الإنجازات في هوليوود، ونمت ثروتها بالتوازي مع نجاحاتها المستمرة، ليصل صافي ثروتها إلى 200 مليون دولار.

تزوجت حايك من الملياردير بينو عام 2009 في باريس، ولهما ابنة تدعى فالنتينا، كما أن حايك زوجة أب لأبناء بينو الـ 3 الآخرين. وتقول إنها تحاول غرس أهمية العمل وأخلاقياته في أسرتها، وبدأت بعض الأفكار التجارية مع ابنتها فالنتينا والتي تأمل تطويرها في المستقبل.

وذكر موقع The Richest الكندي، أن حايك وبينو قد احتفلا مؤخراً بمرور 15 عاماً على زواجهما، وشاركت سلسلة من الصور لهما على إنستغرام.

أخبار ذات صلة مخرجون إماراتيون.. من الأفلام القصيرة إلى الطويلة إنفيديا تكشف عن نموذج ذكاء اصطناعي لتعديل الأصوات وإنتاج أصوات جديدة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سلمى حايك الأفلام

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل وشفاف في وفاة ناشط ليبي

دعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا السلطات الليبية إلى فتح تحقيق "مستقل وشفاف" في ظروف وفاة الناشط السياسي عبد المنعم المريمي، الذي فارق الحياة بعد أيام من احتجازه لدى جهاز الأمن الداخلي في مدينة صرمان (غرب العاصمة طرابلس)، وسط مزاعم بتعرضه للتعذيب وسوء المعاملة.

وقالت البعثة، في بيان صدر مساء أمس الجمعة، إنها تلقت "بصدمة وحزن بالغين" نبأ وفاة الناشط المريمي، مشيرة إلى ضرورة الكشف عن ملابسات احتجازه "التعسفي"، والتحقيق في "الادعاءات الجدية بالتعذيب"، مطالبة ببيان كافة الظروف التي أحاطت بوفاته.

"نبو بلادنا تستريح ونبو نفكوها من العصابة هذي".. وفاة الناشط الليبي المعارض عبد المنعم #المريمي إثر تحقيق السلطات معه.. ما القصة؟#أنا_العربي pic.twitter.com/PXf5bISYVg — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) July 5, 2025
وفاة غامضة بعد احتجاز تعسفي
وأوضحت البعثة أن المريمي جرى "اختطافه من قبل جهاز الأمن الداخلي بصرمان في 30 حزيران/ يونيو الماضي"، وتمت إحالته إلى مكتب النائب العام في الثالث من تموز/ يوليو الماضي، قبل أن يُعلن عن وفاته يوم السبت، في ظروف لا تزال غامضة.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن المريمي توفي متأثراً بإصابة خطيرة في الرأس، عقب نقله إلى وحدة العناية المركزة في أحد مستشفيات طرابلس.

من جهته، أصدر مكتب النائب العام الليبي بيانا قال فيه إن عبد المنعم المريمي أُصيب إصابة بالغة بعد أن "قفز من الطابق العلوي داخل مقر النيابة العامة" بعد انتهاء التحقيق معه وصدور قرار بالإفراج عنه، مؤكدًا أن الحادثة وثّقت عبر كاميرات المراقبة.

وبحسب المحامي محمد الفروجي، الموكل عن المريمي، فإن التسجيلات أظهرت بالفعل لحظة سقوط موكله من الأعلى، مؤكداً أنه وذوي الضحية اطلعوا على المقاطع، لكنه أبدى استغرابه الشديد من تصرف موكله، مرجحًا أن يكون المريمي قد تعرض لضغوط نفسية شديدة خلال فترة احتجازه.


ناشط بارز في الحراك السلمي ضد الحكومة
ويُعد عبد المنعم المريمي من أبرز الشخصيات المدنية التي قادت مؤخراً موجة احتجاجات سلمية تطالب بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية اتهامات بالفساد وتدهور الأوضاع المعيشية.

وتأتي وفاته لتسلّط الضوء مجددًا على ما يعانيه الناشطون السياسيون في ليبيا من مضايقات وانتهاكات متكررة، في بلد لم ينجُ بعد من حالة التشظي الأمني والسياسي منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي عام 2011.

البعثة الأممية: مستمرون في رصد الانتهاكات
وفي ختام بيانها، نددت بعثة الأمم المتحدة بما وصفته بـ"التهديدات والمضايقات والاعتقالات التعسفية التي تستهدف الليبيين الناشطين سياسيًا"، ودعت السلطات الليبية إلى "احترام حرية التعبير، ووضع حد للاعتقالات غير القانونية التي تُمارس بحق النشطاء والمعارضين".

وأكدت البعثة أنها ستواصل متابعة الملف، وتقديم الدعم اللازم لتحقيق العدالة ومساءلة المتورطين في أي انتهاكات لحقوق الإنسان، مشددة على أن الإفلات من العقاب لا يمكن أن يستمر في ظل دولة يفترض أن تستكمل مسارها نحو الديمقراطية والاستقرار.

وتأتي هذه الدعوة الأممية وسط تزايد المخاوف الحقوقية من عودة القبضة الأمنية في بعض مناطق الغرب الليبي، حيث تُتهم أجهزة أمنية تابعة لحكومة الدبيبة بممارسة الترهيب والتنكيل ضد المعارضين، في ظل غياب منظومة قضائية مستقلة قادرة على ردع الانتهاكات.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل وشفاف في وفاة ناشط ليبي
  • في اليوم الأول.. 8 مرشحين تقدموا بأوراقهم لانتخابات الشيوخ في بني سويف
  • نهاية حقبة.. القطار الملكي البريطاني يقترب من محطته الأخيرة بعد 180 عاماً في الخدمة
  • وزير المالية الروسي: الأصول المالية لدول “بريكس” تتجاوز 60 تريليون دولار
  • «اليويفا» يُغرم تشيلسي وبرشلونة لخرق القواعد المالية
  • جولد بيليون: الذهب يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد المخاوف المالية وهبوط الدولار
  • رفع ناتج تطهير مصرف أم سلمى في دماص بالدقهلية...صور
  • "كاف" يضاعف الجائزة المالية المخصصة لبطل كأس إفريقيا للسيدات
  • الذهب يواصل الصعود ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد المخاوف المالية
  • سلمى البرقاوي توضح أسباب وعلاج تفتق أنسجة الجلد (علامات التمدد).. فيديو